عبير55
10-10-2011, 07:11 AM
أنشأ عضو مجلس الشورى، رئيس لجنة حقوق الإنسان والعرائض بالمجلس الدكتور مشعل آل علي صفحة شخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" لاستقبال شكاوى المواطنين، نظراً لأن لجنته هي المعنية بدراسة ومناقشة عرائض المواطنين ومقترحاتهم. وأكد الدكتور آل علي في اتصال مع "الوطن" أمس أن الدافع وراء إنشاء هذه الصفحة هو الوصول إلى المواطنين وكل من لديه شكوى أو عريضة أو استشارة بهدف تقديم الخدمة لهم، واصفاً الإقبال على الصفحة بـ "الممتاز".
وحول نوعية الشكاوى التي تتلقاها اللجنة، بيّن أن أغلب العرائض تختص بمشاكل الشباب والتوظيف، مؤكداً تقلصها خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن مشاكل توظيف المعلمات جاءت في الدرجة الأولى من بين مشاكل التوظيف، خصوصاً ما يتعلق بالمعلمات البديلات وخريجات الكليات المتوسطة. وقال إن هناك حلاً جذرياً لهذه القضية ولكن هيكلة الوظائف تحتاج إلى وقت فقط. ولفت آل علي إلى أن مشاكل المبتعثين في الخارج، تأتي من ضمن الشكاوى التي تلقتها اللجنة، خصوصاً من المبتعثين في الولايات المتحدة ممن تعرض لمشكلات هناك، وقضايا مثل تأخر تسليم الرواتب خاصة وأنهم صغار سن.
وطالب بضرورة افتتاح ثلاثة فروع للملحقية الثقافية في أميركا لتفادي ضغط الطلاب الذين يتجاوز عددهم 60 ألف طالب وطالبة. وقال "يجب التعامل مع الطالبات بدقة، وأن يحاول المسؤولون في الملحقيات الثقافية تفريج كربة أي مبتعثة وهي في الغربة"، مشدداً على ضرورة توطين وظائف الملحقيات الثقافية. ونوه بمشروع برنامج الابتعاث قائلاً: الدول تحسدنا على مشروع الابتعاث. وأكد آل علي أن هناك بعض الأخطاء من قبل المسؤولين التنفيذيين تبطل ميزة العمل أمام المبتعثين في الخارج، مؤكداً أن مشكلة الإسكان كانت حاضرة ضمن الشكاوى التي تلقتها اللجنة، إلا أنه وصف الإستراتيجية المعدة من الدولة لحل مشكلة الإسكان بـ "الممتازة".
وحول نوعية الشكاوى التي تتلقاها اللجنة، بيّن أن أغلب العرائض تختص بمشاكل الشباب والتوظيف، مؤكداً تقلصها خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن مشاكل توظيف المعلمات جاءت في الدرجة الأولى من بين مشاكل التوظيف، خصوصاً ما يتعلق بالمعلمات البديلات وخريجات الكليات المتوسطة. وقال إن هناك حلاً جذرياً لهذه القضية ولكن هيكلة الوظائف تحتاج إلى وقت فقط. ولفت آل علي إلى أن مشاكل المبتعثين في الخارج، تأتي من ضمن الشكاوى التي تلقتها اللجنة، خصوصاً من المبتعثين في الولايات المتحدة ممن تعرض لمشكلات هناك، وقضايا مثل تأخر تسليم الرواتب خاصة وأنهم صغار سن.
وطالب بضرورة افتتاح ثلاثة فروع للملحقية الثقافية في أميركا لتفادي ضغط الطلاب الذين يتجاوز عددهم 60 ألف طالب وطالبة. وقال "يجب التعامل مع الطالبات بدقة، وأن يحاول المسؤولون في الملحقيات الثقافية تفريج كربة أي مبتعثة وهي في الغربة"، مشدداً على ضرورة توطين وظائف الملحقيات الثقافية. ونوه بمشروع برنامج الابتعاث قائلاً: الدول تحسدنا على مشروع الابتعاث. وأكد آل علي أن هناك بعض الأخطاء من قبل المسؤولين التنفيذيين تبطل ميزة العمل أمام المبتعثين في الخارج، مؤكداً أن مشكلة الإسكان كانت حاضرة ضمن الشكاوى التي تلقتها اللجنة، إلا أنه وصف الإستراتيجية المعدة من الدولة لحل مشكلة الإسكان بـ "الممتازة".