معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
معلمة من الطائف تدفع ثمن وقوفها مع زوجيها "ديوناً وطلاقاً"
http://www7.0zz0.com/2011/05/25/23/204630224.jpg
فضلت معلمة من محافظة الطائف التغيب عن مدرستها خشية أن تقتاد من أمام طالباتها من قبل الأجهزة الأمنية إلى الحقوق المدنية في قضايا تتعلق بأمور مالية أوقعها فيها زوجان كانت قد ارتبطت بهما في أوقات سابقة، حيث أدخلاها في ديون واستغلا رواتبها، وقابلا إحسانها لهما بالإساءة.
وتعيش المعلمة (م. ب) البالغة من العمر 48 سنة، وتدرّس في إحدى مدارس المرحلة الابتدائية بالطائف، حالة نفسية سيئة، خاصة أنها تقوم على رعاية أبنائها الأربعة.
وقصت المعلمة لـ "سبق" تفاصيل ما جرى لها قائلة: إن زواجها الأول كان في عام 1413هـ، وكان عمرها آنذاك 28 سنة، مشيرة إلى أنها عاشت مع زوجها قرابة 14 عاماً رُزقت خلالها بأربعة أبناء بينهم بنت واحدة.
وأضافت أنه أبلغها بأنه مهدد بالدخول إلى السجن بسبب ديون الزواج، حيث "سددت ديونه عبر مبالغ اقترضتها من البنك لصالحه. بعدها بدأ يتهرب من دفع إيجار المنزل، وطالبني لاحقاً بشراء منزل بالقرية التي يقطن بها ذووه (جنوب الطائف)، واشتريت أرضاً لبناء منزل عليها. المفاجأة أنه بدلاً من أن تقيم عائلته في المنزل الجديد، أسكن والدته وأشقاءه وبقية أسرته".
وأشارت إلى أنها اقترضت من البنك ثانية لشراء منزل في الحوية (شمال الطائف) لتقيم فيه هي وأبناؤها، كما اشترت له سيارة، إلا أنه باع منزل الحوية والسيارة، واستحوذ على أموالها، قبل أن يتخلى عن زوجته وأبنائه.
وأودعت الزوجة السجن ومكثت فيه 3 أسابيع بسبب حقوق مالية.
وقالت: إن مديرتها في المدرسة التي تعمل بها وقفت معها، وجمعت مبلغ 135 ألف ريال، لسداد جزء من الأقساط المستحقة عليها، لتخرج من السجن، فيما ألزمت بإعادة ما تبقى من مستحقات عبر أقساط شهرية.
وعن زوجها الثاني، قالت المعلمة (م. ب): إن زاوجها منه لم يدم أكثر من شهر، حيث تزوجها بعد عامين من طلاقها من زوجها الأول، وكان مرتبطاً بزوجة أخرى.
وأضافت أنه كان يطلب منها بطاقة الصراف الخاصة بها، قائلاً لها: إن "زوجته الأولى (معلمة أيضاً) دائماً ما تمنحه إياها لثقتها فيه".
في الوقت الذي كانت تتعرض فيه للضغط من قبل والدها وإخوتها، لممارستهم شتى أنواع العنف معها ومع أولادها، بهدف تهجيرهم من المنزل، الأمر الذي جعلها تمنح زوجها بطاقة الصراف، بحثاً عن الأمان.
لكن الزوج استولى على رواتبها، واستدان باسمها سيارات وخلافه، ثم طلقها، لتتحمل ديوناً تبلغ 217 ألف ريال، كانت ضحيتها من زوجين لم يقدرا العشرة الزوجية بل نصبا عليها كونها موظفة.
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
(((( لم يقدرا العشرة الزوجية بل نصبا عليها كونها موظفة.)))
((لاتعلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــيق ))
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
لا حول ولا قوة إلا بالله
اسأل الله أن يفرج همها وييسر أمرها ويقضي دينها ويرزقها من حيث لا تحتسب
إنا لله وأنا إليه راجعون حسبي الله ونعم الوكيل
مسكينة هذه الزوجة يبدو أن عاطفتها غلبت عقلها نعم المشاركة الزوجية شيء جميل ومحبب بين الأزواج لكن ان تستدين مبالغ تصل إلى نصف مليون وربما أكثر هنا كان عليها أن تتوقف قليلا وتفكر بعقل
بعض الرجال لا يملك من الرجولة شيء نسأل الله السلامة
شكرا لك اختي بارك الله فيك
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
حسبي الله ونعم الوكيل والنصابين كثير
اسأل الله أن يفرج همها وييسر أمرها ويقضي دينها ويرزقها من حيث لا تحتسب
ولا حول ولا قوة إلا بالله . والنساء غلابه
المفروض أخذت درس من الأول الله يهديها
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
مشكور اخوي علي مرورك الطيب
ومن يقدر العشرة في هذا الزمان الغريب زمان نخاف فيه في كل لحظه لسوا
اهله ونكرانهم لبعضهم
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
غاليتي لاتاسفن مشكورة علي مرورك الجميل الذي مثل روحك الحلوة
نحن النساء نتعامل مع الرجال بالعاطفه ونلغي دور العقل الذي ربما يحمينا من
من معظم المشاكل الزوجيه خاص في زمان المادة وغياب الحب ولا اعمم القاعدة
رد: معلمة من الطـــــــــــــــــائف تدفع
تسلمين غاليتي فائزة علي تجاوبك
معي بالطرح واتمنا ان تتغير النظرة الماديه للزوجه الوظفه في مجتمعنا