آبداع يتسآقط عذوبه
ولآمس آطراف منتدآنآ بشفافيه
أطواق الياسمين آهديهالجمال ذائقتك
إحترامي لك
كان لأحد الحكماء غلاما يساعده في حوائجه وكان
هذا الغلام دائم التأفف والشكوى والتذمر من الحياة
والناس! فخطر على بال الحكيم خاطر حيث قال لغلامه
اذهب وائتني بحفنة من ملح , ذهب الغلام وفعل ذلك فقال
له الرجل : ضع حفنة الملح هذه في كوب ماء , وضعها
الغلام , فقال له الرجل : اشرب الآن الماء , فما اعترض
الغلام رغم استغرابه فشرب الماء وبعد أن انتهى من
شرب الكوب ما لبث سريعا أن أخرج ما علق بلسانه عند
آخر الشراب وقال لمعلمه : إن طعمه مقزز جداً .
بعدها قال له الرجل : اذهب وهات حفنة أخرى من
الملح فذهب وأحضر ذلك وكان بالقرب منهما بحيرة ,
قال له الرجل اذهب وضع الملح في هذه البحيرة , فوضعها
الغلام دون اعتراض فقال له الرجل : الآن اشرب من
البحيرة فشرب , فسأله الحكيم : والآن ما رأيك بطعم
الماء ؟ فقال له الغلام بدهشة : إن طعمه عذب !
عندها توجه الرجل للغلام وقال له : هكذا فليكن
قلبك يابني واسع مثل البحيرة وليس كمثل الكأس ..
فأنت من تتحكم بطعم الحياة وتستطيع تبديد همومك
وتذمرك .. فلا تبحث بعيداً .
مما راق لنا
مبدعه دائماً يا أستاذة فايزه جزاك الله خير.
روووووووعه
ربي يسعدك
دائما يروق لنا ماتسطريه لنا
دمتي بود
راق لي مما راق لكِ
دمتي محلقه بسماااااااااااء الابداع
طرح رائع ام خالد
تحيااااااااااااااااااااااااااااتي وشكري لك بحجم الككون ....
ّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّ
مازلتُ أرفض إِستقالة أَحْـــلامِي !متفائله رغم الأســـى ,,,
رووووعه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات