المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لقطات نادرة من داخل بئر زمزم



ام الاسود
06-13-2011, 09:53 AM
لقطات نادرة من داخل بئر زمزم





http://forum.makkawi.com/imgcache/73083.imgcache.jpg
http://forum.makkawi.com/imgcache/73084.imgcache.jpg

http://forum.makkawi.com/imgcache/73085.imgcache.jpg

http://forum.makkawi.com/imgcache/73086.imgcache.jpg

http://forum.makkawi.com/imgcache/73087.imgcache.jpg

http://forum.makkawi.com/imgcache/73088.imgcache.jpg

http://forum.makkawi.com/imgcache/73089.imgcache.jpg





زمزم بفتج الواي وسكون الميم وتكرارهما قيل سميت زمزم لكثرة مائها ، وقيل إن هاجر قالت عندما انفجر ماء زمزم : زم زم ، بضيعة الأمر أي أنم وزد كما قيل أيضاً ، إنها سميت بذلكك لأن الفرس في زمن الأول كانت تأتي زمزم فتزمزم عنده
قد تعددت أسماء زمزم وهو ما يدل على علو الشأن :
روي الفاكهي عن أشياخ مكة فقال : إن لها أسماء كثيرة فمن أسمائها :
زمزم : لصوت الماء فيها أو لكثرة مائها ، يُقال ماء زمزم أي كثير، أو لزمزمة جبريل وكلامه
ظبية : بالظاء المعجمة والباء الموحدة على مثل واحدة الضبيات . سُميت بها تشبيهاً لها بالظبية وهي الخريطة لجمعها ما فيها قالة ابن الأثير في النهاية
طبيبة : سميت به لأنه للطيبين والطيبات من ولد إبراهيم وإسماعيل عليه السلام ، قاله السهيلي
بره وعصمه : لأنها للأبرار وغاضت عن الفجار
مضنونه : لأنها ضُن بها على غير المؤمنين فلا يتضلع منها منافق
قاله : وهب بن منبه
شبعه للعيال : لأن أهل العيال في الجاهلية كانوا يغدون بها عيالهم فينيخون عليها فتكون صبحاُ له
عونة : سُميت به لكونهم كانوا يجدونها عوناُ على عيالهم
سُقيا الله إسماعيل : لكون مكة لم يكن بها ماء ليسن فسقاه الله بها
بركه : بفتح الراء وما قبلها
سيده : لأنها سيدة جميع المياه
نافعة : لتفعها للمؤمنين بشرى
معذبة : بسكون العين وكسر ما بعدها من العذوبة لأ، المؤمن إذا تضلع منها يستعذبها يستحليها كأنها حليب على مماهو ظاهر
طاهرة : لعد وضعهها في حوف غير المؤمن وعدم وصولها في أيدي الكفرة ، أو لأن الله طهرها بقوله ( وسقيا ربكم شراباً طهوراً)
حرمية : لوجودها بالحرم
مروية : لأنها تسري في جميع أعضاء البدن فيتغذى منها كما يتغذى من الطعام
سالمة : لأنها لا تقبل الغش
ميمونة : من الميمنة وهي البركة والسنة
مباركة : لأن ماءها لا ينفذ أبداً لو اجتمع عليى الثقلان ولم ينزح
كافية : لأنها تكفي عن الطعام وغيره
عافية : لأن من شرب منها لا يهزل
طعام طعم : لقول رسور الله ( صلى الله عليه وسلم ) في حديث إسلام أبي ذر أنها مباركة ، أنها طعام طعم . ( رواه مسلم وأبو داود)
مؤنسة : لأنس أهل الحرم بها
شفاء سقم : لأن الإنسان لإذا أصيب بمرض بمكة المكرمة فداواءه ماء زمزم مع نيته الصالحة
ويقول الفاكهي أيضاُ : أعطاني أحمد بن محمد بن ابراهيم كتاباً ذكر أنه عن أشياخه من أهل مكة فكتبته من كتابه ، فقالوا : هذه تسمية أسماء زمزم . هي زمزم ، وهي : هزمة جبريل علية السلام ، وهي بركه وسيدة ، ونافعة ومضنونة ، وعونة ، وبشرى ، وصافية وبره وعصمة ، وسالمة ، ومقداة ، وحرمية ، ومروية ، ومؤنسة ، وطعام طعم ، وشفاء سقم