وهل اجمل من ذكريات الطفولة وشقاوة الاصحاااب !
رغم ضنك العيش

فقد خلّدت قريتى ببنى سعد
بصفائها ونقاوة اهلها من الذكريات التي لن يمحوها الزمن...

ففيها تعلمنا الفرح .. وتعلمنا الرجولة .. وتعلمنا اللحمة والقرابة

كما تعلمنا الحزن .. فيها حكايات ابطال وفيها مركز قرار ..
وفيها تجمع الكبار..

انها سطور تملاء المكان ولايكفي .. اجمل مافيها

اننا منها وفيها واسواء مافيها نكراننا وتنكرنا لتاريخها ...
وان تخلّدت الشخوص

فاماكنهم تفوح عطرا لساكنيها وضيوفها ...
هي حدقة عين لازلت ارى من تجاربها بشفافية القلوب

شكرا لك وتقدير
أ/ سحيره مكه
جعلتينا.. نقلب صفحات الماضى.. الجميل
دمت بخير..