مر إبراهيم بن أدهم على رجل ينطق وجهه بالهم
والحزن، فقال
له: ياهذا إني اسألك عن ثلاثة فأجبني ؟ فقال له الرجل : نعم ، فقال له
إبراهيم : أيجري في هذا الكون شيء لايريده الله ؟ فقال:
لا :قال أينقص رزقك شيء قدره الله ؟ قال : لا، قال إبراهيم :
فعلام الهم 0
عرض للطباعة
مر إبراهيم بن أدهم على رجل ينطق وجهه بالهم
والحزن، فقال
له: ياهذا إني اسألك عن ثلاثة فأجبني ؟ فقال له الرجل : نعم ، فقال له
إبراهيم : أيجري في هذا الكون شيء لايريده الله ؟ فقال:
لا :قال أينقص رزقك شيء قدره الله ؟ قال : لا، قال إبراهيم :
فعلام الهم 0
يجذبني الشوق إليك بقيود من حديد
كلما نزعت قيداً أعادته الذكرى من جديد...
أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد ؟!
كم يطيب لي عذابي ونفسي تطالب المزيد ...
حبيبي تذكرني فالشوق إليك يزيد ...
آه يــــــــــازمن ماتركت حد بحـــــاله.
حتى أعز الناس ماني على بــــــــــاله.
لا رنه ولا حتى رســـــــالــــــة ....؟؟!!!!
ياناس وين اللي يقيد المحبين ...
يشفق على قلبن تحسر بدنياه ...
قلبن عشق بالحب ناس مقفين ...
ولا له حياتن عقبهم كيف تقواه ...
أبغى الحبايب .. والحبايب بعيدين ....
اللي عليهم بصرح القلب ويلاه ....
حزينة لحظة المغرب ....
تموت الشمس مجبورة تكابر ودها ترجع ..
وتعطي الناس نورها .. ترى هذا ٌٌ أنا ٌٌ بدونك بنفس الشكل
ٌٌ والصورة ٌٌٌ
اكلرة نفسي بشدة عندما يمر
الوقت دون الحديث معها لا أعلم
ما السر سوى أني أحتاجها بشدة ...
قالوا لي : ــ لاتشتكو للناس جرحاً أنت صاحبة
لا يؤلم الجرح إلا من فيه ألم .. وأنا أقول لهم :
سأصمت رغم أن الصمت يقتلني
وأضاحك الناس ولأحزان تقتلني ...
سألت قلـــــبي : لما
تبتسم لهم بعد غدرهم بك وظلمهم لك .؟؟؟
فأجـــابني : تعودت أن أقتسم كل شئ معهم .!!!
مر إبراهيم بن أدهم على رجل ينطق وجهه بالهم
والحزن. فقال له : ياهذا إني أسالك عن ثلاثة فأجبني ؟ فقال له الرجل : نعم .
فقال له إبراهيم : أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله ؟ فقال:
لا . قال :أينقص من أجلك لحظة كتبها الله لك في الحياة ؟ قال لا .
قال : اينقص رزقك شئ قدرة الله ؟ قال : لا . قال إبراهيم
فعلام الهم ..
--------------------------------------------------------------------------------
الحسد موجود. شئت أم أبيت . فإذا أردت
أن تقوم بعمل وتؤدية على خبر وجه . عليك
بكتمان أمره حتى الانتهاء منه. وقد أوصى
النبي صلى الله علية وسلم .. بالكتمان في قضاء الحوائج ، فقال :
( أستعينو على أنجاح الحوائج بالكتمان ، فان كل ذي نعمة محسود ) ..