اخبار

إعلان أسماء 28 ألف مرشّحة لوظائف تعليمية... قريباً







10-19-2011 09:25 AM

عاجل(الرياض)-

كشف وكيل وزارة التربية والتعليم للشؤون المدرسية الدكتور سعد آل فهيد عن إعلان أسماء 28 ألف مرشحة لوظائف تعليمية خلال الأيام المقبلة، بحسب نقاط المفاضلة وأولوية المؤهل في دليل التخصصات تمهيداً لإجراء المقابلات الشخصية لهن في إدارات التربية والتعليم.

وأضاف في بيان صحافي بحسب صحيفة الحياة الدولية: «وزارة التربية والتعليم افتتحت البرنامج الخاص بترتيب إدخال الرغبات المكانية من المرشحين لشغل الوظائف التعليمية لسبعة آلاف، وذلك لشغل الوظائف التعليمية من خريجي الجامعات المعدين للتدريس ممن صدر بشأنهم الأمر الملكي».

وشدد على المرشحين زيارة الموقع الإلكتروني في وزارة التربية والتعليم لإدخال رغباتهم في إدارات التربية والتعليم اعتباراً من 19-11-1432هـ وحتى 27 -11- 1432هـ استعداداً لإنهاء إجراءات توجيههم إلى إدارات التربية والتعليم، التي بدورها ستوجه المرشحين إلى المدارس وفق المفاضلة الواردة من الخدمة المدنية.

وذكر أنه سيتم توزيع المرشحين مبدئياً على مواقع الاحتياج الحالي، ليعاد توزيعهم بعد إعلان الحركة الخارجية، وتسديد مواقع الاحتياج بالمستحقين من المتقدمين بطلب النقل ممن هم على رأس العمل، على أن يستمر كل منهما في موقع عمله حتى نهاية العام الدراسي.
http://wtb28.com/newthread.php?do=newthread&f=57





2011 10:38 AM

عاجل - ( متابعات )
تجري وزارة التربية والتعليم مقابلات شخصية لـ 28 ألف مرشحة للوظائف التعليمية في "تعليم البنات" في جميع الإدارات التابعة لها خلال الأيام المقبلة، وفق الآليات والضوابط وحسب نقاط المفاضلة وأولوية المؤهل في دليل التخصصات.

ويأتي الإعلان وسط مطالبات ملحة من المعلمات البديلات يطالبن بالتثبيت، تماشياً مع القرار الملكي القاضي بذلك، حيث تجمع عدد منهن خلال الأيام الماضية للمطالبة بتثبيتهن.

وعلمت "الاقتصادية" من مصدر مطلع في "التربية" أن مسؤولاً رفيعاً في الوزارة التقى عدداَ من المعلمات البديلات ووعدهن بإنهاء مشكلتهن، وإدخالهن في التعيينات والمقابلات الجديدة المقبلة.

إلى ذلك، افتتحت وزارة التربية البرنامج الخاص بترتيب إدخال الرغبات المكانية من قبل المرشحين لشغل الوظائف التعليمية لسبعة آلاف متقدم لشغل الوظائف التعليمية من خريجي الجامعات المعدين للتدريس2011 10:38 AM





المهم هل احنا منهم او لا اخبار كلها عن البديلات واحنا