من أسوأ مامر علي خلال رحلتي التعليمية ظاهرة تعد من أبشع الظواهر في المجتمع التعليمي
تفشت بكثرة من أيام أن كنا نحن على مقاعد الدراسة إلى وقتنا الحالي
ألاوهي ظاهرة الكتابة على الطاولة الدراسية
فلقد أصبح الطالب أو الطالبة يعتبر أن دفتر ذكرياته هاهنا
ويبدأ في إبداعاته الشعرية والفنية من رسومات وكتابات للخواطر أو الأشعار
فمن المسؤول هنا
هل البيت الذي نشأ وترعرع فيه أم البيئة التربوية أم الإثنين معا؟؟؟؟؟
نحن نريد أن نتحضر ولكن أساليب الحضارة الحقة لانستخدمها إلا في أمور نحن نريدها
مع احترامي للجميع أصبح الكل هنا يقول ( يالله نفسي)
ولا يشارك في أمور تخصه وتخص مجتمعنا
فالطالب أو الطالبة تجده في المنزل محافظ على كل ممتلكاته بنظافة
ولكن في المدرسة العكس
والسبب يعود أولا.... إلى منزله لأن الأم أو الأب يعنفان كل من يتسبب بتلف لأي من ممتلكات المنزل
حسنا .....
طالما أنت هكذا مع أبناءك لماذا لاتعلم أبناءك أيضا المحافظة على ممتلكات الغير
للأسف طالما هذا حالنا كيف نسعى للتطور الله أعلم
وجهة نظر ناقشوني فيها
وأبدوا بآرائكم ولكم كل التقدير










لاحظوا الفرق