راما
06-04-2012, 02:48 AM
http://upload.7bna.com/uploads/7fd24c92a9.jpg (http://upload.7bna.com)
http://upload.7bna.com/uploads/83a1fd9057.jpg (http://upload.7bna.com)
لم تعد العباءة الخليجية قطعة من القماش الأسود تُلبس من أجل الاحتشام، بل تحوَّلت إلى صرعات موضة تستهوي الكثير من الفتيات، ومن تلك الصرعات المنتشرة في الأسواق
عباءة «الطحيني» و«الاسكيني» و«حسب الله».
و ذكر أحمد وهو بائع في محل للعباءات،
أن عباءة «طيحني» تحمل كسرات كثيرة من منطقة الظهر إلى الركبة، وطريقة لبسها تشبه طريقة لبس الجينز للشباب،
أما عباءة «الإسكيني» فهي واسعة من الأعلى وضيقة من الأسفل. وأضاف أحمد أن
عباءة «حسب الله» يمتزج معها اللون الأخضر، ويرجع سبب تسميتها إلى اسم مصمم العباءة حسب الله. مشيراً إلى تراوح أسعار هذه العباءات ما بين 600 و900 ريال،
وأن كثيراً من الفتيات تُقبل عليها، خصوصا المراهقات منهن،
كونهن يحببن كل مايساعدهن على البروز بشكل مميز ولافت.
ولا يؤيد خالد الزهراني،
أحد زبائن المحل، ارتداء الفتيات لهذه العباءات،
ويقول للصحيفة إن انتشارها يثير المشكلات، ويعرِّض الفتاة للمضايقات من قبل الشبان،
حيث يجد الشاب في هذا النمط من العباءات مدعاة للمعاكسة،
منوهاً إلى دور الأسرة في تربية بناتها ومراقبتهن في اختيار شكل العباءة.
http://upload.7bna.com/uploads/83a1fd9057.jpg (http://upload.7bna.com)
لم تعد العباءة الخليجية قطعة من القماش الأسود تُلبس من أجل الاحتشام، بل تحوَّلت إلى صرعات موضة تستهوي الكثير من الفتيات، ومن تلك الصرعات المنتشرة في الأسواق
عباءة «الطحيني» و«الاسكيني» و«حسب الله».
و ذكر أحمد وهو بائع في محل للعباءات،
أن عباءة «طيحني» تحمل كسرات كثيرة من منطقة الظهر إلى الركبة، وطريقة لبسها تشبه طريقة لبس الجينز للشباب،
أما عباءة «الإسكيني» فهي واسعة من الأعلى وضيقة من الأسفل. وأضاف أحمد أن
عباءة «حسب الله» يمتزج معها اللون الأخضر، ويرجع سبب تسميتها إلى اسم مصمم العباءة حسب الله. مشيراً إلى تراوح أسعار هذه العباءات ما بين 600 و900 ريال،
وأن كثيراً من الفتيات تُقبل عليها، خصوصا المراهقات منهن،
كونهن يحببن كل مايساعدهن على البروز بشكل مميز ولافت.
ولا يؤيد خالد الزهراني،
أحد زبائن المحل، ارتداء الفتيات لهذه العباءات،
ويقول للصحيفة إن انتشارها يثير المشكلات، ويعرِّض الفتاة للمضايقات من قبل الشبان،
حيث يجد الشاب في هذا النمط من العباءات مدعاة للمعاكسة،
منوهاً إلى دور الأسرة في تربية بناتها ومراقبتهن في اختيار شكل العباءة.