ماشاء الله
رحم الله والدكم استاذ وغفر له وجزاه الله خيرا
وكتب لكم أجر بركم بوالدكم رحمه الله ورزقكم بر أبناءكم
عرض للطباعة
ماشاء الله
رحم الله والدكم استاذ وغفر له وجزاه الله خيرا
وكتب لكم أجر بركم بوالدكم رحمه الله ورزقكم بر أبناءكم
تم تثبيت الموضوع لجمااااله
الجمال الحقيقي هو الصدق الذي خيم المتصفح بروعة قلوب من أنارها بذكرياته العبقة
شكرا لك غاليتي أم عبدالعزيز على هذا التقدير
تقبلي مني كل الحب والإحترام
دمت بود
مبرووووووك من الاعماق والى الامام وبالتوفيق يارب
(من دفاترى القديمه)
( والدى رحمه الله بعده لم تعد تبكى بنى سعد)
بكت الطيور أولا ..
بكت أثناء الليل ..
ثم بكت في الصباح قبل أن تغادر ..
كانت تبكي حتى وهي تعلم أن لن يحدث له شيء
قبل أن يصلي العصر .
الطيور تعرف جيدا كيف يعمل الله في مثل هذه المواقف : سيسمح له بالصلاة ..
ثم باستقبال أحفاده كما يفعل دائما ، بعدها ،
و كأن لا أحد يدبر له شيء ، سيبدأ صدره يؤلمه قليلا .
بعد الشروق مباشرة ، كانت أول أشجار الطلح قد بدأت البكاء .. شجرة شـجرة ، حتى بكت كل أشجار الطلح في الوادي ..
الوادي فقط لا السفح ..
بكاء أشجار الطلح لا يشبه بكاء الطيور ، بكاء أكثر شجناً للطلح ...
و في الضحى ، كان المسيل الواسع ، يضج بنشيج
مكبوت لأشجار طلح ..
تعلم أنه لن يحدث له شيء قبل منتصف العصر ..
السعف بكى عند الظهيرة .. البكاء الصعب والغريب ..
الظهيرة نفسها قيل أنها دخلت ذلك النهار باكية ..
الماء المتبقي في البئر - وهو من منتصف الليلة الماضية
ماء متبقي في البئر - .. كان يقول لا وقت للبكاء الآن .. مباشرة عندما ألامس حافة البئر، أسيل في دموع ..
أعرف أنه الوحيد الذي سيقدر المجهود
الذي بذل في هذا الصعود المُهيب ..
القرى القريبة .. البيوت الحزينة.. الطرق الخالية.. أطراف الجبال .. الركبان .. ثمار التين غير المستوية ..
الرمان.. العنب.. الحبال ..
البرك .. الخلجان الباكرة ..
الراعي والرعية .. بكوا في أوقات متفاوتة ..
لكن دون أن يتبقى أحد منهم إلى صلاة العصر دون بكاء ..
عندما ودع أحفاده وغادروه .. وبدأت أول الطيور في العودة ..
و أطراف الماء الصاعد من البئر بدا في تلمس طريقه ..
و أشجار الطلح التفت في سواد مهيب ..
والسعف بات نحيبه مسموعا .. بدا صدره يؤلمه ..
وعندما وضع يده على موضع الألم ..
مات ألف برغم في حقل العنب الذي فرغ من زراعته للتو..
فيا لاوجاعى التى لم تلتئم...
الحياة مليئة باللحظات فلربما تكون هذه اللحظات سعيدة وتظل ذكراها عالقة في الأذهان
ولربما تكون حزينة مليئة بالآلام
ولكن.........
يظل لها الأثر الكبير في نفوس البشر
ياااااااااااااااه
كم الإنسان كائن ضعيف يتبلور حسب الأحوال التي يمر بها
أستاذي ........
فراق الوالدين يعتبر من أشد الآلام التي تعتري الإنسان
ومن أصعب اللحظات التي يمر بها
حتى وإن كان هذا الإنسان شامخا صلبا لا يهزه ريح أو مطر
بالموت يصبح أضعف مخلوق
كالطفل عندما يفقد شيئا عزيزا عليه
أيها الجبل
لاألوم كل جانب وكل ضاحية من ضواحي قريتكم
لاألوم الأشجار والأنهار والأزهار على بكاء من ساهم في عيشها
فرثاءها سيظل دوما وأبدا لمن رعاها إلى أن ترعرعت وألقت بالثمار له
كنت هنا استشعرت الألم والحزن الذي اعترى (جبل الهدا) فبشموخه وحزمه الذي نراه عليه
إنهار في لحظة فقد العزيز الغالي والده
رحمه الله ورحم جميع موتى المسلمين
أستاذي .......
لا عيب في أن تبكي أباك
فهذا في نظري ونظر الكثيرين يرفع من قدرك ويزيدك شرفا
للوفاء الذي تحمله في قلبك نحو من كان سببا في وجودك بعد الله
أستاذي .......
كلماتي قد تزيد ولكن ليس لي إلا أن أسأل الله أن تكون في سعادة دائمة
وأن يبعد الله عنك الهم والحزن
ودعواتي لوالدكم بالمغفرة والجنة ونعيمها
تقبلني وكلماتي المتواضعة
دمت بألف خير
الله يرحمه ويرحم جميع اموات المسلمين.
اللهم آمين أختي ندى الليل
ألف شكر لك على بصمتك هاهنا
دمت بود
(من دفاترى القديمه)
بعدمنتصف الثمانينات الهجرى..
وانتقالنا من المرحلة الابتدائيه
للمرحلة االمتوسط ومن بعد للثانوى بمدرسة دار التوحيد الثانويه..
قمنا مع الرفاق من الزملاء.. فى مدينه الطائف المانوس
نلتقى.. للفكر والثقافه فى تلك الفتره..
بين شذى الخزامى .. وعبير الهدا.. وعلى اصوات هديل حمام
المثناه.. ووج. . والوهط والوهيط.. وغدير البنات..
وغناء قمارى ..القيم.. وجبرا..
لازلت على اتصال برفاق الدرب وزملاء المشوار..
وما زال حنينا الى مرابع الصبا . .
ومدارج الشباب يجعلنا حاضرا ابدا..
بين جوانح الاهل والاصدقاء.. بين ركبان.. شهار.. وعقمان شبرا
تلك الفتره . مازالت علاقات حميمة.. وهاجه مقتده..
فى ربوع الطائف المانوس..
وانتهاء بقريتى بنى سعد.. مرابع حليمة السعدية
مرضعة الرسول عليه افضل الصلاة والسلام...
ايام خالده بالذاكره لا تنسى...
صلى الله عليه وسلم
استاذ /جبل الهدا
اسأل الله أن يغفر لوالدكم ويرحمه
كلمات رائعة في وصفها صادقة في تعبيرها تجبر العين على البكاء والنفس على الحزن والخوف
جميل أن يكون اتصال وتواصل بين اصدقاء العمر اصدقاء الدراسة
بارك الله فيكم وفي قلمكم الرائع
وشكرا لكم على هذه المساحات الرائعة
كلفت بالاشراف,, من خلال الجولات الميدانية
ع اختبارت الثانوية العامة,
الدور الاول....
وكان من ضمن المدارس التى .. تشرفت بزيارتها..
ومن خطة زياراتى
مدرستى التى تخرجت منها..
ثانويه دار التوحيد....
وعندما وصل فى الصباح.. للمدرسه.. توقفت قليلا عند الباب الرسمى لها..
وعادبى شريط الذكريات... هذا الباب الذى كنا ندخل معه.. للمدرسه عندما كنا طلاب بها..
دلفت للمدرسه.. واذا بمدير المدرسة بالفناء الخارجى..
وهومدير فاضل.
استقبلنى ... واخذبى لادارة المدرسه بالدور الاول..
وانا معه.. بعد بالدور الارضى..
واذا بى .. ارى مكتبة دار التوحيد الثانويه..
هذه المكتبة التى تجمع امهات الكتب
وكيف ذلك المعلم الوقور/ ابو عمر رحمه الله واسكنه فسيح جناته..
يستقبلنا بروحه الطيبه.. واخلاقه العاليه
وفى الجهة المقابلة لها .. المقصف المدرسى..
وكيف كان صلاح السودانى.. عامل المقصف
يسجل علينا بالدفتر..نسدده من مكافأة دار التوحيد( 175) ريال
اخر الشهر...
تذكرت كيف كنا نتسابق ع المكتبه فى الفسحه الكبيره..
لنغذى العقول .. قبل ان نغذى البطون..
وكيف كنا ..
نعمل الصحف الحائطيه.. والمنافسه بيننا نحن طلاب الدار..
فى .. كتابة المقال.. او القصة.. او الروايه
من هذه المدرسة ..
تعلمنا اسس الثقافة .. والفكر الادبى الابداعى..
ثم قمت بجولة ع الفصول الدراسية.. وقاعات الاختبار..
برفقة المدير
واذا بى..
امر ع الفصل الدراسى الذى كنت ادرس فيه بالصف الثالث...
وتذكر زملاء كانوا... معى بهذا الفصل..
انتقلو ا الى رحمة الله تعالى..
لم استطع تكملت المشوار بجولتى..
صابنى حزن والم .. واسى..
وانا اعيد ذكريات هؤلاء الزملاء الفضلاء رحمهم الله.. واسكنهم فسيح جناته...
وجمعنى بهم بالفردوس الاعلى من الجنه...
ذكريات لا يمكن تنمحى من الذاكره...
الله.......يازمن.......
ما أجمل الماضي....... رغم معاناة الظروف .......
أخي الغالي ورفيق دربي ابا فهد الزايدي.......
ذكريات الماضى لاتنسى.......من الطفولة .......وايام الدراسة .......وحتى بعد التخرج من الجامعة.......
الماضى جميل رغم كل الظروف....... حتى المناسبات في الماضي كانت جميلة جداً.......
كانت القلوب على بعضها كما يقولون.......
الله .......يازمن
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل الهدا http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gifكلفت بالاشراف,, من خلال الجولات الميدانية
ع اختبارت الثانوية العامة,
الدور الاول....
وكان من ضمن المدارس التى .. تشرفت بزيارتها..
ومن خطة زياراتى
مدرستى التى تخرجت منها..
ثانويه دار التوحيد....
وعندما وصل فى الصباح.. للمدرسه.. توقفت قليلا عند الباب الرسمى لها..
وعادبى شريط الذكريات... هذا الباب الذى كنا ندخل معه.. للمدرسه عندما كنا طلاب بها..
دلفت للمدرسه.. واذا بمدير المدرسة بالفناء الخارجى..
وهومدير فاضل.
استقبلنى ... واخذبى لادارة المدرسه بالدور الاول..
وانا معه.. بعد بالدور الارضى..
واذا بى .. ارى مكتبة دار التوحيد الثانويه..
هذه المكتبة التى تجمع امهات الكتب
وكيف ذلك المعلم الوقور/ ابو عمر رحمه الله واسكنه فسيح جناته..
يستقبلنا بروحه الطيبه.. واخلاقه العاليه
وفى الجهة المقابلة لها .. المقصف المدرسى..
وكيف كان صلاح السودانى.. عامل المقصف
يسجل علينا بالدفتر..نسدده من مكافأة دار التوحيد( 175) ريال
اخر الشهر...
تذكرت كيف كنا نتسابق ع المكتبه فى الفسحه الكبيره..
لنغذى العقول .. قبل ان نغذى البطون..
وكيف كنا ..
نعمل الصحف الحائطيه.. والمنافسه بيننا نحن طلاب الدار..
فى .. كتابة المقال.. او القصة.. او الروايه
من هذه المدرسة ..
تعلمنا اسس الثقافة .. والفكر الادبى الابداعى..
ثم قمت بجولة ع الفصول الدراسية.. وقاعات الاختبار..
برفقة المدير
واذا بى..
امر ع الفصل الدراسى الذى كنت ادرس فيه بالصف الثالث...
وتذكر زملاء كانوا... معى بهذا الفصل..
انتقلو ا الى رحمة الله تعالى..
لم استطع تكملت المشوار بجولتى..
صابنى حزن والم .. واسى..
وانا اعيد ذكريات هؤلاء الزملاء الفضلاء رحمهم الله.. واسكنهم فسيح جناته...
وجمعنى بهم بالفردوس الاعلى من الجنه...
ذكريات لا يمكن تنمحى من الذاكره...
الغالي ابو فهد
ذكرياتك .......كلها جميلة.....
ربي يعطيك الصحة والعافية ......ويسعد ايامك......
اهل اول يا فل يا كادي يا كُمل
حلوهـ مرررهـ
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل الهدااستقبلنى ... واخذبى لادارة المدرسه بالدور الاول..
وانا معه.. بعد بالدور الارضى..
واذا بى .. ارى مكتبة دار التوحيد الثانويه..
هذه المكتبة التى تجمع امهات الكتب
وكيف ذلك المعلم الوقور/ ابو عمر رحمه الله واسكنه فسيح جناته..
يستقبلنا بروحه الطيبه.. واخلاقه العاليه
وفى الجهة المقابلة لها .. المقصف المدرسى..
وكيف كان صلاح السودانى.. عامل المقصف
يسجل علينا بالدفتر..نسدده من مكافأة دار التوحيد( 175) ريال
اخر الشهر...
تذكرت كيف كنا نتسابق ع المكتبه فى الفسحه الكبيره..
لنغذى العقول .. قبل ان نغذى البطون..
وكيف كنا ..
نعمل الصحف الحائطيه.. والمنافسه بيننا نحن طلاب الدار..
فى .. كتابة المقال.. او القصة.. او الروايه
من هذه المدرسة ..
تعلمنا اسس الثقافة .. والفكر الادبى الابداعى..
ثم قمت بجولة ع الفصول الدراسية.. وقاعات الاختبار..
برفقة المدير
واذا بى..
امر ع الفصل الدراسى الذى كنت ادرس فيه بالصف الثالث...
وتذكر زملاء كانوا... معى بهذا الفصل..
انتقلو ا الى رحمة الله تعالى..
لم استطع تكملت المشوار بجولتى..
صابنى حزن والم .. واسى..
وانا اعيد ذكريات هؤلاء الزملاء الفضلاء رحمهم الله.. واسكنهم فسيح جناته...
وجمعنى بهم بالفردوس الاعلى من الجنه...
ذكريات لا يمكن تنمحى من الذاكره...
http://media.learn4arab.com/thanks/360-wonderful.gifhttp://media.learn4arab.com/thanks/jazak.gif
سبحان الله
ما اروع المدارس والدراسة ايام زمان
اختلفت كثيرا عن زمننا هذا والله المستعان
أستاذ / جبل الهدا
نشكركم على ماتقدمونه لنا من ذكريات حافلة بالمتعة والفائدة ونتشوق للمزيد
بارك الله فيكم وحفظكم الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي معدي http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gifالله.......يازمن.......
ما أجمل الماضي....... رغم معاناة الظروف .......
أخي الغالي ورفيق دربي ابا فهد الزايدي.......
ذكريات الماضى لاتنسى.......من الطفولة .......وايام الدراسة .......وحتى بعد التخرج من الجامعة.......
الماضى جميل رغم كل الظروف....... حتى المناسبات في الماضي كانت جميلة جداً.......
كانت القلوب على بعضها كما يقولون.......
الله .......يازمن
عبق الماضى الخالد بالذاكره..
هو ذلك الشعور الذي ينتاب الشخص عندما يعود بمخيلته إلى الماضي ويعود بعجلة التاريخ إلى الوراء
ليطلق لخياله العنان في تذكر احداث مرت به .. وتختلف تلك الذكريات بإختلاف احداثها ..
فمنها مايرسم البسمة على الشفاه , ومنها مايخنق العبرة في الحناجر , ومنها ماتذرف الدموع بمجرد تذكره ..
ومنها ومنها ... ولكنها تبقى مجرد ذكريات مرتبطة بماضي تولى إما محزن وإما مفرح
وتضل تلك الذكريات حصاد غرس في الماضي وعل ثمارها تجنى في الحاضر او في المستقبل
إن لم تكن قد جُنيت ثمارها في الماضي نفسه .
وعلنا عندما نتذكر تلك الذكريات الجميله التي مرت بنا نفرح ونسعد بها كثيرا ونتمنى ان تعود
ولكن هيهات هيهات .. ولكنها تبقى لنا ذكريات سعيدة تبث فينا روح الأمل والعمل
لأجل ذكريات أحلى واجمل .. وعلى الحزن يكتنف قلوبنا لخلو حاضرنا من أيام حلوة تكون
لنا ذكريات جميلة في المستقبل .
ولأن الشيء بالشيء يذكر .. تجدنا في المقابل عندما نتذكر تلك الذكريات الحزينة
يخيم علينا الصمت كثيرا ويرسم الحزن الوانه على وجوهنا وتعكر تلك الذكريات مزاجنا
ونعيش معها لحظات ألم وقهر الماضي الحزين .. وعل للدموع نصيب الأسد هنا فور تذكر تلك...
الذكريات ولكنها تبقى ذكريات الماضي للذكرى
ومما لاشكل فيه أن كل شخص يحمل في ذاكرته ذكريات مختلفة جدا سواء في حياته الخاصة او العامة ..
ومن المؤكد أيضا أن كل شخص يطمح ان تكون له ذكريات اجمل واحلى أكثر من تلك الأسوأ
حتى إذا ماعاد لها يوما يجد مايرسم البسمة على شفتيه أكثر من ما يبعث الحزن والإحباط في نفسه ..
إذا ماعكر مزاجه الحاضر يوما ما وهذا بغض النظر عن تلك الأحداث القدرية
والتي يعيشها الشخص حتما بخيرها وشرها ...
فقد نغيب مع الغروب.. وقد يغيبنا الزمن..
لكن يبقى القلب لا ينسى الاحبة والاهل...
الف شكر وتقدير لك..
يارفيق الدرب ..وزميل المهنه
تشرفت بمرورك.. وتصفحك ..
ومداخلتك الرائعه
كروعه..
محايل عسير.. وأهلها الكرماء
لك من الود والورد الطائفى
ياابا/ عادل
والشكر والتقدير
موصولا
للاستاذه/ سحيرة مكه
لفتح هذا المتصفح الجميل
لنقلب صفحات الماضى الخالد..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
من عبق الماضى الجميل..
كيف كنا نستخدم بعض الا لفاظ..
باللغة الدارجه بالقرية..
الوقت:-
قرة القايلة = وقت الظهيرة
غبشة = صبح بدري
تالي الليل = أتوقع أنها تعادل الساعة 11 مساءً الى الساعة 1 صباحاً
في نحر الصبح = من الساعة 2 الصباح حتى قبل أذان الفجر
عشي = عصر قبل المغرب بساعة ونصف تقريباً
ليا تكاسرت الفيايا = أول وقت العصر
ضحي = وقت الضحى من الساعة 7 صباحاً الى 9
ضحى شديد = من الساعة 9 صباح الى 11 صباحاً
في نحر المغرب = قبل المغرب بنصف ساعة تقريباً
يوم طاحة الشمس = وقت الغروب
ما تحق الذيب من الكلب = وقت الصبح بين الظلام والنور
يوم غطلس الليل = بعد المغرب بنصف ساعة تقريباً
أساتذتي
الحنين للماضي شيء جميل والذكريات تظل محل احترام لكل الناس
فشريطها عالق في الذاكرة يكون على أهبة الإستعداد لأن يسترجع إذا ماهم صاحبه وتأمل في مكان له طابع خاص في أيام طفولته
أستاذي (جبل الهدا)
الأيام دائما مليئة بالأحداث والتواريخ التي نؤرخها
لنشعر بحلاوتها بعدما تمضي فترة فالحنين والشوق يظلان سمة الإنسان مهما حاول الهروب إلى أرض الواقع
ماأجمله من زمن وماأجمل رفقة الخير عندما يتسامرون على أهازيج الماضي متحدثين بأجمل القصص الجميلة
كنت هنا قرأتك وأردت أن أسهب ولكن لاأريد أضيع حلاوة القراءة بماكتبت
تقبل تحياتي وودي
دمت بخير
نور أضاء المتصفح يحكي لنا ذكريات ماضيه الجميل وزاد هذا النور جمالا وإشراقا
عندما علمنا بأنه رفيق الجبل
حياك الله أستاذي الكريم (علي معدي)
في متصفحنا هذا الذي هو منكم ولكم
لتنقش فيه أجمل مراحل حياتك وتتذكر أروع اللحظات مع من كنت معهم
فحياك أستاذي بيننا وبياك
وننتظر منك كل ذكرى خالده خلدها الزمن لم ولن تنساها
وإليك نهدي هذه الأبيات
ياضيفنا لو زرتنا لوجدتنا
نحن الضيوف وانت رب المنزل
فهذا أستاذي منزلك
وشكرا لك من الأعماق على تواضعك وكرمك
وبانتظارك تشريفنا وتعطير متصفحنا بمافي ذاكرتك من عبق الماضي
لاعدمناك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحيرة مكة http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gif أساتذتي
الحنين للماضي شيء جميل والذكريات تظل محل احترام لكل الناس
فشريطها عالق في الذاكرة يكون على أهبة الإستعداد لأن يسترجع إذا ماهم صاحبه وتأمل في مكان له طابع خاص في أيام طفولته
أستاذي (جبل الهدا)
الأيام دائما مليئة بالأحداث والتواريخ التي نؤرخها
لنشعر بحلاوتها بعدما تمضي فترة فالحنين والشوق يظلان سمة الإنسان مهما حاول الهروب إلى أرض الواقع
ماأجمله من زمن وماأجمل رفقة الخير عندما يتسامرون على أهازيج الماضي متحدثين بأجمل القصص الجميلة
كنت هنا قرأتك وأردت أن أسهب ولكن لاأريد أضيع حلاوة القراءة بماكتبت
تقبل تحياتي وودي
دمت بخير
الاستاذه/ سحيرة مكه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لولا الله ثم فتحك لهذا المتصفح
لما وجدنا هنا...
استاذه..
تأتين دائما ببهجة الروح .. وخلجاتها فتنثرين وتزجين
من شدوك وودك مايملاء النفس بالابداع والتميز
هي سجاياك.. شموخا .. وادبا... وعلما
فعندما يكتب القلب.. فله أن يتمعن ..
لانها عبارات عليها زمن ..من عبق الماضى الجميل
هلا بك..
شرفنى تواجدك..
طابت نفسك... وادب لغتك.. وابداع حرفك.. ورقى افقك
بارك الله فيك.. ونفع بك
أستاذي الفاضل
أشكرك على إطراءك الذي لا أستحقه
وماأنا إلا مجرد قلم يحركه مافي القلب من مشاعر
ويملي عليه ماتكنه الأعماق لكل من يعشق الحرف والقلم
ولقد أسعدتني كلماتك ايها النقي وكم يصعب علي أن أنقش ولو بشيء بسيط مثلها
ولكن مايسعفني هو أن أقول
دمت أيها الجبل راقيا رائعا صامدا أم تيارات الحياة
تقبل مني كل ورود الهدا امتنانا وشكرا على ماكتبت في حقي
وإنه لشرف لي ولو أنني لا أستحق مثله
تقبلني ومتصفحي بصدر رحب
وننتظر هنا كل مافي ذاكرتك
دمت بود أستاذي القدير
من عبق الماضى الجميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقريتى إمام أحبهم وأحبوه .
وكان لهم بركة صلاة وبركة دعاء وصلاة جمعة وعيد.
وهو والدى رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ولد في قرية بنى سعد
مرابع حليمة السعديه مرضعه
الرسول عليه أفضل الصلاه والسلام
نشأ وترعرع في كنف والده رحمه الله
وكان أكبر أبنائه سناً .
تعلم القراءة والكتابه وتلاوة القرآن
على يد ابن عمه رحمة الله .فى مسجد القريه
وقد لازمة فترة طويلة حتى وفاته.
وكان ابن عمه رحمه الله
يصلى بالناس صلاة العيد يرافقه والدى رحمه الله.
وكان يمتطي ابن عمه ذلولاً يقودها له الوالد رحمه الله.
ويمر بعدة قرى حتى يؤم الناس لصلاة العيد.
وكان في ذلك الوقت هو الوحيد الذي يقرأ ويكتب.
فى قريتنا والقرى المجاوره
وهذا ماجعل الوالد رحمه الله
يؤم المسلمين في قريتنا وهو لم يتجاوز العشرين من عمره.
له مواقف مع الأبل التي كانت شغفه وحبه وكان خيال مبدع .
له معها رحمة الله العديد من المواقف
لعل أشهرها قدرته على القفز من بعير إلى آخر وهي في سرعتها القصوى.
وهذا ماجعله يقوم بتسويق بضاعة مزرعة والده ومزارعي القريه
والتى اشتهرت بالعنب.. والرمان ..والخوخ.. والعناب
على ظهور الأبل .
من القرية إلى الطائف.ومكه عبر طريق الجماله بكرا( جبل الهدا)
لقد كان الوالد مربي فاضل مطبوع بالفطرة
استخدم اسلوب تأصيل القيم الحميدة في أبنائه وبناته
من خلال إنموذج في الحياة هو القدوة الصالحة لهم.
حرص على تعليم أبنائه والحاقهم بالتعليم وأهتم بذلك كثيراً..
وكنا نتاج اهتماهه ..بابنائه
اعضاء صالحين فى بناء الوطن..
رحم الله والدى وأسكنه فسيح جناته..
وجمعنى به بالفردوس الاعلى من الجنه..
ماشاء الله
استاذ / جبل الهدا
نسأل الله ان يرحم والدكم ويجزاه خيرا
وهنيئا لكم هذه السيرة العطرة له والانجازات المباركة
رحمه الله وغفر له
والحمد لله أنه صنع رجالا اكفاء يفخر بهم الوطن والمواطن
بارك الله فليكم وحفظكم الله
ماأجمل المااضي وعبق المااضي عندمااا يرتبط بأشخاااص نقشوا مبادئهم
وحبهم وأصالتهم في قلوبنااا فكيف بهذا الماضي عندما يذكرناا بأعز وأقرب الناااس
سيرة راائعة لرجل رائع
كاافح وصاال وجاال وتحمل المشااق من اجل ابناائة وبنااته
من اجل تربيتهم
اماام اهل زماانه تقي نقي
طيبه وذكرة بااقي بين افراادربعة
وقريته ومن سكنو بجوااار تلك القريه
سيره يفتخر بهااا
جزاااك الله خير الجزاااء
فمن الناادر الوفااء من الأبنااء
ولكن هناااك راابط اصيل قوي متين
استطااع والدك بكل صفااته ان يغرسه
ويجعلة نبراااس ينير طريقكم
رحمه الله واسكنة فسيح جناااته
اللهم اغفر له وجعل مثواااه الجنه
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل الهدا http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gifمن عبق الماضى الجميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقريتى إمام أحبهم وأحبوه .
وكان لهم بركة صلاة وبركة دعاء وصلاة جمعة وعيد.
وهو والدى رحمه الله واسكنه فسيح جناته
ولد في قرية بنى سعد
مرابع حليمة السعديه مرضعه
الرسول عليه أفضل الصلاه والسلام
نشأ وترعرع في كنف والده رحمه الله
وكان أكبر أبنائه سناً .
تعلم القراءة والكتابه وتلاوة القرآن
على يد ابن عمه رحمة الله .فى مسجد القريه
وقد لازمة فترة طويلة حتى وفاته.
وكان ابن عمه رحمه الله
يصلى بالناس صلاة العيد يرافقه والدى رحمه الله.
وكان يمتطي ابن عمه ذلولاً يقودها له الوالد رحمه الله.
ويمر بعدة قرى حتى يؤم الناس لصلاة العيد.
وكان في ذلك الوقت هو الوحيد الذي يقرأ ويكتب.
فى قريتنا والقرى المجاوره
وهذا ماجعل الوالد رحمه الله
يؤم المسلمين في قريتنا وهو لم يتجاوز العشرين من عمره.
له مواقف مع الأبل التي كانت شغفه وحبه وكان خيال مبدع .
له معها رحمة الله العديد من المواقف
لعل أشهرها قدرته على القفز من بعير إلى آخر وهي في سرعتها القصوى.
وهذا ماجعله يقوم بتسويق بضاعة مزرعة والده ومزارعي القريه
والتى اشتهرت بالعنب.. والرمان ..والخوخ.. والعناب
على ظهور الأبل .
من القرية إلى الطائف.ومكه عبر طريق الجماله بكرا( جبل الهدا)
لقد كان الوالد مربي فاضل مطبوع بالفطرةماشاء الله ماأجملها من مشاركه
استخدم اسلوب تأصيل القيم الحميدة في أبنائه وبناته
من خلال إنموذج في الحياة هو القدوة الصالحة لهم.
حرص على تعليم أبنائه والحاقهم بالتعليم وأهتم بذلك كثيراً..
وكنا نتاج اهتماهه ..بابنائه
اعضاء صالحين فى بناء الوطن..
رحم الله والدى وأسكنه فسيح جناته..
وجمعنى به بالفردوس الاعلى من الجنه..
بصراحة متشوقه أرى قرية مرضعة الرسول عليه
الصلاة والسلام حليمة السعدية
رحمه الله والدك واسكنة فسيح جناااته
اللهم اغفر له وجعل مثواااه الجنه
ونحن نفتخر بك ياابن الزايدي
يعطيك الف عافية على مادونته
بهذا المتصفح من عبق الماضي
الا ليت الزمن يرجع والا الليالي تدور
ويرجع وقتنا الاول وننعم في بساطتنا
أهنيك على الموضوع المميز بحق ..... بصراحة استمتعت كثيرا :)
حياك الله أستاذي العزيز
( عبدالعزيز)
وألف شكر لك على بصمتك التي نقشتها هاهنا
ونتمنى منك أستاذي أن تتذكر معنا أيام زمان وتكتب لنا أجمل الذكريات
لأن عبق الماضي يفوح إلى يومنا الحاضر فالماضي أساس و الحاضر هو المستقبل
لاعدمناك وننتظر منك أولى ذكرياتك
تقبل تحياتي وودي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامبراطورة http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gif
ماأجمل المااضي وعبق المااضي عندمااا يرتبط بأشخاااص نقشوا مبادئهم
وحبهم وأصالتهم في قلوبنااا فكيف بهذا الماضي عندما يذكرناا بأعز وأقرب الناااس
سيرة راائعة لرجل رائع
كاافح وصاال وجاال وتحمل المشااق من اجل ابناائة وبنااته
من اجل تربيتهم
اماام اهل زماانه تقي نقي
طيبه وذكرة بااقي بين افراادربعة
وقريته ومن سكنو بجوااار تلك القريه
سيره يفتخر بهااا
جزاااك الله خير الجزاااء
فمن الناادر الوفااء من الأبنااء
ولكن هناااك راابط اصيل قوي متين
استطااع والدك بكل صفااته ان يغرسه
ويجعلة نبراااس ينير طريقكم
رحمه الله واسكنة فسيح جناااته
اللهم اغفر له وجعل مثواااه الجنه
شكرا لك وتقدير
ع.. تواجدك الطيب.. ومرورك.. وردك العطر
الله يعطيك العافيه
عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا ؟ فقالوا : حارثة بن النعمان )
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] )
من روائع هذا الدين تمجيده للبر حتى صار يعرف به ، فحقا إن الإسلام دين البر الذي بلغ
من شغفه به أن هون على أبنائه كل صعب
في سبيل ارتقاء قمته العالية ، فصارت في رحابه أجسادهم
كأنها في علو من الأرض وقلوبهم معلقة بالسماء
وأعظم البر ( بر الوالدين )
الذي لو استغرق المؤمن عمره
كله في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل ،
الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب ،
فجعلوا له يوما واحدا في العام يردون فيه بعض الجميل للأبوة المهملة ،
بعدما أعياهم أن يكون من الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع
كما عند المسلم الصادق ...
فاللهم اجعلنا بارين بوالدينا..
أحياءا... وأمواتا
أستاذي الفاضل
( جبل الهدا)
تغيرت النفوس مع تغير الأزمان فبعد أن كان الإنسان يركع أمام والديه
أصبح على النقيض يصرخ ويضرب ويقتل والديه لو لأتفه الأسباب
قست القلوب ويالها من قسوة تودي بصاحبها إلى النار
والبعد عن الله هو من أهم أسباب مانراه الآن
ولكن نقطة صغيرة لو فكر فيها ابن آدم لجعل خديه على الأرض ليمشي أبواه عليهما
ألا وهي الفراق فلن يشعر بقيمة الوالدين إلا من يفارقهما
اللهم ارحم جميع أموات المسلمين
اللهم ارحم والدي واجعل قبرهما نورا
اللهم اجمعني بهما في مستقر رحمتك
فكم اشتقت إليهما
أستاذي شكرا لك على هذه الكلمات العطرة
دمت بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير للجميع..
( من عبق الماضى )
لم نعرف معنى الطفوله... والاتكاليه على الغير...
تحملنا المسؤليه منذو الصغر مع اهلنا فى القريه...
كنا ندرس فى دار التوحيد ... بالطائف
وفى بدايه العطله الدراسيه من كل عام
نرجع لاهلنا فى القريه ... نعمل معهم فى المزارع...
كان التكافل الاجتماعى بالقريه مثلا يحتذى
من هذا التكافل..
ان الضيف اذا اتى للقريه لامر ما..
يدخل المسجد..
ويطلقون عليه ضيف المسجد..
وهى عادة حميده فى قرى بنى سعد ..
اتذكر من ياتيه الدور فى اكرام الضيف..
يذبح ... خروف يطلق عليها..
( النائبه) ( لضيف المسجد) ويزيد عليها واحدة ثانيه...
حتى يحضر اهل القريه المناسبه( رجال واطفال) من كثرة التواجدين بها
وكنا نرى صاحب المناسبه عندما يقدم العشاء وهو مايسمى ( المطعم) فى صحن خشبى
ذو حلق حديد بالاطراف ... يدنى عليه الضيف وعالية القوم من القربة...ثم تاتى المحالة الثانية ثم المحاله الثاثة
للعشاء... ثم بعد ذلك يعمل العصيد بالمرق...
ايام خالدة فى الذاكره لا تنسى...
ان القلب لايحزن ... والعين لتدمع على تلك الايام الخالده بالوفاءوالشهامه
ويا امان الخائفين...
حياك الله أستاذي
( جبل الهدا)
وأهلا بعودتك من جديد
ذكريات الزمن الماضي ماأجملها حين يتذكرها الإنسان ويتخيل جمالها الحقيقي من روعة صدقها
فالوفاء لايحمله إلا قلب تمتع بالطهارة والعفوية كقلبك أستاذي الفاضل
كنت هنا وقرأت أروع الذكريات التي تحملها لمن تحب
تقبل مروري المتواضع
وننتظر منك المزيد
دمت بود
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحيرة مكة http://wtb28.com/heware/buttons/viewpost.gif حياك الله أستاذي
( جبل الهدا)
وأهلا بعودتك من جديد
ذكريات الزمن الماضي ماأجملها حين يتذكرها الإنسان ويتخيل جمالها الحقيقي من روعة صدقها
فالوفاء لايحمله إلا قلب تمتع بالطهارة والعفوية كقلبك أستاذي الفاضل
كنت هنا وقرأت أروع الذكريات التي تحملها لمن تحب
تقبل مروري المتواضع
وننتظر منك المزيد
دمت بود
شكرا لك وتقدير..
أ/ سحيرة مكه
فانتى السباقه للخير دوما..
اوجدتى هذا المتصفح الرائع .. كروعة ابداعك
لنسرد مما عندنا من عبق الماضى الجميل
حقا لقد اخجلتينى بطيبتك ..
جعل الله ايامك كلها طيب اينما حللتى
شكرا على نبضك الصادق
شكرا لأنك هنا وكم يسعدني هذا التواجد
بارك الله فيك .. وجزاك خير
أستاذ ( جبل الهدا)
لكم يكن قلمي يوما ما إلا لغيري لكي يستفيد ويفيد
وماأنا إلا عبد مأمور لمايترجمه قلبي وتنقشه يدي على الورق
ولم يكتب قلمي مايكتب إلا عن صدق وصفاء نية
فشكرا لك على كرمك وعطاءك الفياض الذي أكرمتني به والذي كان سندا لي في رحلتي مع القلم
لك كل التقدير أيها الفاضل
وننتظر منك مايسعد القلب ويثري الصفحات
تقبل مني تحياتي
دمت بود
كانت التقاليد المتبعه في الماضي بالقريه
(دبش العروس)
أن يذهب والد العروس وأهلها لمشاهدة المنزل الذي يسكن فيه العروسان،
ولعل من بين أغراض الزيارة التي يقوم بها والد العروس وأهلها لبيت الزوجية هو التعرف على ما يحتاجه المسكن من أثاث ،
وقد كان يطلق على الأثاث مسمى (الدّبش) بشد الدال، وفتح الباء .
وقد كانت عملية إرساله من بيت أهل العروس الى بيت الزوجية
تشكل مهرجان فرح جميل ورائع يؤكد حلاوة الأفراح في تلك الأيام الخوالي،
فلقد كان يؤتى بمجموعة كبيرة من الشباب بالقرية اقارب العروس، يضعون على رأس كل حامل قطعة من قطع الأثاث.
فللحاف حامل، ولكوز الماء حامل، وكذلك للمسند والمخدة، وتبسي الأكل والصحون وكاسات الشاي والمفرش والفانوس والإتريك.
فلكل قطعة من هذا (الدبش) حامل
مشياً على الأقدام في مظهر جميل تصحبه الأهازيج الجميلة .
والزغاريد من النساء ونثرى الحلوى الحمصيه البيضاء وملاحقات الصغار لقط الحلوى
واشياء خاصه للعروس من ملابس وعطور واحذيه وكل ما تحتاجه ..
وتاخذه امها و اختها الكبير وعماتها وخالاتها مثلا الحريم الكبار بس ،
يعني من خمس الى عشر حريم ...
ويكون في استقبالها في بيت العروس اهل العريس زي امه واخواته وعماته وخالاته
ويستقبلهم بالترحيب والحفاوه وتقدم لهم الضيافه ثم يقومو بترتيب اغراض العروس
في جميع المنزل واماكنها الخاصه وطبعا مايرجعو الا لما تعشيهم ام العريس
وتضيفهم احسن ضيافه وتودعهم بالبخور والعطور
شكرا لك وتقدير
أ/ سحيرة مكه
ع. المرور.. والتصفح.. وردك العطر
بارك الله فيك
مع الشكر والتقدير موضوع في غاية الروووووووووووووووعة
جماااااااااااااااال الحيااااااااااااااة في بسااااااااااااطتها وطيبة أهلهااااااااااااااااااااااااااااااااااااا