ومازالت الايام تمر..
فتذكرت فرحتى بأول اولادى.
كم كانو أشقياء لكن مااجملهم..
كم كنت أصرخ من ضجيجهم .
.لكن كانوا مؤنسين الدار
ومازالت
الايام تمر..
ودار بخلدى ذلك اليوم الذى ذهب فيه اول اطفالى الى مدرسته ..
وسرعان مامرت
الايام وذهبو الى الجامعه
وأسرع وأسرع صار لكل منهم دياره الخاصه
وها أنا اتذكر تلك الايام..
والحمد والفضل لله رب العالمين..
ومازالت
الايام تمر..
وياأمان الخائفين...