هل يشترط في العلماني أو الليبرالي وجود القناعة الداخلية بما يقول

الجميع لا يخفى عليه ما معنى الليبرالية والعلمانية ..

ومالهم أثر كبير وبالغ في عقليات المجتمع ..

خاصة تلك العقليات الضعيفة التي لا تفكر وتستقبل الأفكار التي تأتيها حتى دون أدنى قناعة منهم ..

كثر الكلام حولهم وعن أفكارهم ..

بل كثروا هم أنفسهم ..

أخذوا فكرهم من منابع من خارج الحدود ..

حتى ينشروها هنا ..

أصبح شغلهم الشاغل موضوعين ..

المرأة .. والدعاة والمشائخ ..

قد يطول الحديث عنهم وعن تفكيرهم وعن خطرهم ..

سؤالي في هذا الموضوع ..

هل يشترط فيمن يدعوا لليبرالية أو العلمانية أن يكون مقتنع بما يقول ؟؟

قد يقتنع بما يقول قناعة تامة ..

أو ربما ليس مقتنع وإنما فقط يدعوا لذلك الأمر حتى يقولوا أنه ليبرالي أو علماني ..

بل ويفتخر ويعتز بذلك الشيء ..

أو حتى يقولوا له أنه راقي ومتحضر ومنفتح ..

سأترك لكم الإجابة على هذا السؤال ..

جزاك الله ..
موضوع رائع ومفيد
بارك الله فيك

جزاك الله ..
موضوع رائع ومفيد
بارك الله فيك

منور استاذي الفاضل بس كان ودي اسمع وجهه نظرك

ارجو من الاعضاء التفاعل مع الموضوع لانه مهم وخاصه بعد انتشاره في الفتره الاخيره في

السعوديه وضم شخصيات هامه في الوطن

حكم العلمانية :


العلمانية تعني أن يعتقد الإنسان أنه غير ملزم بالخضوع لأحكـام الله في كل نواحي الحياة وأن الله ليس له علاقة بشؤون الحياة في غير العبادات والصلوات ، ومن اعتقد هذه العقيدة فهو كافـر بإجمــاع العلماء ، قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هـــم الكافرون ) وقال تعالى ( فلاوربك لايؤمنون حتى يحكموك فيمــا شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما).


فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0

هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ،

لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها.
، قال تعالى ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).

حكم العلمانية :


العلمانية تعني أن يعتقد الإنسان أنه غير ملزم بالخضوع لأحكـام الله في كل نواحي الحياة وأن الله ليس له علاقة بشؤون الحياة في غير العبادات والصلوات ، ومن اعتقد هذه العقيدة فهو كافـر بإجمــاع العلماء ، قال تعالى ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هـــم الكافرون ) وقال تعالى ( فلاوربك لايؤمنون حتى يحكموك فيمــا شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما).


فإذن الليبراليِّة ماهي إلاّ وجه آخر للعلمانيِّة التي بنيت أركانها على الإعراض عن شريعة الله تعالى ، والكفر بما أنزل الله تعالى ، والصد عن سبيله ، ومحاربة المصلحين ، وتشجيع المنكرات الأخلاقيِّة ، والضلالات الفكريِّة ، تحت ذريعة الحريِّة الزائفـــــة ، والتي هي في حقيقتها طاعة للشيطان وعبودية له0

هذه هي الليبراليّة ، وحكمها في الإسلام هو نفس حكم العلمانيّة سواء بسواء ،

لأنها فرع من فروع تلك الشجرة ، ووجه آخر من وجوهها.
، قال تعالى ( يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون ، هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون ).

منوره وايليه اعجبني ردك بس لو عرفتيه بعيد عن التعريف المعتاد لدينا وتوسعتي غاليتي


طبعا يختلف الحال من شخص لآخر فبعضهم يقول مايعتقد والآخر يقول مالايعتقد فقط حب الشهره وجمع المال خاصه أن الإعلام أصبح يحتضن ويدر الأموال لهذه الأصوات فأصبح بعضهم يحافظ على رزقه عن طريق قلمه وبغض
النظر عن أي شيئ اخر

سألوني
عن معنى العلمانية
فأجبتهم بكل موضوعية
****************************
هي فصل الدولة عن الأمور الدينية
...هي تجريدنا من هويتنا الإسلامية
...هي بضاعةٌ غريبةٌ غربية
هي تغريبنا عن حضارتنا العربية
هي ممارسة الفواحش بكل حرية

طرح مميز الله يعطيك العافية