* ياما في السجن مظاليم *



نسمع كثيراً بهذه العباره لكننا لانشعر بها , لا يشعر بهـا إلا من حصل له هذا الموقف

ورُمي خلف القضبان بظلم

ففي السجون يقطن الكثير من المظاليم

وكذلك خارج القضبان هناكـ مظاليم


ففي المجتمع الذي نعيشه نواجه الظلم فيما بين الأقارب


الشخص يعيش حياه سعيدة ثم تُلقى عليه تهمه مدبّره لها تخطيط دقيق

من يقوم بهـا مؤلف متمكن

للأسف يدبرون ويخططون من أجل التفرقة او بالأصح يسعون الى القطيعة

ويعود السبب أولاً وآخراً إلى الغيرة التي احتلت المركز الأول في وقتنـا الحاضر


ربما تستنكرون حديثي لكن هذا الواقع


من شدة الحسد والكره والغيرة

أصبحت هناك مسلسلات

فمما يحدث في بعض العوائل أشبه بالمسلسل الذي يُنتظر نهايته فالذي يقوم عليه ممثلين بارعين

ومؤلف متمكن يعرف كيف يصوغ مسلسله من أجل التفرقه

وبث النزاع والكره بكل دقه وجداره

ليخرج في نهاية المسلسل منتصر لانه استطاع وبجداره التفرقه


والفائده منها لاشي فقط الغيره


جعلته يفعل ذلكـ



ربما سنواجه أمثال هؤلاء الممثلين في حياتنـا

و سيبدؤنا مسلسلهم برسالة فيها إنذارات من شخص ما

ومن ثم سينطلقون في تمثيلهم

إذا رأيت أمثال هؤلاء قابل إساءتهم بالإحسـان

ولا تتبع حديثهم وتغرق في دوامه ثم في النهاية قطيعه رحم