عنود الصيد
01-16-2012, 02:43 AM
جُرُوحِ القَلبِ تَرْسِمّْنِي وِفِي عِيّنِي أَثَرْ دَمْعي
مَا أَقْسَى الفِرَاقَ عَلَى قَلْبِي
.. وَمَا أَثْقَلَ حُرُوفَهُ عَلَى لِسَانِّي .. طَرْفِي كَسِيرٌ عِنْدَهَا !
لَحَظَاتُهُ تَسْتَوقِفُنِي كَثِيراً .. مِنْهُ الدُمُوعُ تَذْرِفْ ، وَالقَلْبُ عَلَى خَفَقَانِ !
يَرْسُو بِي حَيْثُ تِلْكَ الشُطْآن .. التِي كُنَّا فِيهَا سَوِياً نَتَشَاطَرُ البَسَمَاتِ وَ الضَحِكَات !
أَرْحَلُ كُلَ يَوْمٍ إِلَى ذِكْرَيَاتِ المَاضِي عَلَّ القَلْبَ يَعُودُ لَهُ نَبْضُهُ .. لَكِنْ ؟
أُفِيقُ مَنْ تَلْكَ اللَحَظَاتِ .. فَلا شَيّء سِوَى لَوْحَةٌ : لِأَشْلاَءِ قَلْبٍ مَزَقَهُ الفِرَاقْ وَفِي كُلِّ لَحْظَةٍ يَأْتِي الفَرَاق ، لِيَقْطَعَ الجَمِيلَ مِنْ الذِكْرَيَات ~
عِنْدَهَا الدْنْيَا لاَيَعْنِي مِنْهَا الوُجُودُ لِي شَيءً
آهٍ أَيُهَا الفِرَاقْ !
كَمْ أُفَتِشُ عَنْ دَانِيَةِ القُطُوفْ ؟
وَعَنْ ضِيَاءٍ زَرَعَتْهُ فِي المَسَاء ؟
بِذِكْرَيَِاتِ عَانَقَتِ الفَضَاءْ .
مَاأَقْسَاكَ يَا فِرَاقْ ، تَتَعَرَى أَشْجَارُ ذِكْرَيَاتي ، عِنْدَمَا تَتَسَاقَطُ الأََوْرَاقُ دُمُوع مِنِّي !
حَتَى سَمَائِي تَتَعَرَى فِي لَحَظَاتِك ، فَتَتَلاَشَى سُحُب أَفْرَاحِي !
وكَذَا حَالُ هَاتِيكَ الأَمَاكِن ، عِنْدَمَا تَغِيبُ عَنْهَا وُجُوه أَحْبَابٍ بِالفِرَاقِ فَقَدْنَاهُم !
أَتَعْلَمُ حَالِي بَعْدَكَ يَا فِرَاق ؟
أصْبَحْتُ أَغَنِّي .. وَلَسْتُ أجِيدُ الغِنَاء .. وَكُنْتُ مَنْ أُرَتِلُ لَحْنًا مِنْ نَقَاء !
وَعِنْدَمَا جِئْتَنِي يَا فِرَاق .. حَمَلْتُ عَلَى كَتِفِي الظَلَام لِتِلْكَ الذِكْرَيَات التِي !
لَمَْ تَغِبْ عَنْ خَيَالِي .. وَلَمْ تَبْتَعِدْ عَنْ طََرِيقِِ اشْتِيَاقِي !
وَأُنْشِدْ بِصَوْتٍ أُجَاجْ وَأسْأَلُ كُل طُيُور ؟!
وَفِي مُقْلَتِي انْفِجَار الدُمُوع .
وَأبْحَثُ فِي سَمَاءِ الوُجُود عَنْ مُقْلَةٍ فِي النُجُوم !
وَ فِي أَرْضِ تِلْكَ السَمَاْء أَبْحَثُ عَنْ بُقْعَةٍ بِشَيء مِنْ بَقَايَا ذِكْرَيَات ~
وَإِذَا مَا اقْتَرَبْتَ مِنِّي يَا فِرَاق َأّطْوِي البِسَاطَ مِنْ الذِكْرَيَات ، وَيَنْسَلُ مِنْ مُقْلَتِي الرَجَاء
وَعَبِيرُ زُهُورٍ تُعِيدُ الصَبَاحَ مَسَاء .
وَلَكِن الآن ؟!
زَرَعْتُ عَلَى وَجْنَتَي الدُمُوع .. وَخَلْفَ بَوَابَةٍ لِلْقَاءْ وَجَدْتُ الفِرَاق
،،،،،،،،،،
|| جُـرُوحِ الـقَـلـبِ ||
جُرُوحِ القَلبِ تَرْسِمّْنِي
وِفِي عِيّنِي أَثَرْ دَمْعي
**
دُمُوعِي دُومِ تِسْأَلْنِّي
بِـكِيْتُمْ مِثِلْ مَا نَبْكي
**
تُمُر بِقَلْبِي الذِكْرَى
تُمُرْ أَصْوَاتَهَا سَمْعي
**
تِذَوَقْتْ الفِرَاق المُرْ
تِعِبْتْ لِوحْدِتِي أَشْكِي
وَبَعْدَ أَنْ نَثَرَ الفَِراقُ عَلَيْنَا شَيّءً مِنْ حُرُوفِهِ
فَجَعَلَتْ مِنْ القَلْبِ أَشْلَاءً وَرَمَتْ بِهِ عِنْدَ زَاوِيَةِ الذِكْرَيَات .. تَرَنَّمَ الدَمْعُ أَلْحَاناً !
لِيَعْزِفَ أَنَّ هَذَا هُو حَالُنَا لا بُد لِكُلِ اجْتِمَاعٍ مِنْ فِرَاق .. وَهُنَا أَصْرُخُ بِهَا حُرُوفاً تَشُقُ ~
عَنَانَ السَمَاءِ وَالدُمُوع عَلى مَسَارِحِ الخُدُود
أَيَا مَنْ فَارَقْنَاهُمُ
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
مماااا رااق لي واعجبني
مَا أَقْسَى الفِرَاقَ عَلَى قَلْبِي
.. وَمَا أَثْقَلَ حُرُوفَهُ عَلَى لِسَانِّي .. طَرْفِي كَسِيرٌ عِنْدَهَا !
لَحَظَاتُهُ تَسْتَوقِفُنِي كَثِيراً .. مِنْهُ الدُمُوعُ تَذْرِفْ ، وَالقَلْبُ عَلَى خَفَقَانِ !
يَرْسُو بِي حَيْثُ تِلْكَ الشُطْآن .. التِي كُنَّا فِيهَا سَوِياً نَتَشَاطَرُ البَسَمَاتِ وَ الضَحِكَات !
أَرْحَلُ كُلَ يَوْمٍ إِلَى ذِكْرَيَاتِ المَاضِي عَلَّ القَلْبَ يَعُودُ لَهُ نَبْضُهُ .. لَكِنْ ؟
أُفِيقُ مَنْ تَلْكَ اللَحَظَاتِ .. فَلا شَيّء سِوَى لَوْحَةٌ : لِأَشْلاَءِ قَلْبٍ مَزَقَهُ الفِرَاقْ وَفِي كُلِّ لَحْظَةٍ يَأْتِي الفَرَاق ، لِيَقْطَعَ الجَمِيلَ مِنْ الذِكْرَيَات ~
عِنْدَهَا الدْنْيَا لاَيَعْنِي مِنْهَا الوُجُودُ لِي شَيءً
آهٍ أَيُهَا الفِرَاقْ !
كَمْ أُفَتِشُ عَنْ دَانِيَةِ القُطُوفْ ؟
وَعَنْ ضِيَاءٍ زَرَعَتْهُ فِي المَسَاء ؟
بِذِكْرَيَِاتِ عَانَقَتِ الفَضَاءْ .
مَاأَقْسَاكَ يَا فِرَاقْ ، تَتَعَرَى أَشْجَارُ ذِكْرَيَاتي ، عِنْدَمَا تَتَسَاقَطُ الأََوْرَاقُ دُمُوع مِنِّي !
حَتَى سَمَائِي تَتَعَرَى فِي لَحَظَاتِك ، فَتَتَلاَشَى سُحُب أَفْرَاحِي !
وكَذَا حَالُ هَاتِيكَ الأَمَاكِن ، عِنْدَمَا تَغِيبُ عَنْهَا وُجُوه أَحْبَابٍ بِالفِرَاقِ فَقَدْنَاهُم !
أَتَعْلَمُ حَالِي بَعْدَكَ يَا فِرَاق ؟
أصْبَحْتُ أَغَنِّي .. وَلَسْتُ أجِيدُ الغِنَاء .. وَكُنْتُ مَنْ أُرَتِلُ لَحْنًا مِنْ نَقَاء !
وَعِنْدَمَا جِئْتَنِي يَا فِرَاق .. حَمَلْتُ عَلَى كَتِفِي الظَلَام لِتِلْكَ الذِكْرَيَات التِي !
لَمَْ تَغِبْ عَنْ خَيَالِي .. وَلَمْ تَبْتَعِدْ عَنْ طََرِيقِِ اشْتِيَاقِي !
وَأُنْشِدْ بِصَوْتٍ أُجَاجْ وَأسْأَلُ كُل طُيُور ؟!
وَفِي مُقْلَتِي انْفِجَار الدُمُوع .
وَأبْحَثُ فِي سَمَاءِ الوُجُود عَنْ مُقْلَةٍ فِي النُجُوم !
وَ فِي أَرْضِ تِلْكَ السَمَاْء أَبْحَثُ عَنْ بُقْعَةٍ بِشَيء مِنْ بَقَايَا ذِكْرَيَات ~
وَإِذَا مَا اقْتَرَبْتَ مِنِّي يَا فِرَاق َأّطْوِي البِسَاطَ مِنْ الذِكْرَيَات ، وَيَنْسَلُ مِنْ مُقْلَتِي الرَجَاء
وَعَبِيرُ زُهُورٍ تُعِيدُ الصَبَاحَ مَسَاء .
وَلَكِن الآن ؟!
زَرَعْتُ عَلَى وَجْنَتَي الدُمُوع .. وَخَلْفَ بَوَابَةٍ لِلْقَاءْ وَجَدْتُ الفِرَاق
،،،،،،،،،،
|| جُـرُوحِ الـقَـلـبِ ||
جُرُوحِ القَلبِ تَرْسِمّْنِي
وِفِي عِيّنِي أَثَرْ دَمْعي
**
دُمُوعِي دُومِ تِسْأَلْنِّي
بِـكِيْتُمْ مِثِلْ مَا نَبْكي
**
تُمُر بِقَلْبِي الذِكْرَى
تُمُرْ أَصْوَاتَهَا سَمْعي
**
تِذَوَقْتْ الفِرَاق المُرْ
تِعِبْتْ لِوحْدِتِي أَشْكِي
وَبَعْدَ أَنْ نَثَرَ الفَِراقُ عَلَيْنَا شَيّءً مِنْ حُرُوفِهِ
فَجَعَلَتْ مِنْ القَلْبِ أَشْلَاءً وَرَمَتْ بِهِ عِنْدَ زَاوِيَةِ الذِكْرَيَات .. تَرَنَّمَ الدَمْعُ أَلْحَاناً !
لِيَعْزِفَ أَنَّ هَذَا هُو حَالُنَا لا بُد لِكُلِ اجْتِمَاعٍ مِنْ فِرَاق .. وَهُنَا أَصْرُخُ بِهَا حُرُوفاً تَشُقُ ~
عَنَانَ السَمَاءِ وَالدُمُوع عَلى مَسَارِحِ الخُدُود
أَيَا مَنْ فَارَقْنَاهُمُ
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
وَدَاعاً وَالمُلْتَقَى غَدُنَا
مماااا رااق لي واعجبني