عندما تتحدث الحثالة

سعيد صالح واليسا رمز العفن بدون أي خجل ولا خوف من الله يدعون إلى الرذيلة بدعوتهم الشباب إلى ممارسة الجنس قبل الزواج ويأتي هذا من باب التجربة ليعرف كل منهم الأخر ومدى اتفاقهم وطيب معشرهم لبعض . هذه الدعوى هي دعوى للرذيلة لم تجد من يصد هؤلاء الفاسدين عن غيهم وحتى المجمع الفقهي الذي قيل انه سيقدم دعوى قضائية ضد سعيد صالح أسرع بنفي هذه الشائعة ولم يتحرك أي شخص أو أي جهة لمحاسبة سعيد صالح واليسا ليرتدعون وليرتدع غيرهم من التجاوز على حدود الله أن عدم محاسبتهم ستشجع الكثير من مريضي القلوب على المطالبة بالكثير من المحرمات والتهاون في حرمتها . قد لا نستغرب أن تصدر مثل هذه الدعوات من حثالة المجتمع كسعيد صالح واليسا وغيرهم لأنهم قد يرضون على محارمهم لانتزاع الغيرة من قلوبهم . ولكن الغريب أن لا يتم محاسبتهم فهل وصل بنا التمادي على حدود الله لهذه الدرجة
فحسبنا الله ونعم الوكيل