عفواً : من منطلق حمايتي فضلاً قبل الرد ادخل رمز الحمايه !
-
لِ ننظر في البدء في منظور " الحمايه "
احتواء هذي الكلمه هي : البقاء في الأمان !
والامآن مطلب يكون بِ البقاء في مكمن الوطن لِ يحتوينا الامآن في قُرب من يعزز بقائنا في ايادي امينه

-
في خوضنا لِ ركب تكنولوجيا حمقاء اوصلتنا لِ انجازات تُحسس البعض أنه فيها وصل لِ القمر !
في حين انه فِ الخارج وصلوا لِ القمر حقيقه!
لِ نسترسل بِ كيفيه ذلك ...
مُنذ سنوات كان لِ كمبيوترات (الديسك توب ) باعاً كثيراً وهنياً لمن يمتلكهآ
وكانت مُشتركه بين الافراد ف/ لاريب ان اطلعت لِ ملفات فلان او استمعت لِ أغنيه قد
تم تحميلها من قبل فلانه اشتراك بسيط ممتع ناهيك عن مشاجرات اريده انا ..
فلان له ثلاث ساعات
وبِ اجهزة الجوال ( نوكيا , سامسونج , موتريلا ..... )
كنا نتشارك فيها بالرد والاطلاع على ( المسجات ) لِ ننتقى الكلمات او لِ نقرآها طرباً
نتشارك بِ عفويه وحُب وآمان و.. حمايه !
وان سُرق لآنفكر الا بِ الشريحه ( ) وحسبي الله عليك يَّ الحرآمي ()
فقط!!!!!
وبدء بِ التطور ( عقيم التطور الذي ننتظر اليه انه تطور حقيقي )
اصبح امتلاك ( اللاب توب ) + ( البلاك بيري )
مطلب شخصي !
وبِ رمز شخصي !
ولمآ !
هل هي لانها اصبحت اجهزه خآصه ؟
ولكنها (رمز حمآيه ) حمايه من منٌ ؟؟ واجهزتنا لآتفارق منازلنا .. حمايه من اهلنا؟!

واجهزه الجوال ( الذكيه !! ) المسماه بِ البلاك بيري
اصبحت برموز حمايه بين اكنه قلوبنا اطفالاً ومراهقين رغم انهم فيها بلاحمايه !!
وغيرها من الاجهزه : الايباد ,’الايبود !!!
برموز تمنع (الاهل ) من مشاركتهم (مصائبهم ) التي ربمآ نكتشفها بعد ( الندم ) !!


* هنا البدء في منطلق الحديث عن مانراه بيننا ربما نحن نقوم به !
لماذا تستخدم رمز الحمايه في الاجهزه التي تستخدمهآ ؟
وهل نعلم ان هناك برامج تستطيع فك تلك الرموز بكل بساطه ؟