بارك الله فيك أستاذي وفيما نقلت وكاتب المنقووول ونفع الله بكما الأمة
حقيقة قمة الإنسانية
فلولا أخلاص عملنا لوجهه الله تعالى ثم حسن ظن خادم الحرمين الشرفين بتحقيق مناه وبغيتنا يدا واحدة في نشر الفضيلة ومحاربة كل رذيلة لما بقينا في قطاع التربية والتعليم ثانية حقيقة المعلم محسود في وظيفته وماله وللأسف أرى أن التربية طبقت في المعلم قبل الطالب ..... مازال نظام الديكتاتورية يلاحق المعلمين والمعلمات ....
نسو بأن من المعلم يتخرج الضابط والطبيب والمهندس والطيار ووووووو
تكفينا عبارة ( إذا ضيعت الأمانة فأنتظروا الساعة .... )
عفوا على الإطاله ولكن موضوع شدني للتعليق
المفضلات