درع شكر وتقدير مقدم من ادارة تعليم الكبيرات للمركز المائة لتطبيقه التجربة

ملاحظة قبل البدء

الفكرة انبثقت من اقتراح مقدم من المركز المائة ..









تم بحمد الله تنفيذ تجربة تجزئة المناهج في هذا العام في المركز المائه لتعليم الكبيرات
حيث أختير المركز المائه من ضمن تسع مراكز في جدة لتطبيق تلك التجربة ..

لاقت التجربة نجاحاً كما كان متوقع ولله الحمد ..




في عام 1430هـ وفي احدى الاجتماعات مع الاستاذة الجوهرة الدريهم ( رئيسة وحدة تعليم الكبيرات سابقاً )
تم توزيع استبانات على الحاضرات لتقديم اقتراحات حول مواضيع عدة تخص المجال .
فتقدم المركز المائة ممثلا في مديرة المركز بإقتراح تجزئة المناهج , وقد رحبت رئيسة تعليم الكبيرات آنذاك بالفكرة وتم اتخاذ الاجرآت اللازمة من قِبل إدارة تعليم الكبيرات بهذا الشأن .

مع بداية العام الدراسي 1431-1432هـ تم الاجتماع مع مدبرة ادارة تعليم الكبيرات حالياً الاستاذة رحمه ادريس لمناقشة تجربة تجزئة المناهج لمواد الصف الثاني .
وبعد عدة اسابيع تم الاجتماع مع المشرفة المتفرغة صباح حميدان ( المختصة بالتجربة ) والمشرفات الفنيات ومديرات المراكز المُطبقة للتجربة لمناقشة الاقتراحات والصعوبات المتوقعة وتبادل الآراء للوقوف على إمكانية نجاح التجربة .




كانت المناهج على النحو التالي
الفصل الدراسي الاول :العلوم والاقتصاد المنزلي والاجتماعيات – القراءة والكتابة – قرآن فقط
الفصل الدراسي الثانيالرياضيات والعلوم الدينية - القراءة والكتابة – قرآن فقط

طبقت التجربة على الصف الثاني فقط ولله الحمد لم تكن هناك صعوبات تذكر وايجابيات التجربة طغت على سلبياتها ..

جرى متابعة التجربة عن طريق توزيع استمارات قبليه وبعديه للمعلمات لتعبئتها ومراعاة محتواها .. كما تم خلال العام توزيع استبيانات للدارسات لمعرفة مدى ادراكهن وحماسهن للفكرة ..
ايضا متابعة مستوى تحصيل الدارسات ومقارنته مع الاعوام السابقة للوصول الى نتيجه مرضية واصدار حكم حقيقي عن التجربة ..


صور من المطوية التي قُدمت لمديرات المراكز المطبقة للتجربة في الاجتماع الاول ..








الشكر للمعلمات المنفذات للتجربة ..
واذا طبقتوا التجربة في الاعوام القادمة لاتنسوني من الدعاء كوني صاحبة الفكرة .
.