ندى
01-15-2012, 11:48 AM
يؤكد أطباء الصحة ان تمضية يوم كامل على شاطئ البحر تنقي الرئتين, وتخفف الضغط
وتنظم النوم خصوصا اذا كان متقطعا , او اذا كانت هناك مشكلة ارق
من ابرز حسنات نسمات البحر نقاؤها , فقد اظهرت دراسة للمركز العالمي للبحار خلوها من أية
جراثيم. فحبيبات الغاز الهوائي التي تنتج من رذاذ الموج الصاعد من الاعماق تحتوي على
مضادات حيوية طبيعية تطفو على سطح البحر وتنتقل مع نسمات الهواء.
وقد اثبتت التجارب المخبرية ان مياة البحر تعقم المياه الاسنة بنسبة مئة في المئة
وهذا لا يحصل في حالة غليان المياة وتقطيرها بعد التعقيم
لان الجراثيم تعود الى الظهور مجددا.
تأثير المد والجزر في تنظيم النوم
اول من اعلن اهمية تأثير حركة المد والجزر في تحسين النوم وتنظيمه, كان الفيلسوف
سقراط , في القرن الثالث قبل الميلاد.
وقد عززت الدراسات الحديثة هذه النظرية ,
مشيرة الى ان ضغط الجسم ينخفض درجة او اثنين, وهذا مايهدئ الأعصاب. في المقابل فان
النظرية القائله في ان البشرة تمتص الاملاح المعدنية الموجودة في مياة البحر
كالماجنيزيوم والكالسيوم والبوتاسيوم , ما زالت غير مؤكدة. ولاجل تأكيد هذه الغاية, لا بد من
اجراء اختبار علمي.
في بداية القرن العشرين عقم احد العلماء البيولوجيين كمية من مياة البحر من ملح الصوديوم
وتولى تقطيرها مجددا وعالج بها اطفالا مصابين بالكوليرا فكانت النتيجة ايجابية
وقد ارتكز في نظريته على ان تركيب مياة البحر الخالية من ملح الصوديوم تشبة تركيب البلاسما
في الدم اما التنزه على شاطئ البحر سواء على الرمل الجاف او المبلل ينشط القدم ويحرك الدورة الدموية
في الجسم فضلا على ان صوت الامواج يلعب دور المهدئ بالنسبة للكثيرين الذين يصيبهم النعاس بسرعة
وتنظم النوم خصوصا اذا كان متقطعا , او اذا كانت هناك مشكلة ارق
من ابرز حسنات نسمات البحر نقاؤها , فقد اظهرت دراسة للمركز العالمي للبحار خلوها من أية
جراثيم. فحبيبات الغاز الهوائي التي تنتج من رذاذ الموج الصاعد من الاعماق تحتوي على
مضادات حيوية طبيعية تطفو على سطح البحر وتنتقل مع نسمات الهواء.
وقد اثبتت التجارب المخبرية ان مياة البحر تعقم المياه الاسنة بنسبة مئة في المئة
وهذا لا يحصل في حالة غليان المياة وتقطيرها بعد التعقيم
لان الجراثيم تعود الى الظهور مجددا.
تأثير المد والجزر في تنظيم النوم
اول من اعلن اهمية تأثير حركة المد والجزر في تحسين النوم وتنظيمه, كان الفيلسوف
سقراط , في القرن الثالث قبل الميلاد.
وقد عززت الدراسات الحديثة هذه النظرية ,
مشيرة الى ان ضغط الجسم ينخفض درجة او اثنين, وهذا مايهدئ الأعصاب. في المقابل فان
النظرية القائله في ان البشرة تمتص الاملاح المعدنية الموجودة في مياة البحر
كالماجنيزيوم والكالسيوم والبوتاسيوم , ما زالت غير مؤكدة. ولاجل تأكيد هذه الغاية, لا بد من
اجراء اختبار علمي.
في بداية القرن العشرين عقم احد العلماء البيولوجيين كمية من مياة البحر من ملح الصوديوم
وتولى تقطيرها مجددا وعالج بها اطفالا مصابين بالكوليرا فكانت النتيجة ايجابية
وقد ارتكز في نظريته على ان تركيب مياة البحر الخالية من ملح الصوديوم تشبة تركيب البلاسما
في الدم اما التنزه على شاطئ البحر سواء على الرمل الجاف او المبلل ينشط القدم ويحرك الدورة الدموية
في الجسم فضلا على ان صوت الامواج يلعب دور المهدئ بالنسبة للكثيرين الذين يصيبهم النعاس بسرعة