المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلمه شكر في حق الاستاذة الناجحة / رحمه أدريس



نوال 52
10-18-2011, 01:34 AM
هذا الفرق بينك استاذتي وبين الاخرون
كثيراً منا يتسائل لماذا الناجحون ناجحون ما الذى فعلوه ليصبحوا ناجحين؟ ، وهل لديهم إمكانيات وقدرات أكثر من غيرهم أو أنهم أكثر حظاً من الآخرين?.
ولماذا الفاشلون فاشلون ما الذى ينقصهم ليحققوا النجاح ؟ ، وهل فشلهم راجع لضعف إمكانياتهم وقدراتهم ، أم أنهم أقل حظاً فى الحياة؟.


والإجابة بسيطة عليك أن تعرف أن هناك فروق جوهرية بين الناجحين والفاشلين لتعلم من أين يبدأ طريق النجاح أو الفشل ، هذه الفروق تمثل علامات فارقة بين الإنسان الناجح والإنسان الفاشل ونعرضها كالآتى:






العلامة الأولى:



* الإنسان الناجح:
يفكر على أنه ناجح ، ويتصرف ويشعر كالناجحين ، ويحلم أحلام كبيرة كالناجحين ، ويؤمن بنجاحه ، و بقدرته على مواجهة كل المعوقات وتذليلها فى سبيل الوصول لأهدافه. فيجب أن نعلم أن النجاح ما هو إلا حالة ذهنية للفرد ، فإذا فكر الإنسان على أنه ناجح ينجذب إليه كل شئ من أشخاص وأحداث وفرص لتحقيق ما يفكر فيه وما يتوقعه لنفسه وحياته .





* الإنسان الفاشل:


يفكر ويشعر ويتصرف كالفاشلين ، ويحلم بأقل شئ من الممكن أن يصل إليه أو يحصل عليه، ، وتكسره أول عقبه صغيره تقف فى طريقه ، فهو لا يثق فى نفسه ولا فى قدراته ، و يؤمن بشكل راسخ أنه مهما فعل فأنه سيفشل بالتأكيد.
فهذه هى الحالة الذهنية الخاصة بالإنسان الفاشل .. حيث تجذب له كل شئ يؤكد فكرته عن نفسه ، وتساعده على الوصول للفشل بأسرع وقت.


الخلاصة : فكر فى النجاح يأتيك النجاح – فكر فى الفشل تحصل عليه .. ففى النهاية النجاح والفشل حالة ذهنية للفرد .. فإذا فكرت أنك ناجح فأنت ناجح ، وإذا فكرت أنك فاشل فأنت فاشل ، فكل ما تفكر فيه سيأخذه عقلك الباطن على أنه حقيقة وواقع ، ولن يجادلك فيه وسيطبعه فى حياتك لتصبح كما أردت .





العلامة الثانية:


* الإنسان الناجح:
يعرف ماذا يريد من حياته ، فيضع خطة لها ، ويعمل كل ما فى طاقته لتحقيق أهدافه ، ويأخذ بالأسباب ، ويصر على تحقيق النجاح ، فهو يستيقظ صباحاً نشيطاً يحدد مهام اليوم ويكتبها ويعمل بكل جد وإجتهاد ومثابرة لإنجازها كلها ، ويراقب النتائج ويعمل على تحسين خطته بإستمرار بما يتناسب مع الظروف والاحداث الجديدة .







* الإنسان الفاشل:


لا يعرف ماذا يريد من حياته ، فتراه يعمل قليلاً جداً وينتظر مكافأة أو ضربة حظ تنزل عليه من السماء لتحقق له ما يتمنى .. وهو ينشغل بالمسابقات والحيل فى العمل ، ويبحث عن الكسب السريع بلا جهد أو عمل. وهويستيقظ صباحاً لا يعرف ما يفعله بيومه وتراه كثير المشاغل لكنه لا يكمل أمراً .. فحياته تفتقد للنظام وليس له خطة أو هدف يتحرك من خلاله ، فهو تائه لا يعرف طريقه .. يترك نفسه للحياة والظروف تتجه به أينما تشاء وكيفما تشاء دون تدخل منه.


الخلاصة : النجاح ليس ضربة حظ ، ولا يأتى بدون مجهود أو عمل .. النجاح يحتاج خطة وإصرار على تحقيق الأهداف ، والفشل يعنى الإستسلام لتيار الظروف والأوهام.



العلامة الثالثة:


* الإنسان الناجح:


أكثر تفهماً ووعياً لنتائج تصرفاته وأعماله وأقواله .. فهو يفكر بعواقب كل شئ ، ويحدد الأشخاص والأحداث التى من الممكن أن تسانده فى تحقيق أهدافه ويسعى لجعلها فى صفه ، ومبدئه (انجح وينجح معى الآخرون) فهو يصعد من خلال التعاون مع الآخرين .. فمن خلال نجاحهم يحقق نجاحه.





* الإنسان الفاشل:


طائش ومتهور ، دائماً لديه حالة من اللامبالاة بكل ما يقول ويعمل ويتصرف ، فهو لايهتم بما ينتج عن تلك الأقوال أو الأعمال من ردود أفعال على من حوله أو على نفسه ، وبالتالى يعرض نفسه للكثير من المشاكل والمحن ، ومبدئه فى الحياة (أنا ومن خلفى الطوفان) يفكر فى نفسه فقط يريد النجاح ولا يهم من يدوس عليه فى طريقه ليحقق هذا النجاح المزعوم.




الخلاصة : الإنسان الناجح ، إنسان رصين يتعامل مع كافة الأمور بفاعلية وإيجابية وثقة ، أما الإنسان الفاشل متهور يضيع كل الفرص الطيبة على نفسه حتى مؤيديه ينقلبون عليه.





العلامة الرابعة:


* الإنسان الناجح:
يسير على نهج الناجحين ويتتبع خطواتهم .. يسأل عن أعمالهم وكيف قاموا بها ، وكيف أصبحوا ناجحين ومتميزين فيها ، وما اتبعوه من خطوات لإنجاحها ، ويعمل مثلما يعملون لتحقيق نفس النتائج ويتقدم فى حياته كما يتقدمون.






* الإنسان الفاشل:


يسير فى الحياة بلا هدى ، لا يخطط ولا يضع أهداف ، ويترك الحياة تسير به اينما تشاء وتضعه اينما تشاء ويكون خاضعاً دائماً للظروف لا مسيطراً عليها .
فإذا كان فى عمل ما فلا بأس أن يكون موظف بسيط فى الأرشيف ، أو حتى مندوب فى المبيعات أو فى العلاقات العامة .. فالمهم لديه استلام راتبه بإنتظام ولا شئ آخر يهمه. فهو لا يسعى لشئ ولا يهتم بمستقبله وحياته ومكانته المهنية ، ولا يرغب فى ترك أية بصمات فى مجال عمله أو حياته.


الخلاصة: إذا أردت النجاح فتش عن الناجحين وأصنع مثلما يصنعون لتحصل على ما حصلوا عليه من نتائج ، أما إذا كنت لا تهتم أن تكون فاشل ، فدع الحياة تسيرك كما تشاء وكن مع التيار ولا تتوقع أن ترى بر الأمان بدون خريطة أو خطة لحياتك تسير عليها ، فعسى أن تنجو وربما تغرق فكل شئ لديك سيكون وفقاً لسيطرة الظروف .. لا لسيطرتك أنت.



العلامة الخامسة:


* الإنسان الناجح:


يجرب كل شئ وينتهز كل فرصة لتحقيق أهدافه أو لحل المشكلات والعوائق التى قد تقف فى طريقه ، فهو يرى فى كل فرصة منحة تساعده على التقدم ، وهو محب للتغيير .. فالتغير لديه يعنى التطور والتقدم والاستمرار فىالنجاح ، وهو يسيطر على حياته وعلى المتغيرات من حوله ويتحكم بها ولا ينتظرها حتى تأتى وتفرض قوانينها عليه.







* الإنسان الفاشل:


قابع فى مكانه إلى ما شاء الله "لا يتحرك" ، فهو يفضل الوضع الآمن والمضمون ، ولا يجرب أى شئ جديد أو مختلف ، وهو يمكث فى نفس العمل طوال حياته ، ويكون له نفس الأصدقاء والمعارف ، ويذهب لنفس الأماكن ، ويعيش فى نفس المنزل حتى آخر حياته. فهو خائف من الجديد مرتعب من التغيير عدو للنمو والتطور. وهو يرى فى كل فرصة محنة .. ويركز على المشاكل والعقبات ولا يحاول حلها ابداً ، فالسلبية جزء من تفكيره وحياته .
والانسان بهذا الشكل .. يعانى طوال حياته من التوتر والتوجس ويخضع كل حياته وأسرته لسيطرة الظروف والمتغيرات لتتحكم فيه وتسيطر عليه.


الخلاصة : التغير سيأتى لا محالة فعليك أن تستخدمه فى الوقت المناسب وتخضعه لتحقيق أهدافك وطموحاتك .. أم تنتظر فيأتى هو ويخضعك لسيطرته .
فأما أن تكون أنت المسيطر على حياتك وإلا ستجعل حياتك عرضة لسيطرة الظروف والمتغيرات عليها وتلعب بك حتى النهاية .





العلامة السادسة:


* الإنسان الناجح:


يتمتع بالجرأة والشجاعة لتحقيق أهدافه ، وما يؤمن به ، يقول جون واين : (الشجاعة هى أن تكون خائفاً حتى الموت ، ومع ذلك تمتطى صهوة جوادك).
فالشجاعة هى ما تجعلك تنجز أهدافك وتتغلب على كل المعوقات والتحديات ، وتتخذ القرارات الأكثر جرأة لتحقيق كل ما تريده من الحياة.







* الإنسان الفاشل:


متردد دائماً .. يتسائل فى نفسه يإستمرار (أفعل أو لا أفعل .. أقرر أم لا أتعجل) ، فهو ينتظر سنين وسنين حتى يتقلص هدفه أمامه ويضيع ويتيه منه .. حتى عندما يقرر شيئاً يكون قد انتهى الوقت وضاعت الفرصة .


الخلاصة: إذا أردت شيئاً أذهب لأخذه .. فأنت تحتاج الشجاعة لتحصل على الحياة التى ترغبها وتريدها بل وتستحقها ، فإذا تأخرت فلا تلمن إلا نفسك ، فقد يكون الأوان قد فات وأخذ الفرصة غيرك بينما كنت أنت لا زلت تفكر.





العلامة السابعة:


* الإنسان الناجح:


يحب نفسه ومن حوله ، ويدرك تماماً قيمة الحياة ، ويقيم لغة تفاهم وحوار مع العالم من حوله.. هذه اللغة التى تفتح له كل أبواب النجاح والسعادة. فهو يعمل ما يحب ويتقبل الحياة كما هى ويمشى وفق قوانينها ، ويحب لاخيه فى الإنسانية ما يحبه لنفسه.







* الإنسان الفاشل:


يكره نفسه ومن حوله .. فهو ناقم على الناس وعلى الحياة .. متمسك بمشاعر الغل والحقد والكراهية ، وهى مشاعر تدفعه خلاف الفطرة وخلاف قوانين الكون .. فيكون لديه دوماً حالة من الإضطراب والغضب الداخلى المستمر فهو متخاصم مع نفسه ومع الحياة .. فتراه لا يذوق حلاوة الحب أو حلاوة السلام مع النفس بل ويعتبرها خرافة أو غير موجودة ، مما يدفعه لخسارة نفسه وكل من حوله. كما أنه لا يحب الخير لأخوته لذا ترى الحياة تسير دوماً معاكسة لكل ما يريد.


الخلاصة: الحب هو ثروة الناجحين وبدونه لا يتحقق النجاح فى آى شئ ،والمحروم من الحب محروم من النجاح فى حياته. فما قيمة النجاح إذا لم تجد من يشاركك نجاحك ويسعد به معك.
يقول اوج ماندينو : (ادخر الحب الذى تتلقاه قبل آى شئ آخر ، انه الشئ الذى سيدوم طويلاً بعد أن يذهب مالك وصحتك).





العلامة الثامنة:


* الإنسان الناجح:


يرى جميع الأمور الجيدة والسيئة والتى تحدث له على انها فرص ومنح من الله سبحانه وتعالى. فهو المتفائل الأكبر فى الحياة والذى يأخذ منها على قدر ما يستطيع ، ويبحث عن الظروف التى يريدها ، فأن لم يجدها يصنعها.
يقول تعالى في الحديث القدسي: (أنا عند ظن عبدي بي، فإن ظن بي خيرا فله، وإن ظن بي شرافله).







* الإنسان الفاشل:


يرى الصعوبة فى كل شئ .. فهو متشائم على الدوام يتوقع دائماً السئ وكل ما ليس فى صالحه ، فهو يرى دوماً من الكأس النصف الفارغ ويتجاهل القسم المملوء ، ويفتش عن اسباب وأعذار تقنعه أن الفشل حتمى ولا مفر منه فيقول لنفسه دائماً : (هناك معوقات فى هذا الأمر – الظروف لا تسمح فى كل الاحوال – أنا لا أصلح للقيام بعمل خاص ... الخ) ، وهكذا تتوالى الأعذار حتى تضيع كل الفرص عليه ، فهو ليس لديه الاستعداد لخوض معركة الحياة وتحقيق ما يصبو إليه من أهداف ، أو ربما تراه يبحث عن من يقوم بالعمل بدلاً عنه ويحلم بالأرباح التى سيجنيها من وراء من يخوض معركته ، وهيهات أن يجد هذا الشخص المنشود إلا فى نومه.


الخلاصة : تقول مرجريت تاتشر : ( يظن الناس أنه ليست هناك مساحة كافية على القمة. أنهم يميلون للتفكير فى القمة على أنها قمة إفرست التى لا تقهر. وأقول هنا أن هناك مساحة هائلة تتسع للكثيرين على القمة).






لذا لابد أن يعرف كل إنسان أن الحياة تتسع للكثير من الناجحين .. فقط أعرف ماذا تريد من حياتك؟ ،وأسعى لتحقيقه بكل شجاعة وقوة وإصرار ، وكن متفائلاً محباً ترى من الحياة أجمل ما فيها .. لتبادلك الحياة بالمثل هذا الحب والعطاء.

تاليه2011
10-18-2011, 02:06 AM
http://www.youtube.com/watch?v=VLPxz7_H2yU

سلمت ياوطني
10-18-2011, 02:25 AM
وفق الله الجميع لكل خير . ... وبارك الله في كل جهد مخلص..

مهاوي غير
10-18-2011, 04:05 AM
[B]"]اشكر نوال 52 على الفتة الجميلة في حق الاستاذة الناجحة / رحمه أدريس كل من يعمل باخلاص :sm5::sm5::sm5:

شمس الغروب
10-18-2011, 06:43 AM
أن الناجحين يدركون أن هناك أعداء لهم .. هؤلاء الأعداء دائما يحركهم الحقد الأسود فهم مثل خفافيش الظلام يخشون النور .. ولا يعملون إلا فى الخفاء .. الناجحون يدركون طبيعة أعداء النجاح . ويتعاملون معهم كشريحة موجودة وقائمة . ولكنها هشة يمكن كسرها .. وتدميرها.
أن أعداء النجاح يتسمون دائما بالغباء . لأن أفعالهم مكشوفة وكل الناس تراهم ولكنهم مصابون بعمى البصيرة .. ولا يرون الناس الذين يشيرون إليهم بالبنان كنماذج للهدم والحقد الأسود.
...... الغريب أن أعداء النجاح لا يحملون الكراهية لناجحين فحسب وإنما يضمرون الشر ويرفعون معاول الهدم ضد كل من يساعد الناجح .. ..


اطيب تحية

الداعية لله عزوجل
10-18-2011, 07:02 AM
ماشاءالله تبارك الله

سبحان الله كنت راح أنزل موضوع مشابه لهذا في حق أستاذة فائزة

هوى بلادي
10-18-2011, 08:10 AM
(هذه العبارة دائما ارددها لدارساتي عندما يخطئن في إالإجابة أويعجزن عن الفهم ويقلن نحن لانفهم ... )

بصفة عامة أن الفشل بداية نجااااااااااح ولولى الأخطاء لماتعلم الطفل ولمانضج البالغ ولما تعلم طالب العلم و.......
أنا لست مؤيدة للسب والتجريح والخطأ على الآخرين ... ولكن مؤيدة للمظلومات أخواتي معلمات محو الأمية
ماشفت كم سنة وحنا مابين آوامر ونواهي وأنظمة تعل القلب طبعا من بعض المشرفاااات الظالمات
وكل يوم وهم جاينك بعقد لها أول ومالها تالي وما يحبوووون إلا السمعه والوجهنه على حساب أنظمتهم على ناس دون ناس
وخليكم من هالمحميات وانشغلوا بالدعاء إن الله يسسر لكن المدارس القريبة والمدرسة التي تعين على اداء الرسالة بأتم وجهه
والله محد مصدع فيكن ... وياليتهم بس يرسلون خطابات بضم التأمينات اللي أجبرونا على التوقيع عليهاوهي أصلا إختياريه
تكون كتبرير لهن أمام أمة من معلماتهن وبناتهن ببرائتهن عن صحة التعميم ولى اللي مايستحي يفعل مايشتهي ولولا الله ثم صياحنا ومطالبتنا بها لظل الإستقطاع إلى الأمام سر .....
بس الله يخلي لنا أبو متعب اللي ماكان البعض من هالمسؤولين الصغيرين عند حسن ظنه وعند طيب قلبه الرحيم نعم الله يخليه تاج على روسنا ويقومه بالسلاااااامة ويطول بعمره ويمده بالصحة والعافية اللهم آميييييين .

عبير55
10-18-2011, 11:04 AM
العزيزات معلمة جده تحديدا بند محو امية مسائي و التحديد هنا من باب التذكير بالواقع المرير الذي لا يخفى على اي معلمة محو امية
لا نرغب في الهجوم و السب و الدعاء على احد لكن الانسان المسؤل لابد انه يعرف حدود مسوليته و يؤديها
من فترة ليست ببعيدة كانت لكن شكوى من الاهمال يصل الى حد عدم وجود حراس للمدارس ولتوفير شئ من الامان فضلتوا المناوبة للاحراسة بدل من الزام التعليم بحارس للمدرسة هذا بالاضافة ان الاستاذة رحمة اجتمعت بكن لتقدم لكم عمل اضافي و رعاية اطفال الدارسات
ليعلم الجميع اي مشرفة غير موجود باسمها الصريح هنا او في اي منتدى اخر لتواصل مع معلماتها لا تستحق الثناء
و المشرفة التي تتواصل مع معلماتها اثناء الدوام و كانت من اصحاب الضمير الحي و عملت على مشكالهن فهذا عملها الذى تتقاض الاجر عليه
انا لا اهاجم صاحبة الموضوع ولا الاستاذة رحمة لكن المسألة هي الراي و الراي الاخر
تحياتي للجميع و انا مصرة على راي في تعليم مكه و كل منسوبيه من رئسة القسم الى اصغر موظفة حسبي الله فيهم

الفقيره لله
10-18-2011, 11:29 AM
والله ماعرفنالكم يامعلمات جدة بعضكم يسب وبعضكم يمدح طيب على اي اساس ؟؟؟؟

رحمة ادريس ايش سوت اليوم عشان تمدحونها عشان الرابط حق الاستعلام عن الاسماء يعني عاااادي حبايبي هذا شغلها

مايحتاج كلمة شكر ولا يحزنون امس فيه كلام دار انه قالت في الاجتماع الاخير امسكو اولااد الامهات وسويتو من الحبه قبه

وظخمتو الامر الين سار انه احنا مانرظي نشتغل مربيااات وطلعتوا في الادميه النون ومايعلمون !!!!

واليوم تمدحونها وانها وانها ياجماعه ارسولكم على بر ياكذا ياكذا بس كذا مايسير عموما ياليت نبطل المدح لان رحمه

ماتحتاج شهادة من احد كل عارف نفسه وانا لو في يوم تكلمت في رحمه ادريس اوصدر مني كلمه برا الطريق عنها

ماهو الانتيجة ظغوووط من التثبيت والاخبار المتظاربه التي تصلنا ناهيك عن التامينات وفروقات الراتب التي لانعلم عنها

شيا فمن هنا اقدم اعتذاري لرحمه ادريس ولغيرها ولن انساق مره اخري لبعض الاقلام التي تشحننا وتوغر صدورنا ضد

الاخرين والذي دعاني للكتابه هو انني بت ارى بين سطور مايكتب نفااااق ومراءة فالفضل لنا جميعا ان نلتزم الحياااد

لانشكر ولا نذم وكما قلت سابقا رحمه ادريس ناجحة بكل ماتعني الكلمه لاتحتاج منا شهادة ولوان هناك بعض الملاحظات

على ادارتها ولكن نامل تداركها واصلااح المايل نشكر لك جهودك رحمه ادريس وتقبلي اعتذاري نيابه عن كل معلمه

جهلت وتسرعت بالحكم على شخصكم الكريم

رمز
10-18-2011, 12:54 PM
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

ام الاسود
10-18-2011, 02:30 PM
الاخت الغاضبة ...2011
لاتجعليي غضبك ينسيك قوله تعالي
(ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)

لاتحسبي ان اختبائك وراء معرف مجهول ..يخفيك عن محاسبة الجبار القدير


أنا من خوف الوعيد *** في قيام وقعود
كيف لا أزداد خوفا *** وعلى النار ورودي
كيف جحْدي ما تجرّمت *** وأعضائي شهودي
كيف إنكاري ذنوبي *** أم تُرى كيف جحودي
وعليّ القول يُحصى *** برقيب وعتيد

نوال 52
10-18-2011, 07:04 PM
كل إنسان يحمل فكرة فإنه يعتقد أنها الأصوب والأصح، دينية كانت أو سياسية أو في المجال الاجتماعي أو في المجال المعرفي، ويتمنى لو أن الناس على فكرته ومعتقده، ولكن طبيعة البشر تقتضي الاختلاف والتنوع حتى في مجال الأذواق والأمزجة، فكلٌّ له مزاجه وذوقه الذي يتميز به عن الآخرين.

* أسباب الاختلاف بين البشر

ويرجع اختلاف الناس فيما بينهم إلى عدة أسباب، منها:

(1) عامل المدارك والأفهام والمستوى المعرفي لدى الإنسان الذي يختلف من إنسان لآخر، فإن نتاج تفكير كل إنسان قد يختلف عن نتاج تفكير الآخرين، ولذلك لا نجد اختلافًا في سلوك قطيع من الحيوانات، وذلك لعدم تمتعهم بالقدرة الفكرية والعقلية.

بينما الإنسان بسبب اختلاف مستويات الفهم والإدراك بينه وبين الآخرين ينشأ الاختلاف والتنوع بينهم، فهذا القرآن الكريم يحدثنا عن نبيين من الأنبياء يختلفان في الموقف بسبب اختلاف المستوى المعرفي لدى كل منهما، وذلك في قصة نبي الله موسى والخضر ـ عليهما السلام ـ الواردة في سورة الكهف.

(2) المصالح الخاصة فردية أو فئوية، ففي كثير من الأحيان تتبنى بعض المجموعات رفع بعض الشعارات والأفكار وتحافظ عليها لأنها تحفظ مصالحها، بينما الأفكار المغايرة تهدد هذه المصالح، وفي هذا الصدد يقول الله تعالى: ﴿وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا﴾ (النمل:14).

(3) اختلاف البيئات، فكل بيئة لها عاداتها وتقاليدها ومناخاتها وتاريخها وثقافتها التي تؤثر على فكر واعتقاد الإنسان، ولذلك فإن أبناء كل بيئة قد تختلف معتقداتهم أفكارهم عن أبناء البيئة المغايرة.


المحور الثاني: احترام العلاقات الإنسانية


في خصوص مسألة العلاقات الإنسانية هناك من يحمل عقلية منغلقة، بحيث يطلب من الجميع أن يحمل نفس فكره ومعتقده في كل ما يؤمن ويعتقد، ويُسْقِطُ من الاعتبار كل من يختلف معه في الرأي أو في المعتقد والديانة، وينسب هذا إلى الدين والملة.

بينما يحدثنا تاريخنا الإسلامي أن الإسلام لا يرفض التعايش مع أبناء الديانات المخالفة، بل التعايش هو الأمر الطبيعي. والصراع أو النزاع لا يحدث بين أصحاب الديانات إلا في حالات غير طبيعية وعدوانية تمارسها طائفة ضد أخرى، أما في الحالات العادية لا مسوّغ شرعي للمشاحنة والتباغض، يقول تعالى: ﴿لا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾، فالآية تعبر عن العلاقة بين المسلم ومن يخالفه بِـ «البر»، وهي نفس اللفظة التي يستعملها القرآن الكريم في العلاقة التي يجب أن تقوم بين الإنسان ووالديه.

وفي آية أخرى يقول تعالى: ﴿وَلاَ تَبْخَسُواْ النَّاسَ أَشْيَاءهُمْ﴾ (الأعراف: 85)، سواء أشياءهم المادية أو المعنوية.

فالقيمة الأساس التي يوليها الإسلام للإنسان عمومًا وبِغَضِّ النظر عن معتقده هي: الكرامة، يقول تعالى: ﴿وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلاً﴾ (الإسراء: 70).

والرسول كان يرشد المسلمين إلى هذه النقطة من خلال توجيهاته الشريفة، يروى عنه أنه قال:

* « «من ظلم معاهدًا أو كلَّفه فوق طاقته أو انتقصه شيئًا من حقه كنتُ أنا حجيجه يوم القيامة».»

* « «من آذى ذميا فقد آذاني».»

ويروى أن جنازة مرت والرسول جالس بين أصحابه، فوقف النبي لها، فاستغرب المسلمون منه ذلك قائلين: إنه يهودي يا رسول الله؟! فقال : أو ليست نَفْسا؟!

والتعاليم الأخلاقية الخاصة بالتعامل مع الآخرين لم تكن تفرق بين مسلم وغير مسلم، فالبر بالوالدين واجب وإن كانا مشركين. والتعامل بالحسنى مع الجار والتواصي به مطلوب وإن كان غير مسلم، وكذلك الرحم، والمصاحب في السفر، والإحسان إلى الضعفاء من الناس، كل ذلك لا يميز الإسلام فيه بين المسلم وغير المسلم.

بل إن القرآن الكريم يمدح أهل البيت في سورة الإنسان بأنهم يطعمون من بين من يطعمون: الأسير، والأسير في ذلك الوقت هو أسير حرب مع غير المسلمين، ومع ذلك كان أهل البيت يحسنون إليه.

الهمم العليا
10-19-2011, 12:41 AM
بارك الله لك أختي الغالية على طرح الموضوع الرائع الشيق
وثناءك وشكرك للأستاذة رحمة إدرس والله تستاهل الشكر والتقدير ماقصرت عملت إلا عليها
لك منا كل الشكر والتقدير أستاذة رحمة إدريس رغم أنف كل إمرئ

حبيبة زوجها
10-19-2011, 02:49 AM
:36_2_14::36_2_14::36_2_14::36_2_14::36_2_14::

ربي طبي
10-19-2011, 06:23 AM
سلام مربع لنوال على ايه الشكر الشكرلله اولأً واخرًا
انا رأي اخر انظري لوضع الضمعفاء في مجالنا وقفت الحال اليهم فيها ثم امدحي مالهم اي دور لا تأمينات تتسحب عيني عينك وما ادري وكسر نفسنا كل ما قابلناها اوامر اوامر وإكتئاب بس وقعو وانتو مغمضين
الان في الدور بمونا ونكلم ما حد يرد مافي دارسات سعوديات لا لا لا غير سعوديات لا يفتح وملل وضياع
والمعرف الاخير متأخرررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر لان بعضنا اتصرف وطمن بنفسه يعني ماله داعي
وكلا ورايــــــــــــــــــــــه على فكره انا اقابلها كثير والتعامل معها ما اتكلم من بطني واحقد لا لا لا انــــــــــــــــــا اعرف انه في حساب وعقاب وجنه ونار بس بلا مسح جوخ على الفاضي

سارة العلي
10-19-2011, 08:06 AM
سبحان الله
الله هو الذي يكتب قصة حياتك .. فقدر لك أن تمري بهذه الظروف .. مشاغل التثبيت .. اوراق التثبيت المشرفات المديرات كلا علق عليهم اما بالتقصير أو الغموض أو أو أو فعلينا التادب عند رواية قصصننا وما حصل لنا ونتادب في حكمنا على ما يحصل فيها ..اشتك حالك له ..لكن لا تتشتكيه على عباده ..تاكد أن كل الاحزان التي تمر بك إما لأنه يحبك فيختبرك .. أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك ..يوما ما ستكتشف أن حزنك حماك من النار وصبرك أدخلك الجنة ..فإدفع بالإستغفار سيئ الاقدار .. واجلب بالشكر المزيد من النعم ..فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
صباحكم رضى الرحمن.

نوال 52
10-19-2011, 06:19 PM
سبحان الله
الله هو الذي يكتب قصة حياتك .. فقدر لك أن تمري بهذه الظروف .. مشاغل التثبيت .. اوراق التثبيت المشرفات المديرات كلا علق عليهم اما بالتقصير أو الغموض أو أو أو فعلينا التادب عند رواية قصصننا وما حصل لنا ونتادب في حكمنا على ما يحصل فيها ..اشتك حالك له ..لكن لا تتشتكيه على عباده ..تاكد أن كل الاحزان التي تمر بك إما لأنه يحبك فيختبرك .. أو أنه يحبك فيطهرك من ذنوبك ..يوما ما ستكتشف أن حزنك حماك من النار وصبرك أدخلك الجنة ..فإدفع بالإستغفار سيئ الاقدار .. واجلب بالشكر المزيد من النعم ..فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله
صباحكم رضى الرحمن.

كلام جدا رائع الحمد لله حتى يرضى والحمد لله اذا رضى والحمد لله بعد الرضى
اخواتي احترم وجهة نظر كل معلمة ولكن لماذا لااشكرالاستاذة رحمه ادريس واشكر الاستاذة امونة وهم يستحقون الشكر وانا كمان اشكر وبشدة الاستاذة الجواهرة الدريهم والله فقدنها :more12:

فائزة محمد على مسعود
10-20-2011, 02:39 AM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوال 52 http://www.wtb28.com/dc.net.sa-heware/buttons/viewpost.gif (http://www.wtb28.com/showthread.php?p=226865#post226865)


http://www.wtb28.com/clear.gif
كلام جدا رائع الحمد لله حتى يرضى والحمد لله اذا رضى والحمد لله بعد الرضى
اخواتي احترم وجهة نظر كل معلمة ولكن لماذا لااشكرالاستاذة رحمه ادريس واشكر الاستاذة امونة وهم يستحقون الشكر وانا كمان اشكر وبشدة الاستاذة الجواهرة الدريهم والله فقدنها :more12:






http://pcs.fares.net/pcs/images/mab009.gif





يستاهلون
ماهي أخبار أ/ الجوهرة
وجميع الأخوات

نوال 52
10-20-2011, 02:51 AM
بصراحة انا على تواصل معاها وهي بصحة جيده ومرة فرحانة بتثبيتنا وتدعي لنا الله يسعدها

ميمي المدينه
10-24-2011, 01:32 PM
الله يبارك فيها بس خايفه انها مثل الى كانت عندنا في المدينة همها تلميع صورتها في المواقع التعلميه وسخرت لذلك مجموعة معلمات ونست واهملت دورها العملى في الميدان

jood
10-27-2011, 03:41 AM
" لايشكر الله من لايشكر الناس "
كل الشكر والتقدير للإستاذه الفاضلة/ رحمة إدريس وللإستاذه الفاضلة / الجوهرة الدريهم
على مابذلوه من جهود للرقي بمحو الأمية نسال الله العلي القدير أن لايحرمهم الأجر
اشكركـ نوال 52 على الطرح الراقي دمتي بخير
jood / العاشر