نحن نآس ،، نعيش مع النآس .. ونتعآيش معهم ..
فجميل ان يكون لدينا حسن الآصغاء لهولاء النآس ..
ولكن يبقى القرآر الآول والآخير بمآ تقتنع به ذآتي ،، لآ مآ تقرره النآس ..
هنآك آشخاص يحآولون آنتقآدك ليس لآنك على خطآ آو بك نقص بل لآنه يريد آن يستفزك ويستنقص من رآيك ..
لندع آذاننآ مفتوح للآصغاء ولكن نحكم عقلنآ إذا كانت هذه النصيحه والرآي في صآلحنا لمآذا لآ نقدم عليهآ ..

كلام الناس لا بيقدم ويأخر
كلام الناس ملامه وغيره مش اكتر

السلامة من كلام الناس عزيزة المنال، وإن شئت فقل: هي ضربٌ من المُحال خصوصاً إذا كان المرء ممن يتصدر ويقوم بجلائل الأعمال.
قال ابن حزم -رحمه الله- في كتابه الأخلاق والسير في مداواة النفوس: "من قدر أن يسلم من طعن الناس وعيبهم فهو مجنون".
والكلام في هذه الخاطرة يدور حول المبالاة بكلام الناس وعدمها، وهل ذلك محمود أوْ غير محمود؟
كما يدور حول التعامل الأمثل مع كلام الناس؛ إذ الأمر يحتاج إلى شيءٍ من التفصيل والبسط؛ فقد تكون المبالاة بكلام الناس ضرباً من الخور، وضعف الرأي، وضعة النفس، وذلك كحال من يدع الأعمال الجليلة، أو المشاريع النافعة بسبب نقد ظالم، أو كلمة ساخرة، أو جارحة، أو مخذلة.