لو استمر هدوءنا وخوفنا فلن ننال التثبيت إطلاقاً
لو استمرينا على قراءة تصريحات الحميدي ومن معه فلن يحصل التثبيت
لو استمرينا بهذا الخوف والتردد فلن ننال التثبيت أبداً
لو استمرينا بدون جراءة وشجاعة فلن نأخذ حقنا وسنكون نساء سعوديات عنوان الضعف والجبن والقهر
وليست المرأة السعودية من تسكت على ظلمها وترضى بأن يأخذ أحد حقها
وهي تعرف أن الله يحب المؤمن القوي أكثر من المؤمن الضعيف
والقوة هنا هي البحث عن الحق الضائع وعدم الاستسلام لمن ظلمونا وسرقوا حقوقنا
لابد من مقابلة والدنا خادم الحرمين الشريفين في قصره أو عند الديوان الملكي
نرجو من بنات الرياض الخروج سريعاً وعدم الالتفات لمن يهبط حماسنا أو يخوفنا أو يحطم شعلة الأمل التي تتقد في أعيننا وقلوبنا