ghdo0
04-07-2011, 03:50 PM
سبق – الرياض: وكَّلت مجموعة من المعلِّمات المُعيّنات في محو الأمية وبند الساعات، المحامي سليمان بن علي الخريف؛ للترافع عنهن في قضيتهن ضد وزارة الخدمة المدنية، وذلك بعد أن رفضت الأخيرة تثبيت وترسيم بعض البنود، ومنها محو الأمية وبند الساعات، رغم أن خادم الحرمين الشريفين أمر وضمن مكارمه الملكية بتثبيت جميع المُعيَّنين على البند.
وأكَّدت مجموعة من المعلِّمات أنه بعد مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والتي غمرت أبناء وبنات الشعب كافة، وطالت الفرحة أرجاء المملكة العربية السعودية، وتباشر الآباء والأبناء والبنات، وعمَّت الفرحة قلوب الشعب، حيث تعوَّدوا دائماً على مكارم خادم الحرمين الذي ظلّ وفيّاً لشعبه، همه الأول رسم البسمة على مُحيّا أبنائه وبناته، ومنها ترسيم جميع المُعيَّنين على البند، ولكن تفاجأن بوزارة الخدمة المدنية تعلن عدم ترسيم بعض البنود؛ بحجة أن القرار لا يشملهن، رغم أن قرار الملك عبدالله كان واضحاً وضوح الشمس بترسيم البنود كافة.
وأضافت: "نحن نسعى لتأمين رزقنا اليومي من خلال العمل كمعلِّمات، وأصبح الخطر يدقّ قلوبنا؛ كوننا على بند لا يُعرَف مصيره، حيث أصبح هذا البند كابوساً يلاحقنا، حيث ننتظر في نهاية العام قراراً من المرجع إما التمديد أو الاستبعاد.
من جهته أكَّد المحامي سليمان الخريف أنه بالفعل توكَّل في هذا الموضوع عن مجموعة من المعلِّمات، وأنه بصدد الابتداء في هذه القضية من بداية الأسبوع القادم، حيث يرى أن القرار كان واضحاً، ولم يكن في قرار الملك- سلَّمه الله- أيّ استثناءات.
الصدر http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=22266
وأكَّدت مجموعة من المعلِّمات أنه بعد مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز والتي غمرت أبناء وبنات الشعب كافة، وطالت الفرحة أرجاء المملكة العربية السعودية، وتباشر الآباء والأبناء والبنات، وعمَّت الفرحة قلوب الشعب، حيث تعوَّدوا دائماً على مكارم خادم الحرمين الذي ظلّ وفيّاً لشعبه، همه الأول رسم البسمة على مُحيّا أبنائه وبناته، ومنها ترسيم جميع المُعيَّنين على البند، ولكن تفاجأن بوزارة الخدمة المدنية تعلن عدم ترسيم بعض البنود؛ بحجة أن القرار لا يشملهن، رغم أن قرار الملك عبدالله كان واضحاً وضوح الشمس بترسيم البنود كافة.
وأضافت: "نحن نسعى لتأمين رزقنا اليومي من خلال العمل كمعلِّمات، وأصبح الخطر يدقّ قلوبنا؛ كوننا على بند لا يُعرَف مصيره، حيث أصبح هذا البند كابوساً يلاحقنا، حيث ننتظر في نهاية العام قراراً من المرجع إما التمديد أو الاستبعاد.
من جهته أكَّد المحامي سليمان الخريف أنه بالفعل توكَّل في هذا الموضوع عن مجموعة من المعلِّمات، وأنه بصدد الابتداء في هذه القضية من بداية الأسبوع القادم، حيث يرى أن القرار كان واضحاً، ولم يكن في قرار الملك- سلَّمه الله- أيّ استثناءات.
الصدر http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=22266