أخبار التعليم ليوم السبت 17-11-1432هـ

التربية تجهز ألفي معمل للحاسب الآلي بأربعة وثلاثين ألف جهاز وتدريب ألفي معلم ومعلمة
الرياض - راشد السكران
أوضح المستشار المشرف على تقنية المعلومات بوزارة التربية والتعليم الدكتور جار الله بن صالح الغامدي أنه في إطار توجيهات صاحب السمو الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم الرامية لتجهيز معامل الحاسب الآلي في كافة مدارس المرحلتين المتوسطة والثانوية للبنين والبنات، فقد بدأت الوزارة بتجهيز ألفي معمل حاسب آلي في المدارس المتوسطة للبنين والبنات.وأبان الدكتور الغامدي أن شركة دار الآفاق العالمية ستقوم بتنفيذ هذه العملية والتي تشمل توفير (34000) جهاز حاسب آلي و(2000) خادم ملفات (server) بالإضافة إلى الشبكة وتحديث توصيل الكهرباء وتأمين الأثاث اللازم، كما يلحق بالمشروع تدريب أكثر من 2000 معلم ومعلمة على البرامج التي يتم تأمينها لمعامل الحاسب الآلي، وقال أن فترة إنجاز التركيب والتشغيل للمشروع ستستغرق(8) أشهر من تاريخ التعميد، وسيتبع مرحلة التوريد والتركيب والتشغيل محلة الدعم الفني والضمان في موقع المدرسة لمدة 3 سنوات.الجدير بالذكر أن الوزارة وفرت 8779 معمل حاسب آلي ومصادر تعلم خلال الخمس السنوات الماضية تم خلالها تأمين نحو مائة وعشرين ألف جهاز حاسب آلي، بينما تسعى خلال هذا العام والعام القادم إلى توفير 6500 معمل حاسب آلي للمدارس المتوسطة والثانوية مجهزة بمائة وستة وعشرين ألف جهاز حاسب.

الجماز مساعداً لمدير الإدارية والمالية بالتربية
الرياض - راشد السكران
أصدر معالي نائب وزير التربية والتعليم الأستاذ فيصل بن عبدالرحمن المعمر قرارا يقضي بتكليف الأستاذ ابراهيم بن عبدالرحمن الجماز مساعدا لمدير عام الشؤون الإدارية والمالية بوزارة التربية والتعليم.وقد رفع الجماز شكره وتقديره لسمو وزير التربية والتعليم ومعالي النائب ومعالي النائبين ومدير عام الشؤون الإدارية والمالية على هذه الثقة وتكليفه بهذه المهمة، كما شكر جميع المهنئين راجيا من الله أن يكون عن حسن الظن.

ترقية العضيبي للثانية عشرة
الرياض - راشد السكران
أصدر مدير عام الشؤون الإدارية والمالية بوزارة التربية والتعليم الأستاذ صالح بن عبدالعزيز الحميدي قرارا يقضي بترقية مدير عام المستودعات بالوزارة الأستاذ عثمان بن ابراهيم العضيبي إلى المرتبة الثانية عشرة.وقد عبر العضيبي عن عظيم شكره وتقديره لسمو وزير التربية والتعليم ومعالي النواب ومدير عام الشؤون الإدارية والمالية، كما شكر كل من قدموا له التهنئة بترقيته، واعدا ببذل المزيد من العطاء والتطوير في مجالات العمل.

التربية تجهّز ألفي معمل للحاسب
الرياض: الوطن
بدأت وزارة التربية والتعليم في تجهيز ألفي معمل حاسب آلي في المدارس المتوسطة للبنين والبنات، في إطار خطتها الرامية لتجهيز معامل الحاسب الآلي في كافة مدارس المرحلتين المتوسطة والثانوية للبنين والبنات. وأوضح المشرف على تقنية المعلومات بالوزارة الدكتور جارالله الغامدي، في بيان صحفي أمس، أن شركة دار الآفاق العالمية ستنفذ هذه العملية التي تشمل توفير 34 ألف جهاز حاسب آلي و2000 خادم ملفات، إضافة إلى الشبكة وتحديث توصيل الكهرباء وتأمين الأثاث اللازم، على أن يلحق بالمشروع تدريب أكثر من 2000 معلم ومعلمة على برامج معامل الحاسب الآلي.

بعد زيارة وكيل وزارة التعليم لشؤون المباني
نادٍ علمي وبيت للطالب وملاعب مجمعة وورشة للحاسب ومشاريع جديدة لتعليم القريات
القريات - محمد البدري
قام وكيل وزارة التربية والتعليم لشؤون المباني المهندس فهد الحماد, يرافقه أعضاء من الوكالة، بزيارة تفقدوا خلالها المشاريع التعليمية القائمة والمتعثرة. وقد شملت الزيارة عدداً من المدارس (بنين وبنات)، وتم التركيز على الإنشاءات ومدى مطابقتها للمواصفات المحددة في الكراسة الهندسية, كما استمع الوكيل إلى أسباب تعثر المشاريع من قِبل المقاولين، وتم التشديد على الملاحظات التي تمت معاينتها على أرض الواقع، وطالب بسحب بعض المشاريع التي جاوزت مدة الإنشاء.هذا، وقد اجتمع الوكيل ومساعدوه مع قسم المباني بالإدارة, بحضور مدير التربية والتعليم الأستاذ سالم الدوسري, وكذلك بعض مهندسي المشاريع، وألقى عليهم الأنظمة والتعليمات الجديدة للوكالة التي سيبدأ العمل بها قريباً, وبشر بأن هناك برامج للمعلمين وجَّه بها سمو وزير التربية والتعليم، منها تجميل غرف المعلمين. وقد أعلن المهندس الحماد أن القريات ستحظى قريباً بنادٍ علمي وملاعب مجمعة وورشة لصيانة الحاسب الآلي ومركز إعلامي متكامل وبيت للطالب, ووجَّه بتذليل الصعاب كافة التي تواجه الإدارة، منها شراء الأراضي وسحب المشاريع وتمديد الشبكة الإلكترونية بين مشاريع الإدارة.هذا، وقد تجول المهندس الحماد بمعرض يوم الوطن الذي أقامته إدارة التربية والتعليم بالقريات بمناسبة اليوم الوطني الـ81.وقد التقى المهندس الحماد محافظ القريات الأستاذ عبد الله الجاسر, وبحث معه المشاريع التعليمية الحديثة التي ستشهدها القريات قريباً, إضافة إلى تغطية الأحياء الحديثة بالمشاريع التعليمية, وخصوصاً أن هناك نمواً مطرداً عمرانياً وسكانياً بالقريات.

التربية تفوز بجائزة أوراكل للتميز في نظم القطاع الحكومي
الجزيرة - عمر اللحيان
فازت وزارة التربية والتعليم بجائزة أوراكل للتميز في نظم القطاع الحكومي.جاء الإعلان عن هذا في احتفال أقامته شركة أوراكل على هامش معرض جايتكس في دبي.وقد تسلم درع التميز عن الوزارة مدير عام الشؤوون الإدارية والمالية الأستاذ صالح الحميدي والمشرف العام على تقنية المعلومات الدكتور جارالله الغامدي.وقد ذكر الفونسو دياني أن هناك مئات المشاريع القائمة تم ترشيح 18 مشروعاً منها لنيل الجائزة، وتم تقييم المشاريع على مرحلتين وكانت أهم المعايير التي تم التقييم: الإبداع في المشروع، أثره على المؤسسة والمجتمع، ومنهجية بناء النظام.وقد اعتبرت شركة أوراكل في التقييم نظام فارس للموارد المالية والبشرية والإدارية الذي يخدم أكثر من ستمائة ألف من المعلمين والموظفين ويخدم جميع الأدوار المساندة للعملية التعليمية في الشؤون الإدارية والمالية.ونظام نور الذي يخدم أكثر من 33 ألف مدرسة. وقال الدكتور جارالله الغامدي إن قصص النجاح في الوزارة نتيجة طبيعية للدعم الكبير الذي توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين للتعليم، مشيراً إلى أن هناك عوامل عديدة أسهمت في التميز في بناء مشروع فارس يأتي في مقدمتها الدعم الكبير من سمو الوزير ومعالي النواب للمشروع، وتبني الشؤون الإدارية والمالية في جهاز الوزارة والإدارات الريادية للمشروع وإسهامهم الكبير فيه، إضافة إلى وجود فريق متمكن من الوزارة لإدارة المشروع ومتابعته الفعالة، والمنهجية المتطورة للبناء والنظام المتين.

(موهبة) اتفاقية لرعاية مشروع الأولمبياد الدولي
الجزيرة - وهيب الوهيبي
وقعت مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة) ومجموعة الجريسي، اتفاقية رعاية برنامج التدريب والإعداد لدعم مشروع الأولمبياد الدولي لمدة عام قابلة للتجديد، تهدف إلى تجويد تعليم العلوم والرياضيات, والتركيز على المهارات العليا في التفكير.ووقع الاتفاقية من جانب «موهبة»، نائب الأمين العام الدكتور محمود نقادي، ومن مجموعة الجريسي عمر الجريسي عضو مجلس إدارة المجموعة، وأوضح المشرف العام على الأولمبياد الدكتور عبد العزيز الحارثي إن الاتفاقية تعتبر خطوة رائدة في تمثيل التعاون العلمي المثمر بين «موهبة» والمؤسسات ذات العلاقة, وتصب في تجويد تعليم العلوم والرياضيات, والتركيز على المهارات العليا في التفكير، مشيراً إلى أنه يتوقع أن تفرز هذه الاتفاقيات عدداً من المحاضن التي تعنى بالموهوبين في العلوم والرياضيات, وتكون رافدا أساسياً لاختيار الطلاب والطالبات الذين سيمثلون المملكة في المنافسات العالمية.وأكد الدكتور الحارثي أن من بين بنود العقد إقامة عدد من الدورات المبتدئة والمتقدمة لتأهيل المعلمين وتطوير مستواهم في تفعيل ملكة الاستنتاج والاكتشاف الأمر الذي من شأنه أن ينعكس على طرائق تدريسهم، لافتاً إلى أن العقد أكد على أن تتولى المدارس استقطاب النابهين من الطلاب والطالبات وصقل موهبتهم وتنميتها, وتهيئتهم ليكونوا أعضاء منافسين في الأولمبياد الدولي.ولفت إلى أن هذه الاتفاقية ستكون انطلاقة لاتفاقيات مشابهة, تسهم في نشر ثقافة الأولمبياد وتطبيعه ونشره في الوسط التعليمي, وتستهدف المؤسسة جميع المدارس الرائدة من حكومية وخاصة.

يسلموااااااااااا ياقمر

«التربية»: لن نسحب منهج الحديث وسنعالج «درس الابتعاث»... العام المقبل
الرياض – وليد الأحمد
أكدت وزارة التربية والتعليم أنها ستعالج مهاجمة الابتعاث في منهج الحديث الجديد في نظام المقررات للمرحلة الثانوية العام المقبل، ونفت ما تردد عن عزمها بسحب المقرر من المدارس خلال العام الدراسي الحالي.وقال المتحدث الرسمي في وزارة التربية والتعليم محمد الدخيني لـ «الحياة»: «الوزارة ترصد كل ما يرد إليها من ملاحظات في الميدان التربوي، وتقوم بشكل مستمر بمراجعة المقررات الدراسية وتقويمها، من أجل العمل على تجويدها وتلافي كل ما يمكن أن يكون في إطار الملاحظات، التي تشمل المادة العلمية، وكذلك الشكل العام ونوعيات الأوراق والألوان، وتعرض وتناقش في لجان متخصصة دورها في المراجعة العلمية والمنهجية لما يرصد، وتمت الموافقة على التعديل في حال إقراره خلال العام الدراسي، الذي تقيّد الملاحظة فيه فيما يتم اعتماده ضمن الطبعة التالية للطبعة الحالية»، مؤكداً أنه من غير الممكن سحب آلاف الكتب التي سجلت عليها الملاحظات.وكانت الحياة نشرت عن «مواضيع جريئة في منهج الحديث.. تهاجم الابتعاث وتتحدث عن خطره»، فجر عاصفة من النقد تجاه وزارة التربية والتعليم ومسؤوليها وفتح باب التساؤلات والشكوك حول نوعية الفكر والرسائل التي يريد القائمون على المناهج إيصالها إلى عقول الأطفال، ما دفع الوزارة إلى إصدار بيان صحافي اعترفت فيه بوجود مبالغة في منهج الحديث من المؤلف، وقدمت وعوداً بمعالجة تلك المبالغة، قبل أن تعقد وزارة التربية والتعليم مؤتمر صحافياً كبيراً حضره معظم مسؤوليها للحديث عن العام الدراسي الجديد، وكررت فيه الوزارة اعترافها بمبالغة منهج الحديث ووعدها بالتصحيح على لسان نائب الوزير فيصل بن معمر.وأشار التقرير الذي نشرته «الحياة» إلى تضمن منهج الحديث في نظام المقررات للصف الأول ثانوي تحت عنوان «خطر الابتعاث» من تحذير لافتتان الطالب الناشئ بقيم مجتمع متقدم ومنظم، لكنه ينحي الدين وقيوده جانباً عن نظام الحياة، مشيراً إلى أن وجود المرء مدة طويلة في مجتمع منحرف في عقائده وقيمه، وسلوكه يجعله يتأثر بأعراف ذلك المجتمع وقيمه وعاداته، مشدداً على أن نسبة الذين يسلمون من هذا الــتأثير قليلة، ما يؤكد خطر الابتعاث.واستدل المنهج بطوائف ذهبوا لنقل العلم والصناع، فعادوا منسلخين من الدين ومزدرين لمجتمعهم، بل ان كثيراً من المبتعثين بحسب المنهج «رجعوا مشبعين بروح الغرب يتنفسون برئته ويفكرون بعقله ويرددون في بلادهم صدى أساتذتهم المستشرقين، وينشرون أفكارهم بإيمان عميق وحماسة زائدة وبلاغة وبيان، فصاروا وبالاً على مجتمعاتهم». واشترط المنهج تحت عنوان «أحكام الابتعاث وآدابه»، وجود حاجة إلى الابتعاث لدراسة علوم نافعة «لا يوجد لها نظير في البلاد الإسلامية»، حينها يلزم المبتعث التحلي بجملة من الأخلاق والآداب أبرزها طبقاً للكتاب «أن يأمن المبتعث على دينه، وأن يكون على مستوى كبير من النضج، وأن يحاط بالجو الإسلامي النظيف الذي يذكره إن غفل».

«الدفاع المدني» تعلن أجواء الدمام آمنة... واستئناف الدراسة اليوم
الدمام – عمر المحبوب
أكد الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني في المنطقة الشرقية المقدم منصور الدوسري أن الوضع الحالي لتسرب الغازات في مصنع «الصناعية الأولى» في الدمام يعتبر مطمئناً بنسبة عالية، وأن مرحلة الخطورة انتهت بنسبة كبيرة، وأن جميع أحياء الدمام تعتبر آمنة، وليس عليها أي خطورة، مشيراً إلى أنه تمت إعادة التيار الكهربائي لجميع المصانع في المدينة الصناعية الأولى، وان حركة سير العمل بدأت تعود بشكل طبيعي، لافتاً إلى أن تسرب الأبخرة في الجو انتهى في شكل نهائي.وأوضح أنه «تم التنسيق مع إدارة التربية والتعليم في المنطقة الشرقية لاستئناف الدراسة في جميع المدارس، التي تم تعليق الدراسة فيها، وأن الدراسة ستستأنف اعتباراً من اليوم السبت».وأضاف أن بعض الفرق الميدانية التابعة للدفاع المدني «لا تزال موجودة في الموقع، بغرض أخذ قراءات الأبخرة كل ساعة، بهدف التأكد من الوضع في شكل عام»، مبيناً أن «جميع الأمور مطمئنة، ولا تستدعي القلق، فيما سيتم الإبقاء على وضع المصنع المتضرر من دون إعادة التيار الكهربائي له. فيما سيتم الإبقاء على المنطقة المحيطة بالمصنع كإجراء احترازي، وذلك لأسباب فنية».وكان الدفاع المدني أعلن مساء أول من أمس سلامة جميع أحياء الدمام بعد حادثة تسرب الغاز، واقتصار الإجراءات الاحترازية في محيط المصنع المتضرر لأسباب فنية. وسبقه بيان آخر، ذكر أن تسرب المواد الكيماوية في المدينة الصناعية الأولى في الدمام قد انخفضت نسبته 70 في المئة في الأحياء المحيطة لمنطقة الحادثة عما كانت عليه سابقاً».وكانت سحابة من الدخان الناجم عن تسرب غاز «الأيبوكس» السام من أحد المصانع، غطت سماء المدينة الصناعية الأولى في الدمام والمناطق المجاورة لها مساء يوم الثلثاء الماضي، ما دعا مديرية الدفاع المدني في المنطقة الشرقية، إعلان حال «الطوارئ» وإغلاق المدينة وتصنيفها ضمن المنطقة «الحمراء» وإخلائها من العمالة التي يصل عددها إلى أكثر من 18 ألف عامل، فيما شملت الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها إيقاف الدراسة، الأربعاء الماضي، في 50 مدرسة، تتوزع على سبعة أحياء قريبة من مكان الحادثة، ونصح سكانها من الابتعاد عنها لمدة 48 ساعة.وبدأت حالات الإصابة بالتسمم تظهر، إثر إصابة 13 شخصاً، منهم اثنان من عناصر الدفاع المدني، بحالات اختناق، نقلوا إثرها إلى عدد من المستشفيات، وغادروها في وقت لاحق، بعد تلقي العلاج، باستثناء طفلة، تم تنويمها، لحين استقرار وضعها الصحي.وانتشرت روائح نفاثة «كريهة»، جراء انبعاث الغاز السام، الذي قدرت مصادر لـ «الحياة»، كمياته بنحو 40 ألف لتر من المصنع المخصص للمعدات الكهربائية.وأكد مدير الدفاع المدني في الشرقية اللواء محمد الغامدي، قيامهم بالاتصال «بجميع الجهات الحكومية المعنية واستنفارها لمواجهة تداعيات الحادثة. وقامت كل جهة بالدور المنوط فيها، وفق الخطة المُعدة سلفاً. كما جرى تقدير الموقف، والتعرف على طبيعة المواد الكيماوية».وذكرت مديرة مركز مراقبة السموم في المنطقة الشرقية الدكتورة مها المزروع، أن أخطر ما في غاز «الأيبوكس»، الذي تسرب من المصنع، أنه «قد يتفاعل مع مواد كيماوية أخرى عالقة في الجو أو في الأرض، في ظل درجة حرارة عالية وضغط عال، ما يؤدي إلى حدوث انفجارات، تسبب أضراراً بالغة»، مبينة أن سرعة السيطرة على التسرب «قلص حجم الأضرار». وأكدت أن النسبة التي تسربت «لا تشكل خطورة عالية».