من عوامل هدر الوقت المخصص للعملية التعليمية

· عدم وجود بديل فوري للمعلم الذي يغيب بصورة مفاجئة وطويلة .

· عدم استغلال وقت حصة النشاط بالشكل المناسب .

· إقامة الدورات التدريبية للمعلمين خارج المدرسة أثناء الدوام الرسمي .

· تأخر الدراسة في بداية العام نتيجة لعدم اكتمال المعلمين بالمدارس .

· حضور معلم بديل للمعلم الأساسي لأجل حفظ النظام بالفصل فقط .

· تخصيص المعلم جزاء من وقت حصته لرصد تقديرات الطلاب .

· عدم التخطيط المسبق لوقت الحصة من قبل المعلم .

· غياب المعلم عن حضور بعض حصصه .

· مراجعة بعض أولياء أمور الطلاب للمدرسة وطلبهم مقابلة معلم المادة لغير الضرورة .


وقد يعود وجود مثل هذه العوامل التي تؤدي إلى هدر الوقت المخصص للعملية التعليمية في المدارس إلى ما يلي:


· قلة التنسيق بين إدارات شؤون المعلمين والمدارس في الكثير من القرارات التي تتخذ ومن ذلك نقل المعلمين أو تكليفهم بأعمال أخرى خارج المدرسة، وكذلك قلة التنسيق بين إدارة التدريب التربوي والمدارس في إلحاق المعلمين بدورات تدريبية أثناء الدوام الرسمي.

· تراجع الحماس نحو الأنشطة الطلابية لأسباب عدة، مما جعل حصص النشاط عبئا ثقيلا على المعلمين والطلاب، الأمر الذي جعلها في حكم الوقت المهدر في كثير من المدارس.

· قصور في إدراك بعض المعلمين لأهمية استثمار الوقت بفاعلية في ميدان التعليم وأثر ذلك على الكفاية الداخلية لنظام التعليم في البلد.

· قلة إدراك التلاميذ لأهمية استثمار الوقت في التعليم وفي غيره.