المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماصابك لم يكن ليخطئك



لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 12:43 PM
ما أصابك لم يكن ليخطئك
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الغاليات كيف حالكن اتمنى ان تكون كل واحدة منكن في احسن حال وان يحقق الله لها ماتتمناه وخير مما تتمنى
رأيت للأسف تضجر كثير من غالياتي معلمات محو الأمية وجزعهن وتسخطهن على قرار الغاء تثبيت محو الأمية فمن تقول ان اصابه ارق في النوم واخرى تقول اعتزلت العالم تجنبا للشماته وثالثة تقول ادائي الوظيفي وتعاملي مع الامهات الغاليات في ادنى مستواه الخ الخ
ولي معكن حوار هنا فتحملن قلمي بسعة قلوبكم
حبيباتي الله سبحانه وتعالى حين خلق ابن ادم وامر الملك بنفخ الروح امره ان يكتب له اجله ورزقه وسعيد ام شقي
والدنيا مليئة بالمتاعب والمشاق يقول الله عز وجل لقد خلقنا الإنسان في كبد
وما أصابنا من هذا القرار هو قضاء وقدر من الله اولا واخيرا وما سواه فأنما هم اسباب جعلهم الله في طريقنا كالشوك في طريق المسافر فلا تجزعن وتتسخطن وتتذمرن بل ارين الله من انفسكن خيرا
تعالوا نتكاتف هنا ونتوحد ويوصي بعضنا بعضا خيرا ونذكر بعضنا بفضل الصبر والأحتساب فهذه فرصة وهدية من الله لا تضيع علينا بحسرة وندم
ومن ذلك ما وجدته في هذا المقال واحببت نقله لكن للفائدة ولكل من مر عليه اسأل الله لي ولكم الفائدة والأجر والخير الكثير
بارك الله فيكن والله يشهد على حبي لكن

ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر :

إن من أعظم ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر صحة إيمان الشخص بتكامل أركانه ؛ لأن الإيمان بذلك من أركان الإيمان الستة التي لا يتحقق إلا بها كما دل على ذلك الكتاب والسنة‏ . ‏

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر : طمأنينة القلب وارتياحه ، وعدم القلق في هذه الحياة عندما يتعرض الإنسان لمشاق الحياة ؛ لأن العبد إذا علم أن ما يصيبه فهو مقدر لا بد منه ولا رادَّ له ، واستشعر قول الرسول صلى الله عليه وسلم‏ : ‏ ‏ سنن أبي داود السنة (4699) ، سنن ابن ماجه الْمُقَدِّمَةِ (77) ، مسند أحمد (5/189). واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ، وما أخطأك لم يكن ليصيبك ‏ ، فإنه عند ذلك تسكن نفسه ويطمئن باله بخلاف من لا يؤمن بالقضاء والقدر ، فإنه تأخذه الهموم والأحزان ، ويزعجه القلق حتى يتبرم بالحياة ، ويحاول الخلاص منها ولو بالانتحار ، كما هو مشاهد من كثرة الذين ينتحرون فرارا من واقعهم وتشاؤما من مستقبلهم ؛ لأنهم لا يؤمنون بالقضاء والقدر ، فكان تصرفهم ذلك نتيجة حتمية لسوء اعتقادهم‏ . ‏

وقد قال الله تعالى‏ : ‏ سورة الحديد الآية 22 مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ سورة الحديد الآية 23 لِكَيْ لَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ [ الحديد : 22 - 23 ] ‏ ، فأخبرنا سبحانه أنه قدر ما يجري من المصائب في الأرض وفي الأنفس ، فهو مقدر ومكتوب لا بد من وقوعه مهما حاولنا دفعه ، ثم بيَّن أن الحكمة من إخباره لنا بذلك لأجل أن نطمئن فلا نجزع ونأسف عند المصائب ، ولا نفرح عند حصول النعم فرحا ينسينا العواقب ، بل الواجب علينا الصبر عند المصائب ، وعدم اليأس من روح الله ، والشكر عند الرخاء وعدم الأمن من مكر الله ، ونكون مرتبطين بالله في الحالتين‏ . ‏

قال عكرمة رحمه الله‏ : ‏ ‏ " ‏ليس أحد إلا وهو يفرح ويحزن ، ولكن اجعلوا الفرح [ص-247] شكرا والحزن صبرا‏ " ‏‏ . ‏

وليس معنى هذا أن العبد لا يتخذ الأسباب الواقية من الشر والجالبة للخير ، وإنما يتكل على القضاء والقدر كما يظن بعض الجهال ، هذا من أكبر الغلط والجهل ، فإن الله أمرنا باتخاذ الأسباب ، ونهانا عن التكاسل والإهمال ، ولكن إذا اتخذنا السبب وحصل لنا عكس المطلوب فعلينا أن لا نجزع ؛ لأن هذا هو القضاء المقدر ، ولو قدر غيره لكان ، ولهذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم‏ : ‏ ‏ صحيح مسلم الْقَدَرِ (2664) ، سنن ابن ماجه الْمُقَدِّمَةِ (79) ، مسند أحمد (2/370). احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله ، ولا تعجز ، وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت كذا لكان كذا وكذا ، ولكن قل : قدَّر الله وما شاء فعل فإن ‏ ( ‏لو‏ ) ‏ تفتح عمل الشيطان‏ ‏ ، ‏ رواه مسلم‏ . ‏

وعلى العبد مع هذا أن يحاسب نفسه ويصحح أخطاءه فإنه لا يصيبه شيء إلا بسبب ذنوبه ، قال تعالى‏ : ‏ ‏ سورة الشورى الآية 30 وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [ الشورى : 30 ] .

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر الثبات عند مواجهة الأزمات ، واستقبال مشاق الحياة بقلب ثابت ويقين صادق ، لا تزلزله الأحداث ولا تهزه الأعاصير ؛ لأنه يعلم أن هذه الحياة دار ابتلاء وامتحان وتقلب كما قال تعالى‏ : ‏ ‏ سورة الملك الآية 2 الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [ الملك : 2 ] ،‏ وقال تعالى‏ : ‏ ‏ سورة محمد الآية 31 وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ [ محمد : 31 ] .

كم جرى على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى صحابته من المحن والشدائد ، لكنهم واجهوها بالإيمان الصادق والعزم الثابت حتى اجتازوها بنجاح باهر ، وما ذاك إلا لإيمانهم بقضاء الله وقدره ، واستشعارهم لقوله تعالى‏ : ‏ ‏ سورة التوبة الآية 51 قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ [ التوبة : 51 ] .

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر تحويل المحن إلى منح ، والمصائب إلى أجر كما قال تعالى‏ : ‏ ‏ سورة التغابن الآية 11 مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ [ التغابن : 11 ] ، قال علقمة‏ : ‏ ‏ " ‏هو الرجل تصيبه المصيبة ، فيعلم أنها من عند الله ، فيرضى ويسلم‏ " ‏‏ . ‏

ومعنى الآية الكريمة‏ : ‏ من أصابته مصيبة ، فعلم أنها من قدر الله فصبر [ص-248] واحتسب واستسلم لقضاء الله ، هدى الله قلبه ، وعوَّضه عما فاته من الدنيا هدى في قلبه ويقينا صادقا ، وقد يخلف الله عليه ما كان أخذ منه أو خيرا منه ، وهذا في نزول المصائب التي هي من قضاء الله وقدره ، لا دخل للعبد في إيجادها إلا من ناحية أنه تسبب في نزولها به حيث قصر في حق الله عليه بفعل أمره وترك نهيه ، فعليه أن يؤمن بقضاء الله وقدره ، ويصحح خطأه الذي أصيب بسببه‏ . ‏

وبعض الناس يخطئون خطأ فاحشا عندما يحتجون بالقضاء والقدر على فعلهم للمعاصي وتركهم للواجبات ، ويقولون‏ : ‏ هذا مقدر علينا‏ ، ولا يتوبون من ذنوبهم كما قال المشركون‏ : ‏ ‏ سورة الأنعام الآية 148 لَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَا وَلَا آبَاؤُنَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍ [ الأنعام : 148 ] ، وهذا فهم سيئ للقضاء والقدر لأنه لا يحتج بهما على فعل المعاصي والمصائب ، وإنما يحتج بهما على نزول المصائب ، فالاحتجاج بهما على فعل المعاصي قبيح لأنه ترك للتوبة وترك للعمل الصالح المأمور بهما ، والاحتجاج بهما على المصائب حسن ؛ لأنه يحمل على الصبر والاحتساب‏ . ‏

ومن ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر أنه يدفع الإنسان إلى العمل والإنتاج والقوة والشهامة ، فالمجاهد في سبيل الله يمضي في جهاده ولا يهاب الموت ؛ لأنه يعلم أن الموت لا بد منه ، وأنه إذا جاء لا يؤخر ، لا يمنع منه حصون ولا جنود ‏ سورة النساء الآية 78 أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ [ النساء : 78 ] ،‏ سورة آل عمران الآية 154 قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ [ آل عمران : 154 ] ،‏ وهكذا حينما يستشعر المجاهد هذه الدفعات القوية من الإيمان بالقدر يمضي في جهاده حتى يتحقق النصر على الأعداء ، وتتوفر القوة للإسلام والمسلمين‏ . ‏

وكذلك بالإيمان بالقدر يتوفر الإنتاج والثراء ؛ لأن المؤمن إذا علم أن الناس لا يضرونه إلا بشيء قد كتبه الله عليه ، ولا ينفعونه إلا بشيء قد كتبه الله له ، فإنه لن يتواكل ، ولا يهاب المخلوقين ، ولا يعتمد عليهم ، وإنما يتوكل على الله ، ويمضي في طريق الكسب ، وإذا أصيب بنكسة ولم يتوفر له مطلوبه فإن ذلك لا يثنيه عن مواصلة الجهود ، ولا يقطع منه باب الأمل ، ولا يقول‏ : ‏ لو أنني فعلت كذا كان كذا وكذا ،‏ ولكنه يقول‏ : ‏ قدر الله وما شاء فعل‏ ، ‏ ويمضي في طريقه متوكلا على الله مع تصحيح خطئه ، ومحاسبته لنفسه ، وبهذا يقوم كيان المجتمع ، وتنتظم مصالحه .

[ص-249] وصدق الله حيث يقول‏ : ‏ ‏ سورة الطلاق الآية 3 وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا [ الطلاق : 3 ] .

والحمد لله رب العالمين‏ . ‏

شموخ
04-05-2011, 12:49 PM
صبرنا حتي مل الصبر منا
ليه احنا صابرين من امس احنا لنا ١٥ سنه صابرين وساكتين خلاص لازم ندافع عن انفسنا هذا مو معناته اعتراض علي القضاء والقدر اعوذ بالله لكن من باب اسعي ياعبدي

مادري ليه مواضيعك من امس تجيب احباط ياريتك تحتفظي بافكارك لنفسك

بروق الوايلي
04-05-2011, 12:54 PM
جزاك الله خير على الموضوع ادخل في قلوبنا الراحه ولكن الانسان جزوعا بطبعه هلوعا مكابدافي حياته ياربي رحمتك

ام عبدالله
04-05-2011, 01:08 PM
بوركت ياأخية ولكن نعالج الوضع باللجوء الى الله ثم بوضع حلول فكل مشكلة لها حل ( فالساكت عن الحق شيطان اخرس)

منى عبد العزيز
04-05-2011, 01:14 PM
هذهـ حقوقنا وصبرنا سنين

كلها من اعمارنا راحت من غير فائدة لكن عيشناها بظلم فمن حقنا قول كلمة الحق

لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 06:45 PM
صبرنا حتي مل الصبر منا
ليه احنا صابرين من امس احنا لنا ١٥ سنه صابرين وساكتين خلاص لازم ندافع عن انفسنا هذا مو معناته اعتراض علي القضاء والقدر اعوذ بالله لكن من باب اسعي ياعبدي

مادري ليه مواضيعك من امس تجيب احباط ياريتك تحتفظي بافكارك لنفسك

هلا بك شموخ الله يكتب لكم اجر الصبر اختي الصبر ليس معناه ان نقف مكتوفي الأيدي ونتفرج على وضعنا بل الصبر هو الرضا بما كتبه الله مع الاخذ ببالاسباب والعمل الجاد مع التوكل على الله وحسن الضن به وماحد يقول ماندافع عن انفسنا ونطالب بحقنا بالعكس بس لانبين الجزع والتذمر والتعدي هذي كلها ضد الصبر وهي من الاعتراض على قضاء الله وقدره
بالنسبة لمواضيعي الي تجيب الاحباط على قولتك فهي تهدئة للانفس الثائرة وانا اولكم لما وجدته من تعديات في الدعاء واساءة لبعض الاشخاص الذين لاحول لهم ولا قوة ولا يد لهم بالموضوع لا من بعيد ولا من قريب
يارب تكونين فهمتي :more12:

ومشكوره على النصيحة راح احاول احتفظ بمواضيعي لنفسي
بارك الله فيك

لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 06:47 PM
جزاك الله خير على الموضوع ادخل في قلوبنا الراحه ولكن الانسان جزوعا بطبعه هلوعا مكابدافي حياته ياربي رحمتك

اختي الحبيبة مزون الله يهل عليك مزون الخير والبركة والرزق وتمطر عليك افراح وهنا وسعادة
مشكوره ياغالية على ردك الطيب بارك الله فيك
صدقتي كلنا ينتابنا الجزع والهلاع ونحتاج من يصبرنا ولو بكلمة
جزاك الله خير

لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 06:50 PM
بوركت ياأخية ولكن نعالج الوضع باللجوء الى الله ثم بوضع حلول فكل مشكلة لها حل ( فالساكت عن الحق شيطان اخرس)

اهلا بام عبد الله بارك الله فيك حبيبتي وهذا الي انا اقوله ومايختلف عليه اثنين الصبر لا يتعارض مع العمل لكن بعض الاقوال والافعال تنافي الصبر كالتعدي في الدعاء وتوجيه التهم لاناس مالهم علاقة وكثرة التسخط والتذمر الخ الصبر ان نحتسب ونتوكل على الله ونعمل بجد مع حسن التادب مع الله ومع الناس ومثل ماقلتي الله يحفظك الساكت عن الحق شيطان اخرس
بارك الله فيك وحياك الله

سعوديه للأبد
04-05-2011, 06:51 PM
جزاك الله خير


وصبرا جميل والله المستعان

حسبنا الله ونعم الوكيل

لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 06:54 PM
هذهـ حقوقنا وصبرنا سنين

كلها من اعمارنا راحت من غير فائدة لكن عيشناها بظلم فمن حقنا قول كلمة الحق

ياحبيباتي ليتكم قريتوا الموضوع الى اخره الله يرضى عليكم
اختي الحبيبة منى حياك الله وياهلا الله يكتب لكم اجر السنين الي راحت في الدارين ويكتب لكم اجر صبركم ويثيبكم خير
كلمة الحق ياحياتي لا تناقض الصبر ايضا العمل الصادق مع التوكل على الله والاحتساب والابتعاد عن الجزع والتسخط والتعدي هي كلها لا تنافي الصبر بل بالعكس من يترك حقه ويقول انا صابر هذا جبان ليس له مكان بل ان الله ذم مثل هذه الفئة لكن القصد ان نصبر على ما اصابنا ولا نتعدى على احد او نظلم احد بتوجيه له تهمة دون دليل او التعدي في الدعاء على الغير الخ مانراه
بل ان من يصبر ويحتسب ويخشى الله ويتقيه ويعمل بصدق متوكلا على الله حري بالله ان ينصره ويؤيده بجنود من عنده سبحانه
هذاملخص ما كتبت الله يعطيكم ا لعافية

لا تأسفن على الدنيا
04-05-2011, 06:56 PM
جزاك الله خير


وصبرا جميل والله المستعان

حسبنا الله ونعم الوكيل

الغالية سعودية للأبد حياك الله نورتي الحتة فعلا صبر جميل لا ظلم فيه ولا تعدي لا اساءة ولا تطاول والله المستعان يعيننا على المطالبة بحقنا ويعيننا على تسهيل سبل المطالبة ويعننا بجند من عنده ويعيننا بتسخير قلوب اهل الخير والحق لنصرة قضية معلمات محو الامية