يومنا الوطني ... رؤيى ملك وتجاوب آمه

يومنا الوطني الثاني والثمانون نحتفل به ونحن ندعو لمؤسس هذا الكيان بالعفو والمغفره فقد انجز الأنجاز المميز في توحيد شتات الوطن بعد ان كان مقطع الوصال تدور رحى الحرب بين ابناءه لا لشي الا الجهل والبعد عن الدين وبدون وجود رؤيا وفكر نير حيث كانت السيطره للأقوى والوطن كله عباره عن غابه فلا امن ولا استقرار حتى عاد الملك المؤسس بحنكته وحكمته ليوحد البلاد تحت رايه التوحيد بعد ان التف حوله ابناء الوطن المخلصين واستمر بناء الوطن لبنه لبنه حتى اصبح شامخا بين الأمم بقيادة ابناء الملك المؤسس الذين توارثو الحكم والحكمه من والدهم وساروا على دربه نحو العلا بالوطن وابناءه وهانحن اليوم نحتفل بالذكرى الثانيه والثمانون لتوحيد المملكة العربيه السعوديه ونحن ننعم بالأمن والاستقرار والرخاء املين ان يتحقق المزيد من العطاء في ظل ولاة امرنا الميامين مجددين الولاء والطاعه في بيعة لا تنقض .