رسائل من القلب **

احبتي

لم أقف يوما عند عيوب غيري،..

بل تعودت أن اقبلهم بعيوبهم كما يقبلونني –أحيانا- بأخطائي
لا أريد أن أكون مثل بعض الناس الذين يرون عيوب غيرهم بالعين المجردة، وفي الوقت نفسه يحتاجون نظارات معظمه كي يروا عيوب أنفسهم!

اللهـم آني آستودعك آيـآم ’ . .
. . . . . . . . . [ مضت من عمري ] . . .

. . . . . . . . بآن تغفرهآإ لي . .
. . . . . . . و ترحمني . .
. . . . و تعفو عني . .

][ وآن تبآرك لي في آيآمي آلقآدمة ][
][ وتصلح لي نفسي و تيسر آمري ][

كُن لله كمَا [ يُريِد ]
يكُن لكَ فوَق مَا [ تُريد ]

افتح قلبك الي الله
وكون صادق في عبادته ومخلص له



افتح قلبك للدنيا
فالدنيا واسعة جميلة إذا نظرت إليها بعين الرضا والجمال



وافتح قلبك للناس
فالناس طيبون لك ولغيرك إذا عاملتهم بطيبة وصفاء



وافتح قلبك للعمل
فالعمل سيمدك بالنشاط والحركة ويغنيك عن سؤال الناس
فإن أحببت عملك سيحبك ، وإذا أعطيته سيعطيك



و افتح قلبك للأمل
فالأمل موجود في كل مكان ، به نحيا ، وبه تستمر الحياة


و افتح قلبك لنفسك
فأنت إنسان بارع .. نشيط .. ذكي .. محب للخير .. محب للناس
وستظل هكذا إذا فتحت قلبك لنفسك
ولحبك كي يعم الجميع
ولروحك المرحة كي تسعد الآخرين


افتح قلبك
فمفتاح القلب معك ، وبه تستطيع أن تدخل في ساحات الدنيا الجميلة ،
وترى النور الساطع والنسيم العليل ..

افتح قلبك وروحك وعقلك وحياتك ، تفتح لك الدنيا أبوابها

لأن ( الله ربي )
سأبحر في أُمنياتي .. سأزيدُ رغباتي !

سَأطمع في دُعائي أكثر ..
لأن الله رَبي !
سأطرُق البابَ وإن طال الفَتح `
سأنطَرِحُ على الأعتاب وإن امتدّ الزمان ،

فحتماً ولابُد ; سأبكي فرحاً يوماً
من دَهشتي بالعطاء .. / لأنه " آلله

ربـــــــــــيْ }
مآ آمرتَنآ بآلآستغفآر
آلآ وآنت تريُد‪‬ لنـا آلمغفرھ ‪
(استّغفركّ ربيْ وأتّـوبْ إلّيكْ)

لآ آعلم لمآذآ آصبحنآ نتهآون
بَ " شُكر " خآلقنآ ..
بآلرغم من بسآطة آلجمله وآلأحرف
, فمآ هي إلآ
" الحمدلله وُ الشكر له "

فقد قآل ‏​​اللھ عز وجل :
" لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ "

لآ آنككرً ,
يوماً آننَي كَرههت آلحيآإة !

ولآ آنككْر ضعفيَ مِن بعضِ آلموآقِفْ !

وَ لككنْ بدآخليْ روَح تُلونْ لِي ,

[ آ ل ح ي آ ة ] !
تَمنحنيِ آلقوووة كُلمآ , تَذكرتْ قَوولَ / آلرسول صَلى آلله عليهِ وَ سلمْ :

[آن آلله إذا آحب عبداً آبتلآه] ..

صدقة السر والعلن
تتيسر بها الأمور المتعسرة .. وتنحل بها الضائقات .. مهما قل المال المتصدق به .. فصاحبه ينال دعوة الملك كل صباح : (اللهم أعط منفقاً خلفاً )
وينجو من دعوة الملك الآخر : ( اللهم أعط ممسكاً تلفاً )
ومن واقع التجربة
فكثير من الأمور تفرج بأمر الله بعد بذل هذا السبب .. شفاء المريض .. رزق الفقير .. رد الغائب .. علاج المحزون .. وغيره من الأكدار والمنغصات بإذن الله تعالى
قال عليه الصلاة والسلام : ( داووا مرضاكم بالصدقات ) .. فتجعل للصدقة بنية الشفاء نصيباً من الأسباب التي تبذلها للتداوي ، وسترى ما يسرك

رٍبآ آ آ آ آ هِ هّبْ ليّ " صَبْراً " { . . أرٍتشِفْ مِنْـههُ جُرٍعآتْ عند أوٍقآتُ
. . . . . . . . . . . . . . . ........................ا لِ ت بَ ع ث رْ !