كلناا بشر نمر باوقاات اليما دائما والمحظووظ من يمر بها قليلا


والاوقات التي تهزنا وتدعنا ندخل في كثير من المعاناة عندما نفقد الثقة فكم كان منا في



حياته فقد ثقته بانسان عزيز مما عزز في فقدان الثقة بنفسه



تلك الكلمة او النظرة الجارحة تمحو المودة من سطورها تجعلك منعزلا ع النااس



وتبقى اياما وربما شهورا وتتوالى الايام لتخرج من تلك الماساة وعندها تدرك قول


من( باعني ابيعه باارخص ثمن ) لقد سمعتها كثير من المسلسلات والاهل والاصحاب


فتدرك ان الكثر يعلمها ويرردها لا كن لم يعمل بها لان الكثير مثلك دفع الثمن جراء بيع


ثقته لاكن هنا المشكلة تقوول قولا حكيما وتقراه ولا تدركه الا بعد ان يحدث شئ ما


وعندها تدرك عندما تقرا قولا حكيما تمعنه ولا تهمله لتلك الحظاات العابرة ثمن


ودرس ولاكن الجميع يعلم ذالك ولاكن ليس العيب بان نغلط ولاكن العيب بان نكرره مرار


وتكرار كانك تعيد الزمن باخطائك ولاكنك ساهين ولا تعلم بان الزمن يمر لخسارتك


بان تعيد الثقة بمن خانك وتلك اللحظة التي تقوول قولا سهت انت عن فهمه وتفوهت


به بعد ما تفوهت به بداات تندم لانك ادركت معناه ولاكن هل يفهم الناس انك على نيااتك


لا اعتقد فكم تتاسف لهم وتشرح لا يمكن ان ينسوه لك بل ربما يرجعوه لك فالجميع يؤمن


(السن بالسن والعين بالعين والبادي اظلم)


وانت باعينهم ظالم لماذا تتدارك اعيننا


الاخطاء وتتغاضى حسناتك لهم قال لي ابي مرة يا بينتي عندما يتخطى المرء


حدووده معك فاتذكري معرووفه وحسن صنعه معك ولا تعالجي الخطا بالخطا


فالشيطان هذا ما يريده صدقته ليس لانه ابي لاني امنت بمدا النصيحة والتوجيه والارشاد


وامنت بقوول الي ما يسمع (كلام الكبير يطيح بالبير) لا ني طحت بالبير في عدة


موواقف فعلا عندما تؤمن بالشئ وتصدقه تاثر بك صدقني الامثال والحكم والنصيحة كلها


تاثر بحياتنا ايجابيا او سلبيا