المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أجمل قصص تطوير الذات‏



تطوير
05-01-2011, 08:31 PM
http://photos.azyya.com/store/up2/0901281038569w1O.gif

اضف قصة اعجبتك عن تطوير الذات
*
*
*
*
ابدأ انا بهذه القصة


http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTHYCsXtQMj922x2Ykyst0Lkh25HmoBa sZgDT0P-qDnqIGR730MVw&t=1
في يوم من الأيام كان محاضر يلقي محاضرة عن التحكم بضغوط وأعباء الحياة لطلابه.
فرفع كأساً من الماء وسأل المستمعين ما هو في اعتقادكم وزن هذا الكأس من الماء؟
وتراوحت الإجابات بين 50 جم إلى 500 جم
فأجاب المحاضر: لا يهم الوزن المطلق لهذا الكأس، فالوزن هنا يعتمد على المدة التي أظل ممسكاً فيها هذا الكأس فلو رفعته لمدة دقيقة لن يحدث شيء ولو حملته لمدة ساعة فسأشعر بألم في يدي، ولكن لو حملته لمدة يوم فستستدعون سيارة إسعاف. الكأس له نفس الوزن تماماً، ولكن كلما طالت مدة حملي له كلما زاد وزنه.
فلو حملنا مشاكلنا وأعباء حياتنا في جميع الأوقات فسيأتي الوقت الذي لن نستطيع فيه المواصلة، فالأعباء سيتزايد ثقلها. فما يجب علينا فعله هو أن نضع الكأس ونرتاح قليلا قبل أن نرفعه مرة أخرى.
فيجب علينا أن نضع أعباءنا بين الحين والآخر لنتمكن من إعادة النشاط ومواصلة حملها مرة أخرى.
فعندما تعود من العمل يجب أن تضع أعباء ومشاكل العمل ولا تأخذها معك إلى البيت، لأنها ستكون بانتظارك غداً وتستطيع حملها.


http://www.shams.co.il/photos/news_design/1198624967shams.jpg

لمس الروح
05-01-2011, 08:38 PM
قصه رائعه

بارك الله فيك

ولي عوده

واحلى تقيم لعنونك

تطوير
05-01-2011, 08:39 PM
http://shots.ikbis.com/image/48504/large/Image231.jpg

الفيل والحبل

كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك !
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح .
حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية !

أم عبدالعزيز
05-03-2011, 04:26 PM
قصص رائعة
يعطيك ألف عااااافية

تطوير
05-04-2011, 12:36 PM
سعدت بتواجدكم وردودكم الرائعه

روعه
05-22-2011, 01:27 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
...قصه التكافل ...
يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية... فطلب الوالي من أهل القرية طلبا غريبا، وأخبرهم بأنه سيضع قدرا كبيرا في وسط القرية، وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القدر كوبا من اللبن بشرط أن يضعه من غير أن يشاهده أحد. هرع الناس لتلبية طلب الوالي، كل منهم تخفى بالليل، وسكب ماء في الكوب الذي يخصه. وفي الصباح فتح الوالي القدر، وماذا شاهد؟
شاهد القدر وقد امتلأ بالماء، ولم يجد لبنا! أين اللبن؟!
ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلا من اللبن؟
كل واحد من الرعية.. قال في نفسه: " إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية". وكل منهم اعتمد على غيره..
وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه، وظن أنه هو الوحيد الذي سكب ماء بدلا من اللبن، والنتيجة التي حدثت..
أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا ما يعينهم وقت الأزمات.
هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن تملأها باللبن؟
عندما لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال التي سيقوم بها غيرك فأنت تملأ الأكواب بالماء..
عندما تحرم فقراء المسلمين من مالك ظنا منك أن غيرك سيتكفل بهم. فأنت تملأ الأكواب بالماء..
عندما تترك ذكر الله والاستغفار وقيام الليل. فأنت تملأ الأكواب بالماء.
عندما تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم والدعوة إلى الله تعالى؛ فأنت تملأ الأكواب بالماء.

روعه
05-22-2011, 01:30 AM
طرح رائع تطووير وشككر لك لفتح موضوع يضم القصص الهادفه....

روعه
05-22-2011, 01:37 AM
هل أنت جزرة ام بيضة أم حبة قهوة مطحونة ..؟

اشتكت ابنة لأبيها مصاعب الحياة ، و قالت أنها لا تعرف ماذا تفعل لمواجهتها ، و انها تود الاستسلام ،
فهي تعبت من القتال و المكابدة ؛ ذلك أنه ما أن تحل مشكلة حتى تظهر مشكلة أخرى .
اصطحبها أبوها إلى المطبخ و كان يعمل طباخًا ..
ملأ ثلاثة أواني بالماء و وضعها على نار ساخنة ..
سرعان ما أخذ الماء يغلي في الأواني الثلاثة .
وضع الأب في الإناء الأول جزرًا ،
و في الثاني بيضة ،
و وضع بعض حبات القهوة المحمصة و المطحونة ( البن ) في الإناء الثالث ..
و أخذ ينتظر أن تنضج و هو صامت تمامًا ..
نفذ صبر الفتاة ، و هي حائرة لا تدري ماذا يريد أبوها ..!



انتظر الأب بضع دقائق ثم أطفأ النار ..
ثم أخذ الجزر و وضعه في وعاء .
و أخذ البيضة و وضعها في وعاء ثان ٍ .
و أخذ القهوة المغلية و وضعها في وعاء ثالث .
ثم نظر إلى ابنته و قال : يا عزيزتي ماذا ترين ؟
أجابت الابنة : جزر و بيضة و بن .
و لكنه طلب منها أن تتتحسس الجزر ..! فلاحظت انه صار ناضجًا و رخوًا و طرياً ..
ثم طلب منها أن تنزع قشرة البيضة ..! فلاحظت أن البيضة باتت صلبة .
ثم طلب منها ان ترتشف بعض القهوة ..! فابتسمت الفتاة عندما ذاقت نكهة القهوة الغنية ..!
سألت الفتاة : و لكن ماذا يعني هذا يا أبي ..؟
فقال : اعلمي يا ابنتي أن كلاً من الجزر و البيضة و البن واجه الخصم نفسه ، و هو المياه المغلية .
لكن كلاً منها تفاعل معها على نحو مختلف .
لقد كان الجزر قوياًو صلباً و لكنه ما لبث لأن تراخى و ضعف بعد تعرضه للمياه المغلية .
أما البيضة فقد كانت قشرتها الخارجية تحمي سائلها الداخلي ، لكن هذا الداخل ما لبث أن تصلب عند تعرضه لحرارة المياه المغلية .
أما القهوة المطحونة فقد كانت ردة فعلها فريدة ..
إذ أنها تمكنت من تغيير الماء نفسه .

و ماذا عنك أنت ؟ ؟

هل أنت الجزرة التي تبدو صلبة .. و لكنها عندما تتعرض للألم و الصعوبات تصبح رخوة طرية و تفقد قوتها ..؟
أم أنك البيضة .. ذات القلب الرخو .. و لكنه إذا ما واجه المشاكل يصبح قوياً و صلباً .
قد تبدو قشرتك لا تزال كما هي .. و لكنك تغيرت من الداخل .. فبات قلبك قاسياً و مفعماً بالمرارة!
أم أنك مثل البن المطحون .. الذي يغير الماء الساخن ( و هو مصدر للألم ) بحيث يجعله ذا طعم أفضل ؟!
فإذا كنت مثل البن المطحون ..فإنك تجعل الأشياء من حولك أفضل إذا ما بلغ الوضع من حولك الحالة القصوى من السوء .

فكر كيف تتعامل مع المصاعب ..

فهل أنت جزرة أم بيضة ام حبة قهوة مطحونة .. ؟؟

هياء الحجي
05-23-2011, 03:34 PM
طاب قلبك ما اروع اختيارك

وكاني اقرأها للمة الاولى
.

تطوير
05-26-2011, 11:32 AM
اسعدني تواجدكم جميعا
يامرااااحب

فائزة محمد على مسعود
07-14-2011, 08:39 PM
سلمت اناملك وبورك فيك

لا عدمناك

نديم المحبة
01-15-2012, 09:09 PM
الله يعطيكِ العافيـة يالغلا

واشكـرك لـ اختيـارك الجميـل

ربي يسـعدك

هوى بلادي
05-24-2012, 10:18 PM
حقيقة موضوع في قمة الروووووعة

خانني انشغالي عن رؤيته

بارك الله فيك أستاذ ( تطوير ) ونفع بك الأمة .
وجزاك الله خير الجزاء غاليتي ( روعه ) على قصصك الأكثر من رائعه .

طموح لاينتهي
05-25-2012, 04:02 AM
قصص رائعة

الله يعطيكـ العافية

ساره انجلش
06-11-2012, 06:13 PM
http://n4hr.com/up/uploads/f35000f7b5.png (http://n4hr.com/up/uploads/f35000f7b5.png)





؛

؛


قصة رابينزل
رابينزل فتاة شابة أمضت حياتها سجينة داخل قلعة.. احتجزتها بداخلها ساحرة شريرة كانت تخبرها بأنها قبيحة المنظر.. وفي يوم من الأيام: مر أمير وسيم القسمات بجوار القلعة وأبدى ل"رابينزل" إعجابه بجمالها.. فألقت إليه بضفائرها الذهبية التي كانت طويلة جدًّا.. حتى يتسلق عليها ويخلصها من هذا الأسر..~
فلم تكن القلعة ولا هذه الساحرة هي السبب الحقيقي وراء أسرها,, ولكن كان إحساسها بالقبح.. وعندما أدركت مقدار جمالها الذي بدا لها واضحًا على وجه أميرها.. شعرت بأنها لا بد أن تكون حرة طليقة.
ونحن كذلك.. ينبغي علينا التعرف على تلك الكائنات الشريرة الكامنة بداخلنا والتي تمنعنا من كسر القيود لنصبح أحرارًا..~ من كتاب كن سعيدًا صفحة 24

ساره انجلش
06-11-2012, 06:14 PM
http://www.weziwezi.com/news/wp-content/uploads/2012/02/197010.jpg (http://www.weziwezi.com/news/wp-content/uploads/2012/02/197010.jpg)

؛

؛



اتصل رجل بالطبيب "روبرت شولير" وكان الحوار:
الرجل : كل شيء انتهى وانتهيت.. وفقدت كل أموالي وضاع مني كل شيء
فسأله الدكتور "شولير" :أما زلت تتمتع ببصرك؟
رد الرجل: نعم
سأل "شولير" : أما زال بإمكانك أن تمشي؟
رد الرجل: نعم بإمكاني أن أمشي
فقال الدكتور: من الواضح أنه بإمكانك أن تسمع وإلا فلم تكن لتتصل بي!
أجاب: نعم ما زلت أسمع
قال الدكتور شولير:
"أعتقد أنك لا تزال تملك كل شيء ؛ فكل ما فقدته هو أموالك فقط" كتاب كن سعيدًا صفحة 60

ساره انجلش
06-11-2012, 06:14 PM
http://images.aarabladies.com/media/images/normal_772913.jpg (http://images.aarabladies.com/media/images/normal_772913.jpg)

؛

؛





جاءني شخص مؤخرًا وقال لي: "لقد سئمت من كوني مهمومًا وتعيسًا، وكوني عبئًا على أسرتي.. أريد أن أكون سعيدًا فكيف ذلك؟"

قلت له: أول شيء يمكنك فعله لتكون سعيدًا هو ألا تفتح فمك بالحديث إلا عندما يكون هناك شيء إيجابي.. وبنّاء ستقوله.. أما إذا لم يكن فلا تتحدث بشيء! وستلاحظ الفرق حينها وستلاحظ عائلتك أيضًا!
قابلته بعد أسبوع وكان لم يزل متجهمًا وقال لي: "أريد أن أكون سعيدًا فأنا لست بسعيد.. كيف لي أن أحصل على السعادة؟"
قلت: لقد نصحتك بأفضل ما يمكنني أن أنصحك به الأسبوع الماضي
فقال: ولكني ما زلت تعيسًا
فقلت: أعلم هذا! وذلك لأنك لم تأخذ نصيحتي بالجدية المطلوبة فعندما تكون جادًّا في تنفيذ ما قلته لك .. ستصبح سعيدًا

كتاب كن سعيدًا صفحة 92

دادي ودودي
06-13-2012, 01:24 AM
قصص روعه

يارب اقدر أغير من نفسي ومن اللي حولي

يااااااااااااارب عونك ضاق بي كونك

الاصل طيب والمعدن ذهب
06-23-2013, 03:28 PM
قصة رائعة وتشبية بليغ
الله يعطيك الف عافية
تسلم الايادي