الأخ هو السند، و هو من يفرح فرحاً حقيقيّاً لفرحك، ويحزن لحزنك؛ لذلك أردت أن أعبّر لأخي عن حبّي الشديد له، بذكري لبعضٍ من أبيات الشّعر الجميلة التي تتحدّث عن الأخ
قصيدة مدح في الاخ
ياصاحبي لا تشتكي الوقت والحال
خلّ الذي في قلبك اليوم خافي
ما كل حكيٍ يا أبيض القلب ينقال
و لا كل عمرٍ من شقى الحال غافي
رح و اشتكي للي له الكل رحال
و ارفع كفوفك له ترى الله كافي
و اعرف ترى كلٍ من همومها شال
و لا عاد شفت اللي من الهمّ صافي
ما انت الوحيد اللي شكى الوقت و الحال
و ما انت الوحيد اللي له الوقت جافي
اكذب عليك ان قلت لك خالي البال
ياما مشيت الدّرب و النّور طافي