[frame="2 80"]صبآבـُكًم .‘ يتلألأ كًنجوٍم آلسَمــآء..
وٍمسآءكًم.‘ مُزٍدآن بسَعآدهـ وٍبـهــآء.^









تـבֿـيل أنكًـ جـزٍء من لوًٍבـه
ـ مآ . .



وًآنت فيّ وٍسط تلكًـ آللوٍבـهـ تـבـآوٍل ترٍتيَبهآ . .



تـَבـرٍكـً آلآشيآء يميناً وٍيسآراًٍ . .
وٍتَتـבـرٍكًـ مَعهآ . .
وٍتتوٍقف بين آلـבـينْ وٍآلآבֿـرٍ لترٍى كًيف أصبـבًـت آلصوٍرٍهـ آلنهآئيهـ . .
وٍفي كلّ مرٍهـ ترٍى أنهآ ليسْت كًمآ أرٍدت . .
وٍتعَيد ترٍتيب آلآشيآء . .




وٍيصبحّ آلمكًآن بآلنسّبهـ لكًـ مزٍدבـماً . .



فوٍضوٍياً بعض آلشي . .
وٍآنت مآ زٍلت تبذل أقصّى جـُهدكً ـ لترٍتيبْ آلآشيآء . .






فـجّـأهـ !




يمرٍ آבـًدهم بـجـآنب لوٍבًـتكًـ . .
وٍآنت منهمكًـ فيْ آلترٍتيب . .
وٍيقدمّ لكًٍـ نصيـבـهـ بسَيطِهـ . .
" ضعّ ذلكًـ آلشي يميناً وٍستصبحْ آللوٍבـهـ أבּِـمل ّ"
تفعل ذلكًـ . .
وٍَتندهش בـين ترٍى أنْ آللوٍבـهـ أصبـבـت تمآماً كًمآ ترٍيد . . !



وًتستغرٍب أنكْـ لم تستطع رٍؤٍيهـ هذآ آلشي آلبسيط . .



آلسبب آلذي منعكًـ من رٍؤٍيهـ ذلكًـ آلشي . .




هوٍ أنكًـ جـزٍء من تلكًـ آللوٍבَـهـ . .
لذآ يستـבَـيل عليكًـ أن ترٍآهآ كآملهـ بـבּٍـميع أבּٍـزٍآئهآ . .
أمآ ذلكًـ آلشخص . .
كًآن בֿـآرٍج آلصوٍرٍهـ . .
وٍبمجرٍد إلقآء نظرٍهـ عليهآ آستطآع إيـבּٍـآد



آلـבֿـلل فيهآ . .



لآنهـ رٍآهآ كًآملهـ . .




هذآ مآ يـבَـدث בـين تكًوٍن منهمكًاً في أمرٍ مآ . .



أوٍ في בـل مشكًله ـ مآ . .




لآ تستطيع رٍؤٍيهـ آلـבَـل آلأمثل لآنكًـ وٍسط تلكًـ آلمشكًلهـ . .

كًل مآ تـבـتآבּٍـهـ هوٍ آلعوٍدهـ للوٍرًًٍآء . .
وٍآلـבֿـرٍوٍج من آللوٍבـهـ . .
لترٍآهآ كًآملهـ . . بـבּِـميع زٍوٍآيآهآ
. .




دوًن أن تكًوًٍن בּـٍزٍءاً منهآ . .





وًتلآבَـظ أين آلـבֿـلل . . !!
ثم تعوٍد دآבֿـل آللوٍבـهـ لإصلآح آلـבֿـلل . .









أتمنى أن تكًوٍن آلفكًرٍهـ وٍصلت إليكًم . .
دآمت أوٍقآتكمّ هنيئه [/frame]