غريزة في بني آدم (( رجل و أنثى ))
أحتياج لكل واحد منهما للآخر
و التي تكمن وبشكل كبيرفي الألفة و المحبة المبنية عن ترآضي و تفاهم بينهما



::::



لقاء الأرواح يكون في الحب والعطاء ... ومتى يكون بشكل أكبر...!!؟
عند ممارسة الحب

دائماً ما نسمع التضحيات في الحياة الزوجية ...
من أجل الأطفال أو من أجل العشرة أو غير ذلك ....
وتجدهم أمامك و للأسف أسعد الناس يتظاهرون بذلك وفي داخلهم نقص كبير
وما تزوج الرجل من الأنثى وكذلك الأنثى من الرجل إلا لأجل الألفة و المحبة و ممارسة الحب
فهي كانت تأكل و تشرب و تتنفس الهواء وتلبى أحتياجاتها عند أهلها ولكن ينقصها عطف رجل
وكذلك الرجل ولله الحمد من مأكل ومشرب وأهتمام بالأمور الشخصية موجود ولا ينقصه شيء سوى حنان أنثى
كل شي يعوض ولا يأثر على الآخربشكل سلبي أو فيه مضرة عليهما ...

::::

ماعدا ممارسة الحب فإن خالطها نوع من البرود و الملل وعدم الإنسجام
ف أعرف تماما أيها الرجل.. أيتها الأنثى
أن الحياة لا تطاق وتعوض و للأسف بماهو ضرر عليكما ...


وتبدأ معاناة طلاق الأرواح ...أجساد تلتقي بالليل وفي فراش واحد
كنوع من الروتين ... زواج على ورق متناسين الهدف الأسمى منه ...


::::


أطلت عليكم لأصل في نهاية المطاف ب سؤال يتيم يريد الجواب الشافي ...

هل أنت من مؤيدي طلاق الأرواح و العيش بالتضحية والكفاح ...!!!؟

أم أنه سيأتي يوم وتنفجر فيه العواطف و بلا رحمة !!؟


لا تحرموني من آرائكم المجيده

هذا ولكم مني أصدق الأمنيات لحياة زوجية سعيدة