قُمْ للمعلّمِ وَفِّهِ التبجيلا كادَ المعلّمُ أن يكونَ رسولاً هذا البيت لأمير الشعراء أحمد شوقي وأصبح مقولة شهيرة نرددّها دائماً على ألسنتنا تقديراً منّا للمُعلمين الذين يفنون حياتهم وأنفسهم في تربية وتعليم جيل صاعد آملين منهم أن يكون هذا الجيل هو مُخلّص الأمّة من الأزمات التي نمرّ بها الآن. فاحترام المعلم وتقديره واتباع نصائحه هو حقّ من حقوقه لا يُقدره إلّا أصحاب العقول الواعية الراقية
والعلم من القيم التي يحثنا عليها الدين الإسلامي لذلك نجد الكثير من الآيات القرأنية واكثر من حديث شريف عن فضل المعلم والعلم وقيمتهم للامم .