هل أنت على قدْر الاختبار؟
هل تستحقّ أن تكون على ظهر القارب؟
أم أنك يجب أن تنتظر كالملايين على الشاطئ،
يكفيك أن تشاهد وتنظر، وتعود إلى كهفك مطمئناً هانئاً، مكتفياً بمتعة المشاهدة؟
ولذا تظلّ أهم وأكبر الاستراتيجيات في التعامل مع ما تأتي به الأيام،
هو تنقية الداخل والمحافظة عليه؛ خاصة وأن الخارج
ليس لنا يدٌ في تغييره وتوجيه دفّته.
*