موضوعـ بصراحه يلامس الجرح ويلامس واقعنا الحالي
الحين الشخص مايمشي الا بواسطته معه
حتى على اشياء تافهه يدخلون الواسطه فيها وهي ماتسوى للاسف صارت مثل الاوكسجين للي عندة و
والاحظ اغلب الي يتوسطون لهم ناس فاشلينـ ماعندهم طموحـ
الوآسطه أصبحت المؤهل الأسآسي لشغل الوظيفه ، وأصبحت الورقه الرابحه لمن يملكها ،
إن لهآ أوجهٌ قبيحه ونتائج وخيمه على المجتمع ، وتسبب كوارث بين نفوس المسلمين كتفشي الحقد والغيره ،
وشعورٌ بالظلم لأن هنآك شخصٌ آخر أخذ منه شيءٌ يستحقه هو ،
وأحياناً قد تسبب الوآسطه الكثير من المشآكل دآخل العمل أو الفسآد الإداري ، لأنها تجعل الشخص في غير مكانه . .
إن السآعين لمعالجة مايسمونه مشكلات الشباب ويؤرقون فكرهم لإيجاد الحلول ،
وهم يعلمون أن من أعظم أسبابها - الوآسطه - ، لكنهم مع ذلك لآ يلتفتونْ إلى‘ تلك الفئه
من المجتمع الذين هم دآء المشكله ، لأنهم لا يرغبون أن يكون على غير هذه الحآله ،
إذ هي تلذُ لهم على سوئهآ ، وتتفق مع رغباتهم على شدة خطورتها . .
إن الذين بيدهم زمآم الأمر ( الذين يتوسطون للغير ) قدموآ معاملة أحد على أحد ، لأنه قريبه ،
أو صديقه ، أو لمصلحةٍ مآ ، ماهم إلآ إناسٌ خانوا العهد وتهاونوا في فعل الواجب ،
ولم يتقوا الله في آداء الأمانه كمآ في قوله تعالى { يَآ
أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُواْ أمَانَاتِكُمْ وَأنتُمْ تَعْلَمُونَ }
الواااااسطة للاسف داااااااء عضااااال لاعلاج لة بل ازداد بشكل كبير
يعطيك العافية يالغلا طرح في قمة الروووووووعة
المفضلات