الليله الثاني والتسعون بعد المائه
هنا دنى المساء وازفت الشمس على الغروب
ليودعنا يوما عانق الامل بة عنان السماء
املا بان يعود الينا من غاب عنا وترك خلفه
دموع مازالت حتى اللحضة تفيض من عيون
الامهاوارهقها ذاك الغياب
هانحن من فيئة الى اخرى
نجدد الامل بعودة من
انا اعلم ومتأكد بانها تقراء ماخطته
انامل صديقها الذي طالما سهرمعها
ليبحربين سطور نزفهاوليشاركها
تلك الاحاسيس التي رسمت له
الامهاوامالها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات