قديما قالوا / الصديق وقت الضيق
فحين اختفوا جميع المسئولين والمسئولات ومن يمتلك سلطه أو منصب ولو كانت هذه السلطه او المنصب متواضع ........ولكن في عز ألمنا كنا ننتظر كلمه تهدى النفوس او محاوله تثلج الخاطر .....ولكن للأسف كنا كريشة في مهب الريح لانعلم اين نذهب أو ماذا نفعل ....تخبطت خطانا ...ولم نجدمن يقود مسيرتنا ..... وفي ضوء ذالك وذاك خرج النمران فوقف وقفه شهامه ورجوله ....وساندنا ...فبدأ بمواساتنا....وخاطب الجرائد والمسئولين ....واختتمها بقصيدة الرائعه ...فشكراً من اعماق قلبي .........ورايتك بيضاء يابا وائل ( رمضان النمران )