وقفت يومآ تحت ظل شجرة ذات غصون خضراء جميلة
وكنت اتصفح كتابآ فيه من العناوين المفهرسة الكثير ايجابآ
استوقفني موضوع بذات الصفحة رقم ( 123)
حين كان عنوان الموضوع _ فلما لا يقال لا هل الكراسي ثقو بانكم بشرآ كما نحن كذلك
وكان يسترسل الكاتب الرائع في جل اسطرة بروائع الايضاحات الفكرية الثقافية الالزامية لمنهج الابداع التوضيحي لمن يملك مسمى منصبآ ولا يملك المنصب بالوراثة
اعذروني فقد جف حبر قلمي وانا اخاطب الجهال قائلآ يوجد بينكم من هم اكثر ابداعآ فكري حسي جسدي
اتيت هنا من اجل ما راق لي في صرحكم هذا والذي اسسة تبنى بقواعد الذهب
راق لي ما رائيت هنا من اشخاص يحكون واقعآ جريح بجرح انساني اخر
اناث يعانون من صولجان وزاري نافيآ واقع البشر المنتظر لواقع مأمول واصبحنا كمن يحمل بين كفية رماد بدلآ من الالماس
ان قبلتومني بينكم اكون سعيدآ وان كان غير ذلك فقد حظيت بوضع احرفي بينكم لتبقى بمتصفح هرمكم الكريم
دام قلبكم ودامت امال اخواتنا المصدومات بقرارات اللجنة ذات الاجتماعات من خلف الجدران كي تصدر بدل الاوامرالايجابية سيوفآ تنحر الامل فتقتلة
وتبقى اراء االلجنة في انبطاح سلبي دائم