قال تعالى : " إن لك ألا تجوع فيها و لا تعرى "



تأملي ..~ إن من النعيم في الجنة أنه لا عري فيها ..



أنعيم ٌ هذا !


أجل .





فاللباس من نعم الله تعالى التي خصّ بها الإنسان من بين المخلوقات.. ليستر بها عورته ويواري سوأته، ويحفظ كرامته، ويتجمل بها في حياته..


قال تعالى: " وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُم بَأْسَكُمْ كَذَلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ "
،
،


اللباس نعمة من الله تستوجب الشكر






.
.








، في مساحة حرة " صريحة " ..



أختي دعينا نتحدث عن ..:


موضوع مشاهد .. قريب منا ..


مطرودات ! أجل.


أراها وترينها .. أعرفها وتعرفينها .. تصلي وَ تصوم وَ تخشى الله إلا في لباسها !



يلبسون ! أجل . فهم " .. كاسيات ...


ولكنهم ... عـاريـات "






ما حال لباسهن ؟ ترى ما السبب ؟ ما الجائز وما المحرم ؟ وما واجبك تجاه هذا المنكر ؟ وكيف نعالج الأمر ؟