اللهم لك الحمد حمد يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك
كل القلوب كانت تلث بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين منذو مغادرته
هذا البلد الكريم وأثناء رحلته العلاجية حتى عودته
إلى هذا البد الكريم ...
ترفع الأكف تدعي بأن يحفظه المولى معافا
العيون تذرف الدموع خوفاً عليه وفرحة بسلامته وسعادة بعودته
فقد بللت عبارتهم ثراء هذه الأرض الطاهرة من جميع أبناء شعبه!!
وغيره من قادة بعض الدول ينزف مواطنين بلدانهم الدماء من أجل
رحيلهم عن الوطن ومحاولة إبعادهم مهما كان الثمن ..!!
الكرب واحد والفرق شاسع بين هذا وذاك ...
وصل خادم الحرمين الشريفين إلى بلاده وإلى مواطنيه
أنه الملك العادل الذي أجتمعت القلوب على حبه والخوف عليه ...
فلله الحمد والمنة على سلامته ....
أتمنى المشاركة بالكلمة التي تعبر عن الحب الكبير الذي يسكن قلبوبنا
لهذا الملك الشامخ عبدالله بن عبد العزيز حفظة الله ورعاه ...
المفضلات